الاستاذ بولفخاد نورالدين

[بولفخاد نورالدين]

الاستاد بولفخاد نورالدين من مواليد 24 جوان 1965 بقسنطينة الجزائر،متزوج وله ثلاثة ابناء،له شهادة الباكالوريا،متحصل على ديبلوم دولة في التربية الخاصة،متحصل على رتبة استاذ في التعليم المتخصص،ناشط في مجال كتابة المواضيع والمقالات المتخصصة منذ التسعينات،نشرت لي عدة مقالات في جريدة النصر الوطنية منها (الوطنيون يابون الانسلاخ)و(الحجة لا تضحض الا بالحجة)
و(المعاقون على هامش الاهتمام).
كما تم نشر بعض مقالاتي في مجلة الافق التربوي المتخصصة وهي وطنية منها مقال(الادماج الاجتماعي والمهني للاشخاص المعاقين واقع وافاق)و(التدرج التربوي في التكفل بالاطفال المتخلفين عقليا)،بالاضافة الى نشر البعض من مقالاتي بمجلة عالم الاعاقة السعودية وهي متخصصة وكذلك مجلة العالم.
كما تم نشر احد مقالاتي بمجلة خطوة التي تصدر عن المجلس العربي للطفولة والتنمية تحت عنوان
(الطفل كثير الحركة والاسرة) .
وشاركت بالعديد من المواضيع والمقالات المتنوعة في عديد المواقع الالكترونية منها (حوارات الفاخرية)،(موقع عتيدة)،(موقع رايك للمقالات)......الخ .
ولكوني ارغب في ولوج عالم الادب وخاصة القصة والرواوية ،انطلقت على بركة الله في الشهور القليلة الماضية في تدوين العديد من القصص والروايات وهي لم تنشر بعد،بعناوين(الخروج من النفق)،(نداء الذاكرة)،(رحلة العودة) وسوف يتم نشرها في الايام القليلة المقبلة انشاء الله.

[د. جمال مرسي]

أهلا بك أستاذنا الكريم الكاتب و الأديب بولفخاذ نور الدين
سيرة عطرة ما شاء الله
و رحلة كفاح كع القلم و الكتابة
سعدنا بوجودك معنا هنا
فأهلا بك
و أرجو أن تذهب لقاعة الترحيب فهناك الترحيب الخاص بك
محبتي و تقديري
د. جمال

[ثروت الخرباوي]

ومن المجالات التربوية إلى مجالات الأدب والقصة يتجول بنا ومعنا المفكر والكاتب بولفخاذ نور الدين .. وأظن أن الأدب والتربية صنوان ... فمن المشاكل التي اصابت أمتنا الخلل الذي أصاب البنية التربوية في مجالات الحياة عموما وفي مجالات التعليم على وجه الخصوص.... وأظن أن الأدب عموما والقصة على وجه الخصوص يساهمان في خلق جيل وتنميته فكريا وخلقيا وسلوكيا

أهلا بك أيها الأخ بولفخاذ نور الدين .... ننتظر إبداعاتك وأفكارك ومقالاتك التي أظن أنها ستثري المنتدى

[بولفخاد نورالدين]

اخواني حاملي رايات العلم والمعرفة، بناة اسس الحضارة الانسانية العربية والعالمية، مبلغي امانة التنوير الفكري والوجداني،مطهري القلوب من اشكال الامراض والدنوب،تلجون اغوار الصدور العليلة فتجعلونها باقة انطباعات جميلة،تردون للانسان انسانيته وللمجتمع طبيعته وللواقع حقيقته.
ما احوجنا اليوم قبل اي وقت مضى الى الرجوع الى الى العلم بشتى فروعه لانه الوحيد الدي يمكن ان يضع الانسانية على السكة الصحيحة والمؤسس لتشكيل ذهنيات خالية من التشوهات والعيوب التي تعكر صفو الحياة البشرية وتهذر الوقت في الصراعات الجانبية التافهة التي تدمر الحياة باتم معنى الكلمة.
اننا اليوم كمفكرين وادباء امام معركة مصيرية وتحدي حقيقي للنهوض بمجتمعاتنا وقيادتهم نحو شاطئ الامان اين يجدون كل اسباب الحياةالسعيدة البنية على المشاعر الانسانية الرقيقة والمبادئ السامية النبيلة.
الله في عونكم وعوننا ،وهذه هي سنة الحياة البشرية وطبيعة المهام التي خلقنا من اجلها ،والتي نحاسب عليها.