ما أجملك يا تاقي ..
المفارقة بين رفع القلم "على" و "عن" حاضرة ومدهشة ، التلاعب اللغوي هو ما يصنع الفارق .. مع أنني لست من أنصار القصص ذات الخمس أو الست كلمات، لكنني هنا أصفق لك، محبتي.
ما أجملك يا تاقي ..
المفارقة بين رفع القلم "على" و "عن" حاضرة ومدهشة ، التلاعب اللغوي هو ما يصنع الفارق .. مع أنني لست من أنصار القصص ذات الخمس أو الست كلمات، لكنني هنا أصفق لك، محبتي.
أستاذي زياد أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
القص القصير جدا مثل ضربات الجزاء .
أرجوا أن تكون قد فهمت قصدي .
بمعنى سجل الهدف أو اجلس في كرسي الإحتياط .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
أنت الذي يجب أن يعذرني ، أستاذنا الفاضل محمد شهيد ، ربما يكون في طريقة صياغتي لهذه القصة المتواضعة ما يشوش على الفهم ، ولكن يبقى للقارئ أن يقرأ النص من زاويته الخاصة إن كان النص حقيقة منفتحا على قراءات متعدة ، ولذلك حاولت أن أوجز قدر الإمكان حتى يتحقق هذا الغرض لأنه كما قيل في الإيجاز بلاغة .أبدأ أولا بالعنوان "ترافع" فهو على وزن تدافع ، ومن خلاله نستحضر التدافع بين الحق والباطل ، نأتي الآن إلى القلم وهي وسيلة التدافع كما هي وسيلة للتعلم والكتابة والتعبير عن الرأي والرد على الخصوم، وهو تماما كالسيف أو أشد..ورفع القلم عليهم إشارة إلى رفعه في وجه أهل الباطل نصرة للحق وأهله في مقابل ذلك هناك أهل الباطل المؤلهون لأنفسهم ،والذين يريدون لأصحاب الأقلام الجادة في طلب الحق ونصرته أن يمتثلوا لإرادتهم ويركعوا لهم وإلا رفعوا عنهم الأقلام بدعوى أنهم قاصرون أو بهم ضرب من الجنون. كان بوسعي أن أترك القارئ الكريم يلتقط بنفسه المعنى إغناء للنص ،على أي تحيتي لك أستاذي ، محمد شهيد ، ودمت صديقا وفيا، محبتي.
التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 14-11-2017, 14:04.
الأستاذ الأريب اللبيب، محمد شهيد ، قرأت لك قصة "مبارزة" أعجبني موضوعها وطريقة صياغتها البديعة والإحترافية التي تنم عن تملكك لناصية القصة القصيرة جدا ، بوركت وبورك مرورك، تحيتي.
الأستاذ الأريب اللبيب، محمد شهيد ، قرأت لك قصة "مبارزة" أعجبني موضوعها وطريقة صياغتها البديعة والإحترافية التي تنم عن تملكك لناصية القصة القصيرة جدا ، بوركت وبورك مرورك، تحيتي.
الأستاذ أبو محمد
ربما اسمك هو الآخر قد غاب عن النشر و الحوار. عودة ميمونة.
تعليق