د. محمد أبو الأنوار
د. محمد أبو الأنوار
د. محمد أبو الأنوار
ـ أ. د. محمد أبو الأنوار محمد علي (1932 ـ 2009م).
- فاز بجائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي (بالاشتراك) عام 1415هـ/1995م.
موضوع الجائزة: الدراسات التي تناولت أعلام الأدب العربي الحديث.
- ولد في مصر عام 1351هـ1932م.
- حصل على ليسانس اللغة العربية وآدابها من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1960م، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1966م، والدكتوراه عام 1971م من الجامعة نفسها.
- التحق بالعمل الاكاديمي منذ تخرجه، وتدرج في المناصب حتى أصبح أستاذا للأدب العربي في قسم الدراسات الأدبية في كلية دار العلوم في عام 1980م وتبوأ رئاسة القسم عام 1985م.
- عمل لأعوام عدة في تدريس الأدب العربي في جامعات مصر والسودان والمملكة العربية السعودية وظل يبذل نشاطاً فكرياً وثقافيا في بلاده مثل عضويته في العديد من اللجان العلمية والثقافية والأدبية.
- عضو مؤسس في اتحاد الكتاب بمصر فضلاً عن مشاركته العميقة في المنتديات واللقاءات والوسائط الإعلامية المختلفة.
- نشر أكثر من عشرة كتب تناولت الأدب العربي القديم والحديث، علاوة على العديد من البحوث العلمية والمقالات الأدبية.
- من أبرز اعماله بحوثه في الأدب العربي الحديث، وخاصة في كتابه القيم (مصطفى لطفي المنفلوطي: حياته وأدبه) الذي يقع في ثلاثة أجزاء تناول فيه شخصيه أدبية فذة، لها أثرها في الأدب العربي المعاصر، فجاء عمله إسهاماً جاداً يتسم بالموضوعية والتقصي والدقة في توثيق النصوص ودراستها.
ومن كتبه التي كان يعتز بها: (الحوار الأدبي حول الشعر)، وهو رستانه للدكتوراه (1971م) عن المعارك الأدبية التي دارت حول الشعر وقضاياه الفنية في مصر من عام (1900 ـ 1950م)، وتناول الكتاب بالشرح والتحليل جميع المعارك التي دارت على صفحات الصحف (أو في الكتب)، ومنها معارك العقاد والمازني مع أعلام المحافظين مثل أحمد شوقي وحافظ إبراهيم.
...
كان من كتاب مجلة "الهلال" في عقد السبعينيات من القرن الماضي، وهو العقد الذي شهد نشاطاته في الندوات الأدبية في دار الأدباء بشارع القصر العيني.
- فاز بجائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي (بالاشتراك) عام 1415هـ/1995م.
موضوع الجائزة: الدراسات التي تناولت أعلام الأدب العربي الحديث.
- ولد في مصر عام 1351هـ1932م.
- حصل على ليسانس اللغة العربية وآدابها من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1960م، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1966م، والدكتوراه عام 1971م من الجامعة نفسها.
- التحق بالعمل الاكاديمي منذ تخرجه، وتدرج في المناصب حتى أصبح أستاذا للأدب العربي في قسم الدراسات الأدبية في كلية دار العلوم في عام 1980م وتبوأ رئاسة القسم عام 1985م.
- عمل لأعوام عدة في تدريس الأدب العربي في جامعات مصر والسودان والمملكة العربية السعودية وظل يبذل نشاطاً فكرياً وثقافيا في بلاده مثل عضويته في العديد من اللجان العلمية والثقافية والأدبية.
- عضو مؤسس في اتحاد الكتاب بمصر فضلاً عن مشاركته العميقة في المنتديات واللقاءات والوسائط الإعلامية المختلفة.
- نشر أكثر من عشرة كتب تناولت الأدب العربي القديم والحديث، علاوة على العديد من البحوث العلمية والمقالات الأدبية.
- من أبرز اعماله بحوثه في الأدب العربي الحديث، وخاصة في كتابه القيم (مصطفى لطفي المنفلوطي: حياته وأدبه) الذي يقع في ثلاثة أجزاء تناول فيه شخصيه أدبية فذة، لها أثرها في الأدب العربي المعاصر، فجاء عمله إسهاماً جاداً يتسم بالموضوعية والتقصي والدقة في توثيق النصوص ودراستها.
ومن كتبه التي كان يعتز بها: (الحوار الأدبي حول الشعر)، وهو رستانه للدكتوراه (1971م) عن المعارك الأدبية التي دارت حول الشعر وقضاياه الفنية في مصر من عام (1900 ـ 1950م)، وتناول الكتاب بالشرح والتحليل جميع المعارك التي دارت على صفحات الصحف (أو في الكتب)، ومنها معارك العقاد والمازني مع أعلام المحافظين مثل أحمد شوقي وحافظ إبراهيم.
...
كان من كتاب مجلة "الهلال" في عقد السبعينيات من القرن الماضي، وهو العقد الذي شهد نشاطاته في الندوات الأدبية في دار الأدباء بشارع القصر العيني.
تعليق