د.د.د.(د3) فلان.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    د.د.د.(د3) فلان.

    د.د.د.(د3) فلان.

    الطالب لأستاذه: أستاذ، أستاذ، ما معنى الدكاترة تقال لفرد واحد؟
    الأستاذ متباهيا: هو من له عدة دكتوراه، مثلي، ألا ترى الدَّالات متارصة قبل اسمي، حتى على باب بيتي، كأنها نجوم جنرال أو شارات مشير؟
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    #2
    ههههه! اللهم اجعل هذا الكلام خفيفًا على معشر الدالات!
    نكتة مرّة شيخنا الجليل! ولكن ثمة من أصحاب الدال والدالَيْن فما فوق ممن لا يتمظهرون بذلك!
    قابلت مرة أستاذًا فاضلاً في جنيف عنده ثلاثة دالات من جامعات معتبرة، استضافنا في منزله خارج جنيف، وخدَمنا بيديه إكراما لنا، غاية في العلم والذكاء والكرم والتواضع. فهذا الرجل الدال تزينه. وثمة من تشينه الدال، وما أكثرهم!
    تحيات بلا دالات!

    وعقدة الدكتوراه:

    عقدة الدكتوراه! شهادة (الدكتوراه)، أو شهادة (العالمية) كما تسمى في التراث الإسلامي، هي شهادة السلك الثالث من الدراسات العليا. وبمقدور أي شخص يتمتع بذكاء متوسط أن يحصل عليها، طبعًا بعد حصوله على شهادة البكالوريوس (السلك الأول) وشهادة الماجستير (السلك الثاني) وبشرط توفر الرغبة لديه في الحصول على الدكتوراه وكذلك توفر الظروف
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
      ههههه! اللهم اجعل هذا الكلام خفيفًا على معشر الدالات!
      نكتة مرّة شيخنا الجليل! ولكن ثمة من أصحاب الدال والدالَيْن فما فوق ممن لا يتمظهرون بذلك!
      قابلت مرة أستاذًا فاضلاً في جنيف عنده ثلاثة دالات من جامعات معتبرة، استضافنا في منزله خارج جنيف، وخدَمنا بيديه إكراما لنا، غاية في العلم والذكاء والكرم والتواضع. فهذا الرجل الدال تزينه. وثمة من تشينه الدال، وما أكثرهم!
      تحيات بلا دالات!
      أهلا بك أخي الحبيب العلامة اللساني عبد الرحمان السليمان.

      مر على بالي وأنا أرقن هذه النكتة موضوعك "عقدة الدكتوراه" وحدست أنك ستكون أول من يعلق عليها فصدق حدسي ولله الحمد والمنة.

      ثم أما بعد، التعميم خطأ منهجي في رصد الظواهر الاجتماعية وغيرها غير أنني أحببت الإشارة إلى تلك الظاهرة السلبية جدا والتي لا توجد، حسب علمي المتواضع، إلا عندنا نحن العرب حيث تجد "الدال نقطة = د." و "الدال شرطة = د-" تسبقان أسماء "الدكاترة" في كل مكان وعلى أي حامل (support) حقيقي: ورقي (بطاقة زيارة أو غلاف كتاب) أو خشبي أو حديدي (باب) أو حتى افتراضي (النِّتْ)، كأنهما لازمتان ضروريتان لا تصح التسمية إلا بهما، بينما نجد دكاترة الغرب لا يضعون تلك الدالات في شيء حتى على أغلفة كتبهم، ولا يعرف "الدكتور" عندهم إلا من مارس مهنة الطب.

      كما أنني أعرف "دكاترة" يسترزقون بدالهم ولم يكتبوا لا بحثا علميا ولا كتابا ولا مقالة جديرة بلقبهم "العلمي"، إنما "الدال" عندهم رتبة جامعية يرتقون بها في الدرجات "الأكاديمية" من أجل الراتب ومن أجل منحة السفر إلى البلدان للمشاركة الجسدية فقط في المؤتمرات والندوات العلمية ومن أجل أن يُدْعوا "دكتور" فقط، وكأن لسان حالهم يقول باللهجة الجزائرية:"أنا دكتور بَعْدُوا من الطريق!!!" وهذا ما أردت الحديث عنه بما يسمى في الأدب الساخر الفرنسي بـ "
      Humour noir" وهو نوع من السخرية بأسلوب قاس وحاد، وكما في كل سخرية تحبذ المبالغة فيه.

      أشكر لك أخي الحبيب مرورك الزكي وتعليقك الذكي.
      تحيتي إليك ومحبتي لك.

      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • عبدالرحمن السليمان
        مستشار أدبي
        • 23-05-2007
        • 5434

        #4
        هلا وغلا بأخي الحبيب.

        ما رأيك في هذه الدكتوراه؟!



        عبدالرحمن السليمان
        الجمعية الدولية لمترجمي العربية
        www.atinternational.org

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
          هلا وغلا بأخي الحبيب.
          ما رأيك في هذه الدكتوراه؟!

          هي الدال المسكينة نفسها: تجلب المكانة الاجتماعية وتجذب الاحترام وتغري الزبائن ومن ثمة تُكسب الرزق الحلال و... الحرام.
          لست أدري من أية جامعة حصل هذا "الدكتور" على دكتوراه؟ يقال في الأمثال العربية: "عش رجبا تر عجبا" ونحن في الوطن العربي نرى العجائب في الشهور كلها: إنه زمن البؤس العربي في كل ميدان.
          تحيتي أخي الحبيب.

          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            عندما تم تعييني في معان ، معان هي مدينة تقع في جنوب المملكة
            ناسها بسطاء والبلد فقيرة وبعيدة جدا عن العاصمة عمان .
            امتعضت وتأفَفت . استقبلني المدير وأعطاني حقنة في العضل كان فيها الكثير من التشجيع :
            ــ أولا أنت هنا في معان ، والدكاترة بعدد أصابع اليد الواحدة ، ستكون محل احترامهم وسوف يخدموك بعيونهم ,
            أما إن كنت في عمان ، فالدكاترة على قفا مين يشيل ولن ينظر أو يهتم بك أحد . زد على ذلك أنك سوف توفر
            من مصروف الأكل والطعام لأن أهل البلد سوف يتسابقون كي يعزموك على موائدهم ، وربما يزوجوك إحدى بناتهم .


            نعود للدادات " جمع د "سؤالي البريء دائما :
            هل الدكتوراة الفخرية محسوبة ضمن العدد ؟
            سلامي لكم أخي ليشوري
            فوزي بيترو

            تعليق

            • عمار عموري
              أديب ومترجم
              • 17-05-2017
              • 1299

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
              د.د.د.(د3) فلان.

              الطالب لأستاذه: أستاذ، أستاذ، ما معنى الدكاترة تقال لفرد واحد؟
              الأستاذ متباهيا: هو من له عدة دكتوراه، مثلي، ألا ترى الدَّالات متارصة قبل اسمي، حتى على باب بيتي، كأنها نجوم جنرال أو شارات مشير؟
              لا فض فوك ولا بر من يجفوك !
              تختصر كلمة دكتور بدال واحدة كما هو شائع، وكلمة دكتورين أو أكثر بدالين فقط.
              تجد مثلا في هامش دراسة أو مقالة علمية ما يلي : راجع مقالة د.د. فلان وفلان في مجلة كذا ص.ص. 23-37...(أي راجع مقالة الدكتورين فلان وفلان في مجلة كذا من الصفحة 23 إلى الصفحة 37...).
              أما ثلاث دالات بهذا الأمر فلم أصادفها بعد ولعلها تكون من قبيل التجاوز
              أما أسلوب القصة فأجد فيه شيئا مما يعرف في البديع بأسلوب تأكيد المدح بما يشبه الذم
              مع تحيتي لك أخي حسين ولضيوفك الكرام..
              التعديل الأخير تم بواسطة عمار عموري; الساعة 27-08-2017, 19:12.

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 5434

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
                تجد مثلا في هامش دراسة أو مقالة علمية ما يلي : راجع مقالة د.د. فلان وفلان في مجلة كذا ص.ص. 23-37...(أي راجع مقالة الدكتورين فلان وفلان في مجلة كذا من الصفحة 23 إلى الصفحة 37...). م
                بصراحة يا أستاذ عمار لم أرَ أحدًا من زملائي في الغرب ممن يحملون شهادتَي دكتوراه يوقعون بدالين، لا في نشرة علمية، ولا في مؤتمر. ولو فعلها أحد لسخروا منه! ولا يذكر ذلك إلا في السيرة الذاتية فقط.

                لكن الحق يقال: إن أكثر من شاهدت من دكاترة العرب في المؤتمرات وغيرها مصابون بالغرور. ولله في خلقه شؤون.

                وبما أن الشيء بالشيء يذكر، فإن لكل دولة عربية آيينًا مخصوصًا بها في هذا السياق، وألقابًا معمولاً بها فيها، بعضها مثير للسخرية!
                عبدالرحمن السليمان
                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                www.atinternational.org

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  مبروك ياللي في بالي !
                  دكتوراة.jpg

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                    عندما تم تعييني في معان ، معان هي مدينة تقع في جنوب المملكة، ناسها بسطاء والبلد فقيرة وبعيدة جدا عن العاصمة عمان؛ امتعضت وتأفَفت، استقبلني المدير وأعطاني حقنة في العضل كان فيها الكثير من التشجيع:
                    ــ أولا أنت هنا في معان، والدكاترة بعدد أصابع اليد الواحدة، ستكون محل احترامهم وسوف يخدموك بعيونهم، أما إن كنت في عمان، فالدكاترة على قفا مين يشيل ولن ينظر أو يهتم بك أحد؛ زد على ذلك أنك سوف توفر من مصروف الأكل والطعام لأن أهل البلد سوف يتسابقون كي يعزموك على موائدهم، وربما يزوجوك إحدى بناتهم.
                    نعود للدادات " جمع د "سؤالي البريء دائما: هل الدكتوراة الفخرية محسوبة ضمن العدد ؟
                    سلامي لكم أخي ليشوري
                    فوزي بيترو
                    أهلا بك أبا هاني.
                    سرني حضورك الجميل.
                    هي "الدال" المباركة تؤتي أكلها في كل مكان ولاسيما في الأرياف.
                    أما عن الدكتوراه الفخرية فقد صارت تمنح حتى للأميين من الساسة ورجال الأعمال الانتهازيين وقد قرأنا عن هذا كله.
                    شكرا على المرور الخفيف والتعليق الظريف.

                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • عبدالرحمن السليمان
                      مستشار أدبي
                      • 23-05-2007
                      • 5434

                      #11
                      بالمناسبة: بالنسبة إلى الدكاترة في الطب، لا تكاد تقبل الجامعات الغربية اليوم إلا الأطباء السوريين! أما الأطباء العرب الآخرون الدارسون الطب في بلادهم بالإنكليزية أو الفرنسية، فيفرض عليهم دراسة نصف الفترة المخصصة للأطباء في الغرب قبل معادلة شهاداتهم. ودول مثل هولندا لا تعادل شهاداتهم أبًدا. ويشمل ذلك أطباء الأسنان والأطباء البيطريين والصيدلانيين أيضا. السبب: ضعف أداء الجامعات العربية التي يدرس فيها الطلاب الطب بلغة أجنبية لا يجيدونها. وتستثنى سورية من هذه الهريسة.
                      عبدالرحمن السليمان
                      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      www.atinternational.org

                      تعليق

                      • عمار عموري
                        أديب ومترجم
                        • 17-05-2017
                        • 1299

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
                        بصراحة يا أستاذ عمار لم أرَ أحدًا من زملائي في الغرب ممن يحملون شهادتَي دكتوراه يوقعون بدالين، لا في نشرة علمية، ولا في مؤتمر. ولو فعلها أحد لسخروا منه! ولا يذكر ذلك إلا في السيرة الذاتية فقط.

                        لكن الحق يقال: إن أكثر من شاهدت من دكاترة العرب في المؤتمرات وغيرها مصابون بالغرور. ولله في خلقه شؤون.

                        وبما أن الشيء بالشيء يذكر، فإن لكل دولة عربية آيينًا مخصوصًا بها في هذا السياق، وألقابًا معمولاً بها فيها، بعضها مثير للسخرية!
                        عفوا دكتور عبدالرحمن السليمان
                        انا لا اقصد المتدكتر بل المتدكتر عنه او اليه اي المرجع او المصدر
                        كان يكتب مثلا في الهامش
                        - انظر دراسة الدكتورين (ويختزل اللفظة ب د.د.)...
                        التعديل الأخير تم بواسطة عمار عموري; الساعة 28-08-2017, 06:45.

                        تعليق

                        • حسين ليشوري
                          طويلب علم، مستشار أدبي.
                          • 06-12-2008
                          • 8016

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
                          لا فض فوك ولا بر من يجفوك !
                          تختصر كلمة دكتور بدال واحدة كما هو شائع، وكلمة دكتورين أو أكثر بدالين فقط، تجد مثلا في هامش دراسة أو مقالة علمية ما يلي : راجع مقالة د.د. فلان وفلان في مجلة كذا ص.ص. 23-37...(أي راجع مقالة الدكتورين فلان وفلان في مجلة كذا من الصفحة 23 إلى الصفحة 37...)، أما ثلاث دالات بهذا الأمر فلم أصادفها بعد ولعلها تكون من قبيل التجاوز؛ أما أسلوب القصة فأجد فيه شيئا مما يعرف في البديع بأسلوب تأكيد المدح بما يشبه الذم.
                          مع تحيتي لك أخي حسين ولضيوفك الكرام.
                          أهلا بك أخي عمَّار وشكرا لك على المرور الطيب.
                          هذا النص من نوع السخرية السوداء كما سبقت لي الإشارة إليه في تعقيبي على مشاركة أخينا العزيز العلامة عبد الرحمان السليمان (تنظر مشاركتي رقم
                          #3)؛ والسخرية اللاذعة مؤسسة على المبالغة الضاحكة؛ وأنا مثلك كذلك لم أر شخصا يكتب ثلاث دالات متتاليات لا على بطاقة ولا على كتاب ولا على بحث علمي، وقد كنت أستاذا في الجامعة، لكنني أحببت المبالغة هنا للفت انتباه المارين؛ بيد أن لقب "الدكاترة" قد أطلق أول مرة، حسب معلوماتي المتواضعة، على زكي مبارك الذي كان يحمل ثلاث دكتواره، ولست أعرف كيف تجمع "دكتوراه"، فكان يلقب بـ "الدكاترة زكي مبارك" ثم قرأته هنا في الملتقى عام 2009 بعدما حصل أخونا عبد الرحمان السليمان على درجة الدكتوراه للمرة الثانية فلقب بـ"الدكاترة عبد الرحمان السليمان"، لقبه به أخونا الفاضل المستشار عبدالرؤوف النويهى، ذكره الله بخير.

                          إن ظاهرة التباهي بالألقاب تشبه في نظري ظاهرة التباهي بلقب "حاج" لمن حج ثلاث أو أربع مرات أو أكثر، فكيف يقلب؟ "الحجاج" فلان؟ مع أن لقب "حاج"، إن جاز، يكفي حتى وإن كان حج سبعين مرة إن أمكن ذلك وما هو بممكن.

                          هذه دردشة أحببت إدراجها هنا للتنفيس، ثم هناك نقاش آخر حول جواز التلقب بهذا اللقب وكيف انطلت حيلة الألقاب العلمية الغربية على العلماء المسلمين.

                          تحيتي إليك أخي الحبيب ومحبتي لك.

                          sigpic
                          (رسم نور الدين محساس)
                          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                          "القلم المعاند"
                          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                          تعليق

                          • كمال حمام
                            محظور
                            • 14-12-2011
                            • 885

                            #14
                            موضوع هام أساذنا الجليل حسين ليشوري ...أعتقد أنه يوجد لدينا في الملتقى و في غير الملتقى الكثير من أمثال هؤلاء الدكاترة الذين تحدث عنهم أسد عسلي عبر هذا الرابط
                            نسخت بعض النصوص التي أهداني إياها بعض الأصدقاء و لفقت إليها بعض النصوص الأخرى التي سرقتها من النيت ثم ذهبت إلى جامعة ( دم تاك ) حيث يشتغل صديقي المقرب هناك رشوته بمئة دولار ثم قلت له أريد الحصول على الدكتوراه بملاحظة مشرف جدا فأخذ مني ربطة النصوص التي لا تختلف كثيرا عن ربطة البصل ثم دخل إلى مكتبه ليمدني بشهادة دكتوراه (أد

                            تعليق

                            • حسين ليشوري
                              طويلب علم، مستشار أدبي.
                              • 06-12-2008
                              • 8016

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
                              موضوع هام أساذنا الجليل حسين ليشوري ...أعتقد أنه يوجد لدينا في الملتقى و في غير الملتقى الكثير من أمثال هؤلاء الدكاترة الذين تحدث عنهم أسد عسلي عبر هذا الرابط: الدكتور أسد عسلي
                              أهلا بك أخي "كمال حمام" في لجنة المناقشة، عفوا أقصد: في لجنة الدردشة.
                              أضحك الله سنك، قرأت موضوع أخينا العزيز "الدكتور أسد عسلي" وضحكت من قلبي.
                              أعطيك الرابط التالي لتدعيم ما أزعمه أنا هنا وما زعمه أخونا "الدكتور أسد عسلي":

                              اشتر «ماجستير» .. وخذ الدكتوراه مجاناً في أسبوعين - أخبار السعودية ...


                              ثم أما بعد، تصور معي أخي العزيز "كمال حمام" أميرا من أمراء العرب جاءته شهوة جمع "الدَّالات" كما له هواية جمع السيارات (يملك أحدهم أكثر من 1000 سيارة فاخرة باهضة الثمن، وأحدهم يملك أسطولَ سيارات مطلية بالذَّهَبِ) وجمع غيرها من الهوايات باهضة الثمن وسجل في "الجامعات" الخاصة المشبوهة فكم "دالا" سيضع قبل اسمه وبعد لقبه الأميري طبعا؟ لن تنجده من تكرار "الدالات" إلا رمزية الرياضيات: د3
                              د4 وهلم جرا إلى د(...؟)
                              وقد قرأت مرة عن "جامعة" في بعض البلدان العربية تمنح "الدكتوراه" في خمسة وأربعين (45) يوما فقط.

                              إذن، لم يأت موضوعي من فراغ، فهو رصد لظاهرة عجيبة وغريبة موجودة في الوطن العربي المريض بعقدة التباهي بـ"الدّال" (الدال نقطة، الدال شرطة)؛ وهي عقدة نفسية يجب إدراجها في قائمة الأمراض النفسية الخطيرة (قد تكون علامة من علامات انفصام الشخصية الحاد والعياذ بالله)، كما يجب دراستها وتحليلها لإيجاد العلاج النفسي والاجتماعي لها، وإن مهمة الأديب إنما هي في رصد الظواهر الاجتماعية وكشفها وليس تَكرار حكايات الغرام وقصص الهيام والنوح والبوح وغيرها مما يتكرر حتى السآمة.

                              أما عن "دكاترة النِّت" الجالسين في البيت فما أسهل أن يضع أحدهم دالا قبل اسمه ولقبه فما من أحد يستطيع التأكد من داله ولا حتى من اسمه ولقبه، فالمجال مفتوح والأمر "مسموح" في هذا العصر المفضوح، نسأل الله السلامة والعافية.

                              أخي "كمال حمام" سرني حضورك الظريف وتعليقك الخفيف وهكذا نضحك من مآسينا العربية فلعل الضحك يخفف عنا وطأتها الثقيلة.

                              تحيتي إليك ومحبتي لك.

                              sigpic
                              (رسم نور الدين محساس)
                              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                              "القلم المعاند"
                              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                              تعليق

                              يعمل...
                              X