اقتراح شخصية الملتقى الأدبي لعام 2017

[محمد شهيد]

ألف مبارك للفائزين..

الأستاذ محمد شهيد الأديب الذهبي

الأستاذ حسين ليشوري

الاستاذة عائدة محمد نادر

جميع الاساتذة الأفاضل لهم كل والشكر والتقدير على جهدهم الكبير الرائع

كل عام وانتم بالف خير وأبداع وعطاء

شكرا للعصفورة التي ربما لا تجيد الزقزقة لكن بدون شك ذات الحس المرهف والذوق العذب.
تحية ود وصداقة.

[زياد الشكري]

أخي و صديقي زياد، أما كان حريا بك أن تمنح صوتك النفيس لغيري لرجحت الكفة و نجيت من المصيدة. أعاتب عليك، لا تفعلها إذا كان للتصويت عودة هههه

اشتقت إليك و بكل صدق. أين أنت من الزبادي؟ لعلم تبت.

مودتي.

لأجل الشللية كما تقول أميمة ههه
والله تستحق الأصوات فمنجزاتك الأدبية راقية، والسبب الذي أعطيتك لأجله صوتي -بالإضافة للشللية- هو إيمانك بالتشاركية والتواصل، خصوصاً في مواضيعك التفاعلية مثل موضوع الألغاز وموضوع الحمار ههه ولأنك تبتكر دائماً، ثم لأنك قارئ ممتاز عرفتني بمجموعة كتب وقاسمتني رغيف المعرفة والثقافة .. لم أظن أنك ستحصل على الوسام ههه ولكنك عبرت الطريق ههه إلى الوسام، مبارك تستحق ما هو أكثر من الوسام.

[سلمى الجابر]

مبروك للفائزين محمد شهيد .عائدة محمد نادر.حسين ليشوري مع حفظ الألقاب.و في رايي المتواضع كل رواد الملتقى يستحقون التتويج لأنه لو لاهم لما صمد الملتقى رغم ما تعرض اليه. و كذلك انا من راي اراستاذ حسين ليشوري عندما قال ان من يجب ان يوسم هو العميد محمد شعبان الموجي الذي آوانا و آوى افراحنا و اوجاعنا و أعطانا الفرصة ان نعبر و نكتب ما نشاء.فشكرا لك ايها العميد الجليل.
و طبعا لا أنسى نحلة الملتقى صديقتي الاستاذة منيرة الفهري لما تبذله من جهود يقدرها الجميع.
و أخيرا و ليس أخرا ليتكم تعذروني على غيابي الذي يكون لأسباب حياتية .
أختكم سلمى الجابر التي تسعد كثيرا بتواجدها معكم

[منيره الفهري]

لكل امريء من دهره ما تعودا، دندنة المتنبي أكررها الليلة أمام مسامع الحاضرين و أنا أحتفي بأختي منيرة التي أنا شخصياً اعتدت منها كل خير منذ أول كلمة نشرتها بالفرنسية هنا. اعتدنا منك الفضل والجود، فواصلي. لكم م.ش صديقك الأصغر بحاجة إليك

وألك مني أصدق تحية منيرة.

شكرا صديقي الاصغر كما قلت بل و ابني العزيز محمد شهيد
نفتقدك كثيرا.
كل عام و انت بالف خير

[حسين ليشوري]

تجربة أولى يجب تشجيعها لتطويرها وتثبيتها سُنَّة سنوية.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
فكرة ممتازة فحب التقدير من حاجات الإنسان الأساسية لكن تطبيقها صعب نوعا ما بسبب:
1) "ذاتية" المواصفات التي سيراها الناس في الشخصية المقترحة، أو المختارة؛
2) كما أن نزعة "الشللية" موجودة بكثرة في الملتقى؛
3) وهناك ظاهر سلبية أخرى وهي أن بعض الناس مسجل بأكثر من اسم وهذا ملاحظ بيسر.
ولكي تنجح الفكرة، أرى تعيين لجنة محايدة تفرز الأصوات وتعلن الفائز، وقبل هذا كله، يجب أن تنال الفكرة الترحيب من الأعضاء [العاملين أو الناشطين] وألا يكتفوا بالقراءة السلبية فقط.
تحياتي وتشجيعي.

السلام علكيم جميعا ورحمة الله تعالى وبركاته.
[align=justify]
[/align][align=justify]أرجو من الله تعالى أن تكونوا جميعا بخير وعافية وأن تستمروا في تفاعلكم الإيجابي مع ما ينشر في الملتقى من المواضيع بمختلف أنواعها وأشكالها كل حسب ميله وهواه وهوايته، وقبل أي حديث أغتنم هذه الفرصة الطيبة لأشكر كل من هنأ المتوجين بالفوز، فألف شكر لكم جميعا.

ثم أما بعد، أحببت التذكير بما قلته أول مرة بعد ما نشرتْ أختنا الفاضلة الأستاذة منيرة الفهري اقتراحها الجميل الذي بعث حيوية في الملتقى قل مثيلها إلا في الخصومات بين الأعضاء، ولم تأت مشاركتي آنفة الذكر من فراغ وما جاءت لتثبط من عزيمة صاحبة الاقتراح، بل ما جاءت إلا عن تجربة وخبرة ومعرفة بما يجري في الملتقى من نزغات النفس ونعرات الهوى وهذا أمر مفهوم ومعقول لواقعيته وإن كان غير مقبول في ذاته وقد أثبتت مشاركات بعض الزملاء والزميلات بعد ظهور النتائج ما توجسته من خيفة منذ البداية.

هذه تجربة كريمة أولى بادرت إليها أختنا الفاضلة والتجارب الأولى دائما تأتي ناقصة في إجراءاتها وإنما تكتمل وتتدارك النقص بمرور الزمن وتكرار التجربة لفترة طويلة، وإن أول نقص لاحظته هو نقص الشروط التي على أساسها يتم الاقتراع ومنها:
1) أن يكون المرشَّح للقب حاضرا في أكثر شهور السنة كأن يكون حاضرا خلال 12 شهرا، أو 10 شهور على الأقل، أما من غاب طول السنة إلا قليلا أو انتسب حديثا فلا يصلح للترشيح حتى وإن كان من أنشط الأعضاء خلال فترة وجوده في الملتقى فالعبرة بالحضور الفعلي في الملتقى لمدة 12 أو 10 أشهر؛
2) أن تكون مشاركاته ذات فائدة لغوية، أو أدبية، أو علمية، وألا يُكتفى بالمشاركات "الثرثرية"، أو "مجاملية"، إن صحت النسبتان، فالعبرة بنوعية المشاركات وليس بكميتها أو عددها، فقد لاحظت أن بعض الأعضاء يكرر مشاركتَه الواحدة أربع أو خمس مرات وبذا ارتفع عدد مشاركاته حتى فاقت (!) عدد مشاركات صاحب الملتقى نفسه؛
3) مدى إعجاب الأعضاء بمواضيع المرشَّح (اللَّايكات)، وفي صفحة الواجهة إحصاءات دقيقة عن هذا (Top Reputations)، فهذا مؤشر مساعد على جودة المشاركات (أو المواضيع) وإن كانت الاستجادة نسبية لما قد يشوبها من نزعة "الشللية"، أو "الطائفية"، أو "الجهوية"؛
4) يجب ترشيح العضو المسجل باسمه الحقيقي وألا يرشح عضو نكرة يستخفي وراء اسم مزور مهما كان نشيطا، وعلى الإدارة أن تكشف الأعضاء المسجلين بأسماء مزورة أو متعددي التسجيل.

هذا ما عنَّ لي إضافته الآن وقد يمنُّ الله تعالى عليَّ بأشياء أخرى سأضيفها إن شاء الله تعالى، ومهما يكن من أمر، فهذه تجربة أولى خضناها هنا وكان علينا واجب إنجاحها حتى وإن لم تسر نتائجها بعض الأعضاء ولم ترضهم فإرضاء الناس غاية لا تدرك.

أتمنى أن تلقى مشاركتي هنا تجاوبا من الأعضاء الكرام فيثروها أو ينقدوها وألا يكتفوا بالقراءة السلبية التي اعتدناها من كثير منهم للأسف الشديد، فهذه تجربة إيجابية يجب تشجيعها وتطويرها وتثبيتها سُنَّة سنوية.
[/align]
تحياتي إليكم وتقديري لكم.

[منيره الفهري]

السلام علكيم جميعا ورحمة الله تعالى وبركاته.
[align=justify]
[/align][align=justify]أرجو من الله تعالى أن تكونوا جميعا بخير وعافية وأن تستمروا في تفاعلكم الإيجابي مع ما ينشر في الملتقى من المواضيع بمختلف أنواعها وأشكالها كل حسب ميله وهواه وهوايته، وقبل أي حديث أغتنم هذه الفرصة الطيبة لأشكر كل من هنأ المتوجين بالفوز، فألف شكر لكم جميعا.

ثم أما بعد، أحببت التذكير بما قلته أول مرة بعد ما نشرتْ أختنا الفاضلة الأستاذة منيرة الفهري اقتراحها الجميل الذي بعث حيوية في الملتقى قل مثيلها إلا في الخصومات بين الأعضاء، ولم تأت مشاركتي آنفة الذكر من فراغ وما جاءت لتثبط من عزيمة صاحبة الاقتراح، بل ما جاءت إلا عن تجربة وخبرة ومعرفة بما يجري في الملتقى من نزغات النفس ونعرات الهوى وهذا أمر مفهوم ومعقول لواقعيته وإن كان غير مقبول في ذاته وقد أثبتت مشاركات بعض الزملاء والزميلات بعد ظهور النتائج ما توجسته من خيفة منذ البداية.

هذه تجربة كريمة أولى بادرت إليها أختنا الفاضلة والتجارب الأولى دائما تأتي ناقصة في إجراءاتها وإنما تكتمل وتتدارك النقص بمرور الزمن وتكرار التجربة لفترة طويلة، وإن أول نقص لاحظته هو نقص الشروط التي على أساسها يتم الاقتراع ومنها:
1) أن يكون المرشَّح للقب حاضرا في أكثر شهور السنة كأن يكون حاضرا خلال 12 شهرا، أو 10 شهور على الأقل، أما من غاب طول السنة إلا قليلا أو انتسب حديثا فلا يصلح للترشيح حتى وإن كان من أنشط الأعضاء خلال فترة وجوده في الملتقى فالعبرة بالحضور الفعلي في الملتقى لمدة 12 أو 10 أشهر؛
2) أن تكون مشاركاته ذات فائدة لغوية، أو أدبية، أو علمية، وألا يُكتفى بالمشاركات "الثرثرية"، أو "مجاملية"، إن صحت النسبتان، فالعبرة بنوعية المشاركات وليس بكميتها أو عددها، فقد لاحظت أن بعض الأعضاء يكرر مشاركتَه الواحدة أربع أو خمس مرات وبذا ارتفع عدد مشاركاته حتى فاقت (!) عدد مشاركات صاحب الملتقى نفسه؛
3) مدى إعجاب الأعضاء بمواضيع المرشَّح (اللَّايكات)، وفي صفحة الواجهة إحصاءات دقيقة عن هذا (Top Reputations)، فهذا مؤشر مساعد على جودة المشاركات (أو المواضيع) وإن كانت الاستجادة نسبية لما قد يشوبها من نزعة "الشللية"، أو "الطائفية"، أو "الجهوية"؛
4) يجب ترشيح العضو المسجل باسمه الحقيقي وألا يرشح عضو نكرة يستخفي وراء اسم مزور مهما كان نشيطا، وعلى الإدارة أن تكشف الأعضاء المسجلين بأسماء مزورة أو متعددي التسجيل.

هذا ما عنَّ لي إضافته الآن وقد يمنُّ الله تعالى عليَّ بأشياء أخرى سأضيفها إن شاء الله تعالى، ومهما يكن من أمر، فهذه تجربة أولى خضناها هنا وكان علينا واجب إنجاحها حتى وإن لم تسر نتائجها بعض الأعضاء ولم ترضهم فإرضاء الناس غاية لا تدرك.


أتمنى أن تلقى مشاركتي هنا تجاوبا من الأعضاء الكرام فيثروها أو ينقدوها وألا يكتفوا بالقراءة السلبية التي اعتدناها من كثير منهم للأسف الشديد، فهذه تجربة إيجابية يجب تشجيعها وتطويرها وتثبيتها سُنَّة سنوية.
[/align]
تحياتي إليكم وتقديري لكم.

هذا كلام منطقي جدااا أستاذنا الجليل حسين ليشوري..
و في المرة القادمة سنوكل لك موضوع المسابقة باذن الله تعالى...أما عني فقد كانت فكرة حينية لما رأيته من ركود و زهد حتى في التعاليق...فكان ما كان...و هكذا تفاعل الجميع و أنا سعيدة بذلك ...لانه حتى للتفاعل السلبي له ميزاته الرائعة و تداعياته على النشاط في الملتقى...
شكراااا لكل من كتب حرفا هنا او حتى رأى الموضوع و لم يشارك...تكفيني سعادة أنني خلقت حراكا بعد طول ركود...
من القلب أشكرك استاذنا حسين ليشوري لجدية الاقتراح...

[حسين ليشوري]

هذا كلام منطقي جدااا أستاذنا الجليل حسين ليشوري..
و في المرة القادمة سنوكل لك موضوع المسابقة بإذن الله تعالى...أما عني فقد كانت فكرة حينية لما رأيته من ركود و زهد حتى في التعاليق...فكان ما كان...و هكذا تفاعل الجميع و أنا سعيدة بذلك ...لانه حتى للتفاعل السلبي له ميزاته الرائعة و تداعياته على النشاط في الملتقى...
شكراااا لكل من كتب حرفا هنا او حتى رأى الموضوع و لم يشارك...تكفيني سعادة أنني خلقت حراكا بعد طول ركود...
من القلب أشكرك استاذنا حسين ليشوري لجدية الاقتراح...

شكرا أستاذتنا الفاضلة منيرة الفهري على التأييد والمباركة.
لقد صدمني قولك:"و في المرة القادمة سنوكل لك [إليك] موضوع المسابقة بإذن الله تعالى." أنا لم أقل ما قلته طمعا في مهمة ولا رغبة في وظيفة فالمهم أن تتكفل الإدارة في إجراء الاقتراع بما يناسبه من وسائل ومنها وضع الشروط والدعاية والمتابعة والإعلان عنه في واجهة الملتقى حتى يتسنى للجميع مشاهدته والمشاركة فيه، وكل هدفي أن يكون الاقتراع على المرشح أقرب إلى الموضوعية والنزاهة والعدل والإنصاف.
أكرر لك شكري على التعقيب الجميل و.... الصادم لي.
تحيتي إليك وتقديري لك.

[سميرة رعبوب]

ما شاء الله ... يستاهلون
مبارك للأستاذة عائدة
والأستاذ محمد المركز الذهبي
ومبارك للأستاذ حسين المركز المميز

والشكر موصول لك غاليتنا أستاذة منيرة والأستاذ المبدع سائد ريان

تحياتي والود

[محمد فهمي يوسف]

وسام الكبار

أعود هنا لأحيي عميد الملتقى الكريم الأستاذ الأخ محمد شعبان الموجي
وقد عاصرته كريما منذ عام 2008 في الملتقى ، وأخا للجميع وواجه الكثير
من بعض الأعضاء لكنه صمد ، وواصل العطاء والترحيب بكل قلم حر يكتب مالم يضر
ثم لأحيي صاحبة الفكرة المبدعة الأخت الفاضلة الأستاذة منيرة الفهري على نشاطها وعطائها المتنوع
في أقسام الملتقى فضلا عن إدارتها وإثرائها ملتقاها الرائع ملتقى الترجمة واللغات فشكرا لها
ثم لأهنيء الفائزين اللامعين بحصدهم الأصوات المُسْتَحَقة لهم من زملائهم في الملتقى لتواجدهم
وتواصلهم أكثر من غيرهم في طرح الموضوعات المفيدة والردود الجيدة على زملائهم وما أعجبهم في تصفحهم للملتقى
الأستاذ محمد شهيد ، والأستاذة عائدة محمد نادر ، والأستاذ حسين ليشوري
لهم مني كل الأمنيات الحلوة الطيبة والتهنئة القلبية المخلصة
وأحب أن أنوه أن هناك عناصر كثيرة من الأعضاء تحب هذا الملتقى رغم تواجدهم وتواصلهم في مواقع متعددة غيره
لأنه ربما بدأوا منه وارتفع شأنهم عن طريق ما كتبوه وقرأوه واستفادوا منه هنا في الملتقى فانتشروا في مواقع غيره
ولا أقول إنني منهم فقد عرفت مواقع أخرى نشرت فيها أكثر من ستة آلاف موضوعا ومساهمة وردا
قبل أن أنضم إلى ملتقى الأدباء والمبدعين العرب ، وربما نقلت بعض موضوعاتي هناك إلى الملتقى في فترة من الفترات
ومع ذلك أهم ما استفدته هو الخروج بكثير من الأصدقاء والأخوات المحترمات الفاضلات من هذا الملتقى
بعضهم تغيب تماما عنه لأسباب لا أعرفها ( كالدكتور وسام البكري من العراق ) والذي تسلمت منه رئاسة ملتقى اللغة العربية ، وغيره
وبعضهم أنشأ مواقع خاصة به وله علاقة طيبة بالملتقى ومؤسسه ( كالدكتور جمال مرسي شاعر مصري معروف ) ،وغيره
وآخرون يترددون على فترات طويلة لظروف خاصة ( كالأخت سلمى الجابر ) المحامية التونسية القديرة، وغيرها
وغيرهم طردوا منه أو حظروا من النشر فيه لمخالفات ثبتت عليهم ، والذي لا أريد ذكر اسمه ......,وغيره .... إلخ
وأعذار المرء في عدم التواصل المستمر الدائم في أي موقع كثيرة ومتنوعة ولابد علينا أن نقبل بها ونعذره
والمهم هو شكل ومضمون العطاء في المكان الذي تتواجد فيه لا بالكم والكثرة والمجاملات .
تحيتي للجميع أن يمنحهم الله التوفيق والصحة ودوام المودة والمحبة فيما بينهم على الخير .
ربما نفكر في منح أكبر عضو عُمْرًا وسام تكريم هو الآخر
فمن في الملتقى يسبق مواليد أول فبراير سنة 1945 م
محمد فهمي يوسف 73 عاما

[أحمد الغانم]

الاستاذ الاديب والكاتب حسين ليشوري المحترم
تحية طيبة
يبدو ان فكرة اختيار شخصية الملتقى والادباء المتميزون لعام 2017 ولدت من مبادرة رائعة للكاتبة والاديبة منيرة الفهري كما فهمت وافرزت نتائجها وفق الطريقة التي انجلت عنها الرسائل المرسلة من قبل الاعضاء في اختياراتهم وترشيحاتهم للافضل .
اتفق تماما بما كتبته استاذنا في رسالتك من نقاط مهمة والتفاتات ذكية بوعي وجدية من دون تعقيد تستوجب التوقف ازائها ودراستها
بحرص لان دوافعها واضحة لارساء تقليد سنوي في اختيارات شخصية العام .
تقبل فائق تقديري ودمت متألقا

[عبير هلال]

أنا لا أتفق معك في وجهة نظرك أستاذ محمد فهمي في هذه الجملة :ثم لأهنيء الفائزين اللامعين بحصدهم الأصوات المُسْتَحَقة لهم من زملائهم في الملتقى لتواجدهم
وتواصلهم أكثر من غيرهم في طرح الموضوعات المفيدة
والردود الجيدة على زملائهم وما أعجبهم في تصفحهم للملتقى...

أتكلم شخصيا عن نفسي كأديبة وشاعرة
متعلمة ومثقفة وشاركت في الملتقى بالترجمة
أيضاً .. ولي مشاركات كثيرة قيمة
لا أنكر أن من تم ترشيحهم مبدعين
أقدرهم وأحترمهم ولكن ما قلته وحسب فهمي له
تنقيص قدر كتاباتنا ومتابعاتنا للنصوص ..

أهنيء الفائزين الثلاثة
وأهنيء جميع المجتهدين
في الملتقى
ما قلته بالفعل محبط لنا وهو عكس
فكرة صديقتي الجميلة منيرة
لتنشيط الملتقى
تحية خاصة للقدير ليشوري
الذي تعلمت منه الكثير

كل التقدير مرفق بالاحترام لك وله

[حسين ليشوري]

(...) ربما نفكر في منح أكبر عضو عُمْرًا وسام تكريم هو الآخر، فمن في الملتقى يسبق مواليد أول فبراير سنة 1945 م: محمد فهمي يوسف 73 عاما

أهلا بأستاذنا الجليل الجميل النبيل محمد فهمي يوسف وسهلا ومرحبا في بيتنا العامر بالعطاء والإخاء والأصدقاء.
أشكر لك تهنئتك الكريمة وحظا أوفر لك في المرة القادمة إن شاء الله تعالى، ولكم تمنيت أن تكون الفائز الوحيد باللقب الذهبي.
ثم أما بعد، أضحك الله سنك وأدام عليك السرور والحبور ووقاك الشرور والثبور، اللهم آمين.
في الملتقى "شيوخ" (؟!!!) تجاوز عمر بعضهم الثمانين لكنهم يكتمونه لما ينتابهم من التصابي من حين إلى آخر فلا تحسبن أنك الشيخ الهرم وحدك (ها ها ها) متعك الله بالصحة وأدام عليك العافية، آمين.
تحيتي إليك ومحبتي لك وقد سألت عنك قبلا لما لاحظته من غيابك.

[عبير هلال]

القديرين محمد فهمي وحسين ليشوري ما شاء الله

أنتم الأثنين لسى شبان

الله يرعاكما ويبعد عنكما كل حسد وعين

تقديري الكبير لكما

وأشكركما من الأعماق لكونكما مدرسة نتعلم منها


دمتما بود

[حسين ليشوري]

الأستاذ الأديب والكاتب حسين ليشوري المحترم
تحية طيبة
يبدو أن فكرة اختيار شخصية الملتقى والأدباء المتميزين لعام 2017 ولدت من مبادرة رائعة للكاتبة والأديبة منيرة الفهري كما فهمت وأفرزت نتائجها وفق الطريقة التي انجلت عنها الرسائل المرسلة من قبل الأعضاء في اختياراتهم وترشيحاتهم للأفضل.
أتفق تماما بما كتبته أستاذنا في رسالتك من نقاط مهمة والتفافات ذكية بوعي وجدية من دون تعقيد تستوجب التوقف إزائها ودراستها
بحرص لأن دوافعها واضحة لإرساء تقليد سنوي في اختيارات شخصية العام.
تقبل فائق تقديري ودمت متألقا.

أهلا بك أخي الفاضل الأستاذ أحمد الغانم في بيتنا الكبير العامر بأمثالك الطيبين.
أشكر لك موافقتك الكريمة لما اقترحتُه آنفا لتطوير الفكرة وتنميتها لتصبح تقليدا سنويا ما بقي هذا الصرح الأدبي الكبير قائما.
نعم، القول ما قلتَ:"يبدو أن فكرة اختيار شخصية الملتقى والأدباء المتميزين لعام 2017 ولدت من مبادرة رائعة للكاتبة والأديبة منيرة الفهري كما فهمت، وأفرزت نتائجها وفق الطريقة التي انجلت عنها الرسائل المرسلة من قبل الأعضاء في اختياراتهم وترشيحاتهم للأفضل"اهـ بنصه وفصه، وكان اقتراح الأسماء برسائل خاصة والناس اختاروا حسب أهوائهم وميولهم وأغراضهم وليس لنا قدرة على ضبط أهواء الناس وما يحبون ومن يحبون، وإن وضع الشروط الدقيقة الصارمة سيفرز حتما الشخصية المستحقة للوسام عن جادرة، وهكذا سنسد الباب، نسبيا طبعا، على كل نزعة عاطفية أو نعرة طائفية أو نزغة جهوية.
أكرر لك أخي الفاضل شكري على تفاعلك الطيب ودمت على التواصل البناء الذي يغني ولا يلغي.
تحياتي الأخوية.

[عبير هلال]

الصديقة القديرة والجميلة منيرة

ربنا يبارك فيك ويجزيك كل الخير ..

اقتراحك نجح والحمد لله

فبفضله حصل كل المستحقين على أوسمة

محبتي لك ومبارك منجزك