تويت
كانت برفقة كلبها المدلل حين صدمت بسيارتها الفارهة طفلا أسمر .. هرع رجال الإسعاف ، أزاحوا الحيوان ،وأخذوا الكلب المصدوم إلى طبيبه النفسي .
-
التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 16-10-2017, 19:44.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame] -
نص رائعالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
استطاع بروعة اصطياد الدهشة عبر لغته وبنائه
يحتاج بعض التكثيف
ولكنه نص أرغمني على ترك رد لروعته
الق ق ج التي لا تدهشنا وتصدمنا يعد نصا عاديا
الصدمة كانت في الجملة التي حملت المفارقة ( أزاحوا الحيوان) التي قابلتها (أخذوا الكلب...)
رائع
تقديريالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها -
أزحوا " الحيوان " أزحوا - مواطن - من الدرجة الرابعة أو الخامسة .
أزحوا لاشئ وهرعوا الى الكلب المصدوم .
أغلقوا الطريق سيارة الإسعاف والأشرطة الصفراء للتنبيه بوجود حادثة ...
كما نعلم توجد مصحات خاصة بالحيونات المدللة .
توجد مطاعم خاصة ،
وحلاقون يهتمون بآخر صيحة للقص وفنادق من 5 نجوم .
ماذا تقول المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان والأخرى المهتمة بحقوق الحيوان ؟ .
هل ستطالب صاحبة الكلب بالتعويض عن الصدمة والأدى النفسي الذي لحق بكلبها من هول المنظر ؟ .
ذلك ما سيكون له تشريع في المستقبل .
هكذا مرت على إنسانية الإهتمام بالحيوان .
شكرا لكم .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 16-10-2017, 20:51.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
يالإنسانيتهم ولطفمالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
لولاهم لبقى الكلب مصدوما وربما اثر ذلك على نفسيته لفترة طويله
نص ساخر بكوميديا سوداء صدمتني حقيقة
قاس هذا العالم المجنون حد الرعب
تحياتي وغابة وردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الأستاذ الجليل , بسباس عبد الرزاق،ما أحج نصوصي إلى مثل قراءتك الواعية ، لمزيد من التطور والتقدم ، لك مني أوفر تحية وأجملها.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
لم طفل أسمر؟ ليس عصر الرق، تصورته مشرد
المعالجة مبتكرة وإن كنت تسميته بالحيوان أغاضتني إنما يحصل.. وربما أدانوه بتهمة عرقلة السير والاصطدام بسيارتها وإيذاء الكلب
سررت بالقراءة لك أستاذ تاقي أبو محمدتعليق
-
هي ثقافة "بريجيت باردو" الإنسانية جدا (؟!!!) والتي تعطي الحيوان قيمة لا يحلم بها أبناء البشر من غير جنسها ذي الدم الأزرق؛ فلِمَ التعجب ومن ثقافتهم المريضة "أنسنةُ" الكلاب و "كلبنةُ" الإنسان من غيرهم؟
ومضة أدبية صوّرت مشهد قيمة الإنسان عند غير المسلمين.
تحيتي إليك وتقديري لك أخي تاقي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
الاستاذ حسين ليشوري
تحياتي
اصطياد بارع للحظةِ تصورُ " حضارة أنسنة الكلاب"..و إلى أي مدى وصلت..
و تصور إنسانيتهم المقلوبة.. و حيوانيتنا المعطوبة..
فهم اجتهدوا و ضلوا السبيل.. و نحن - بوضعنا الحالي- نجتهد لنضل السبيل..
وسطية الاسلام شرفت الكائن البشري و اعطت لكل شيء في محيط هذا الكائن مكانته اللائقة به بلا إفراط أو تفريط.
لدينا البديل الراقي.. و لاكننا - لعجزنا- لم نستطع تنزيله على ارض الواقع..
و كما نقول في المغرب العربي:" عندي ابَّا بصحْ ميت".
مع تقديري و إعجابي بالقصة[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوحفص السماحي مشاهدة المشاركةولك تحياتي الأخوية كذلك أخي الفاضل الأستاذ الأديب الشاعر محمد أبو حفص السماحي.
أمس، كنت أشاهد تقريرا تلفزيونيا في بعض القنوات الإفرنجية عن جمعية خيرية أوروبية تهتم بقرود إفريقيا وتنفق الأموال الطائلة للمحافظة عليها والرفق بها، فقلت في نفسي:"عجبا من هؤلاء الناس، ملايين الأطفال يتضورون جوعا في إفريقيا ويهلكون من الجوع والعطش والأوبئة الفتاكة وهم يبكون على قرود إفريقيا (؟!!!)؛ قرود إفريقيا أحق بإنسانية الأوروبيين من أطفال "الإنسان" الإفريقي" وتذكرت قصة أخينا العزيز الأستاذ تاقي فأحببت إدراج ملاحظتي المتألمة هذه هنا.
شكرا أخي الفاضل والشكر موصول إلى أخينا تاقي كذلك طبعا.
طرفةٌ لغويّة: نون المسخ.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
حياك الله وبياك أستاذنا الجليل ، حسين ليشوري وكذا الأستاذ والشاعر الفاضل محمدا أبا حفص السماحي ، ولي الشرف أ ن يشهد متصفحي هذا النقاش الفكري حول قضية أراها جديرة بالإهتمام ، فمداخلات السادة الأساتذة الكرام تثري النصوص ، وتكشف مكنونها وتضعها في سيالقها، الصحيح ، لا عدمنا حضوكم البهي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
وللكلاب حظوظ.!المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
لها نظائر في واقع العرب قبل الغرب.!
تحياتي والإحترامرَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
نعم أستاذة سميرة رعبوب ، لها نظائر بالتأكيد لأننا نسير على خطاهم شبرا بشبر في كل شيء خيرا كان أم شرا، والعجب كل العجب أن يهتم بالحيوان ولا يبالى بالإنسان وقد كرمه الله عز وجل على سائر مخلوقاته، سعدت بإطلالتك البهية ولا عدمنا ألق حضورك وكرم مرورك.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
تعليق