(مراجعة نفسية)-ا-صناعة الإنبهار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    أستاذ الناطور..
    هذا ما اقتبسته من موضوعك حين قرأته لأول مرّة..
    في مجال الإبداع مثلا
    ..الصدق الفني و الأدبي مهم , و الصراحة و الحكمة أيضا ...كلّها تولّد الإنبهار..
    و لكن السؤال الذي يشغلني الآن هو لفظة ' صناعة ' في حدّ ذاتها ...
    فهل تتفق هذه اللفظة مع الصدق ؟ و هل أصبح اليوم كل شيء ' صناعة ' ؟ .
    الأخت الكريمة آسيا
    لا أرى تناقضا بين الصدق والصناعة في مجال الأدب
    فالصدق مطلوب وهو ما يعطي للأديب عمرا وتاريخا وحتى بعد الموت
    أما الصناعة وبمعنى حرفية العمل والبحث عما هو أفضل لفظا ومعنى
    هو ما يعطي للعمل الإنبهار والإبداع المطلوب
    ولكن هنا
    وفي موضوعنا هذا نتكلم عن صناعة الإنبهار
    بشقيه الشق المعتمد على إبداع الصدق
    والشق المبني على تغليف الكذب بثوب السراب الذي قد يعتقده البعض صدقا
    وأخيرا سؤالك هل أصبح اليوم كل شيئ " صناعة " ؟
    وهل هناك شك في ذلك !!!!
    وأرجو التفريق في المعني بين
    صناعة بمعنى الكذب
    وصناعة بمعنى الحرفية
    وأما عن صناعة بمعنى الكذب أو الفبركة
    فهنا يحضرني مثال لبرنامج للدكتورة هالة سرحان التي كانت تقدم على قناة دريم
    الحلقة كانت تضم نخبة من الأطباء ورجال الإعلام
    يومها سمعت ولأول مرة عن دواء جديد إسمه الفياجرا
    الحلقة كانت وبكل تفاصيلها هجوما كاسحا على هذا الدواء الخطير
    الذي يقتل بعض الرجال في حالة إستخدامه كمنشط جنسي
    يومها قلت لمن كان يشاهد معي
    أعتقد أن الحلقة مدفوع ثمنها من شركة تصنيع الدواء
    وهدف الهجوم واللعن والسب هو الإعلان والتسويق
    وفعلا وبعد البحث
    كانت المعلومة صادقة
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 03-10-2010, 10:07.

    تعليق

    • اسماعيل الناطور
      مفكر اجتماعي
      • 23-12-2008
      • 7689

      #17
      عندما أجد الإعلام الغربي والمنظمات التي تدعي الانسانية تقيم الدنيا على زانية إيرانية
      يحكم عليها الشرع بالرجم مستغلا كافة أنواع البهار والبهارات الفضائية
      عندما أجد الإعلام الغربي يقيم الدنيا على حجاب إمرأة مسلمة لا تضر به أحدا بل تتحمل مشقته حبا وطاعة
      عندما أجد الإعلام الغربي يتبنى فكر الغاصب والقاتل ويقلده أوسمة السلام ويصف القتيل بالإرهاب
      عندما أجد الإعلام الغربي لا يقيم وزنا لأي قيمة إنسانية طالما هي من قيم الشرق
      هنا أستغرب
      وبأي فكر وبأي خضوع ينبهر البعض بالغرب

      [frame="2 80"]
      [align=center]
      ( فخر وانبهار وخزي وعار )
      هل كان يمكنني أن أفعل شيئا آخر..
      هل كان لي – على سبيل المثال – أن أخفى عنكم يا قراء دموعي تلك؟!..
      أن أستخفي منكم خجلا..
      بل أولى بكم فأولى.. ثم أولى بكم فأولى أن تخجلوا أنتم لأنكم لا تبكون..
      فإذا بكيتم أولى بكم أن تخجلوا لأن الدموع لم تكن دما..
      ***
      هل كان يمكنني أن أفعل شيئا آخر .. أن أحتفظ – على سبيل المثال – بسمت الكاتب الوقور..
      الذي يدعى الحكمة فيستخلص العبرة وينطلق ليحلل وينظر وكأنه يملك بين يديه ميزان الصواب والخطأ والحق والباطل..
      كاتب وقور؟!..
      ما من أحد منا كاتب
      وما من أحد منا وقور
      و إنما نقف على أعتابك يا أم البطل الشهيد كي ننبهر وكي نتعلم ..
      وما أقل من يتعلم..
      كاتب وقور..
      وهل تبقى منا كتاب؟
      وهل تبقى لدينا وقار ..
      وما من أحد منا إلا وقد أجرى حساباته كي يتعايش مع نظم حكم خائنة وعميلة..
      فخان الأكثرون وهانوا وباعوا ونافسوا الحكام في كل ذلك..
      وراح الباقون – مثلى – يجترون العار والعجز في صمت مخزىّ..
      أنت يا أم الشهيد لم تستسلمي للصمت ولا أتخزى ولا للعجز ولا للعار..
      فعلمينا يا أم الشهيد كيف فعلتيها
      وإن كنت أشك أننا يمكن أن نتعلم
      نفس شكى في أن تنبت الأرض الخراب مهما هطل عليها المطر..
      نحن الفخورين بسلامة أبناء لا يصيبهم خدش ولا يفقدون حتى قلامة ظفر..
      نحن الفخورين بسلامة أبناء نرى أن مقتضيات سلامتهم لا تأتى إلا بمحو هويتهم..
      نحن الصامتين حتى على ذلك النداء العاجز الصارخ الذي انطلق من فلسطيننا الحبيبة أمس الأول والمرأة تصرخ مستنجدة بالعالم الداعر أن يرسل طبيبا يخترق حصار الدبابات الإسرائيلية كي ينقذ أمها من الغيبوبة..
      أما بالأمس..
      فقد كانت المرأة تواصل الاستنجاد بذات العالم الداعر..
      لا لكي يرسل طبيبا ..
      بل " حانوتيا " يدفن الأم..
      كانت الأم قد ماتت..
      وكان الشرف فينا يموت..
      وكانت قنواتنا الفضائية تهزل وتدعر..
      فلنهنأ ونحن نخب في عار النجاة الدنيء..
      فليهنأ أيضا الكتاب الكذابون
      والصحف العميلة
      والحكام الخونة
      أما ذو الدين والكرامة والنخوة فليجرع غصص الهزيمة والعار..
      ***
      الدكتور محمد عباس

      [/align]
      [/frame]
      التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 03-10-2010, 13:33.

      تعليق

      • أحمد أبوزيد
        أديب وكاتب
        • 23-02-2010
        • 1617

        #18
        الأستاذ الفاضل / إسماعيل الناطور .


        [align=center]
        الجزء الأول : - الإنبهار السياسى و الأقتصادى .

        [/align]

        علم التسويق يهتم بتسويق السلع و الخدمات و الأفكار .
        فنجد مؤسسات و كيانات كثيرة عملها هو كيف تسوق الفكرة
        فجميع وسائل الأعلام ووكالات الأنباء و المسرح و السينما و التليفزيون و غيرها ....
        ما هى إلا مؤسسات لتسويق الأفكار
        الجرائد و المجلات و الكتب ما هى إلا أدوات من خلالها يمكن تسويق الأفكار
        و من ضمن مهام علم التسويق كيف نصل بالفرد إلى مرحلة الإنبهار
        كيف نجعل الفرد منبهراً و قد يكون الهدف أن يظل منبهراً لفترة زمنية أو لبعض الوقت و قد يكون الهدف أن يظل عمره كله منبهراً كله بثمنه
        و أكبرعملية إنبهار فى تاريخ الأدب العربى هى إنبهار شهريار بأفكار شهرزاد لقد نجحت شهرزاد أن تجعل شهريار منبهراً لمدة ألف ليله و ليله عن طريق تسويق الأفكار
        إستطاعت أن تغير من أفكار و طبائع شهريار فنسى شهوة الإنتقام لشرفه و رجولته و نسى شهوته و غريزته الجنسية ليس ليوم بل لآلف يوم و نجد هنا قدرة شهرزاد و مجهودها و مدى تطور أدائها و أفكارها لتجعل هذا الرجل منبهراً لطلوع النهار و ينسى أن ينادى على منصور السياف ليقطع رقبة العذراء بل نسى شهريار أن يفقدها هذه الصفه آيضاً هذا كله نتيجة الإنبهار الذى وصل له
        و إذا إستطاعت شهرزاد أن تجعل شهريار فى حالة إنبهار لمدة ثلاث سنوات فعلينا أن ننبهر بقدرة مبارك الذى جعل المصريين فى حالة إنبهار لمدة ثلاثون سنة بل جعلهم فى حاله إنبهار مستمرة لتصل إلى المستقبل و الموافقة على فترة رئاسة جديدة
        فهناك المنبهر بإيجابياته و المنافع التى تعود عليه فى ظل إستمرار وجود مبارك و هناك المنبهر بسلبياته ولكن هذا الإنبهار ليس من فعل مبارك بل من فعل أمن الدولة التى جعلته لا يهتم بغيرالإنبهار لشخصية الرئيس
        تسويق الأفكار دون الدخول فى التفاصيل العلمية سوف نغوص فى موضوعات حيه تعيش بيينا و نعيش معها أكبر مأساه فى تاريخ العرب .

        تسويق فكرة التوريث لم تكتمل حلقة الإنبهار لشخصية جمال مبارك فيتم التعامل مع أكبر شركة أوروبية مهمتها تلميع و تجميل الشخصيات العامة أو ما يسمى بصناعة الروؤساء هذة الملايين المدفوعة آلا تشعرنا بالإنبهار و هناك 40 % من شعب مصر تحت مستوى الفقر.....
        لقد توقفت سياسة أكبردولة عربية بل توقف دورها على المستوى الداخلى و أصبحت الدولة خاضعة للأقلية المسيحية و لا تستطيع إغضابها لضمان ولائها و عدم إثارة الغرب ضد فكرة التوريث
        توقف دور أكبر دولة عربية على المستوى القومى حتى لا تغضب إسرائيل و أمريكا حتى تضمن موافقة أمريكا على التوريث أليس هذا كله إنبهار

        الإختلاف و الإنشقاق فى صفوف المقاومة الفلسطينية طيلة عمر القضية أليس هذا إنبهار
        هروب الثوار من ميدان المقاومة و الإقامة فى فنادق دمشق و بيروت و عواصم الخليج أليس هذا إنبهار
        هل سمع أحد عن إن عمر المختار سكن فندق خمس نجوم
        هل سمع أحد إن عبد الكريم الخطابى نام فى أحد فنادق باريس و قام بإدارة قوات الثوار فى الجزائر غن طريق الريموت كنترول

        ثم نأتى لأكبر عملية إنبهار و هى المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
        هل يوجد أحد من أصحاب العقول المفكرة لا يعيش حالة إنبهار لتخلفنا و إستمرارنا فى مسلسل نعرف نهايته قبل بدايته
        هل هناك إنبهار أكبر من إنبهارنا بأمتنا العربية التى تنفق تريليونات الدولارات فى شراء السلاح و يكون خيارها الوحيد هو السلام
        أعتقد لا يوجد إنبهار أكثر من هذا الخيار الذى ينمو سريعاً ليصبح خزوقاً فى شرف الأمة العربية

        سنظل منبهرين بحالنا السياسى إلى الأبد و نبكى و نعلن اللعان على زعمائنا جمال عبد الناصر و السادات
        و نعلن إنبهارنا بأنصاف الرجال

        يناير 2011 سوف يتم توزيع كوبونات على المصريين للحصول على انبوبة البوتاجاز آليس هذا إنبهار إقتصادى فبعد أن لعنوا عصر جمال و النظام الأقتصادى و القطاع العام يتوقفون فى الألفية الثالثة ليطبقوا نفس أفكار عصر جمال كوبونات للحصول على الطاقة ( الكيروسين ) .
        إنبهار مستمر ديون مصر الداخلية فقط ضعف الناتج القومى السنوى هل مازلت أستاذى الكريم فى حالة إنبهار...

        و آيضاً لا يجب ان ننبهر بمن ينقد عصر مبارك بآكمله فهذا ظلم لرجل حافظ على أمن مصر فى ظل عصر كله صراعات كان يمكن أن يدخل مصر فى مهالك و ينهى على إنجازات إقتصادية كبيرة تمت فى عهده فكما نقول دائما كل رئيس له سلبيات و له إيجابيات فلا يجب أن نخدع من الأخرين و ننبهر بالإيجابيات فقط أو ننبهر بالسلبيات فقط
        فنعم لجمال و السادات و مبارك فى موضوعات كثيرة و لا لهم ً فى موضوعات آخرى و لكن أنادى دائما بأن لا نقتل زعمائنا ........
        فيجب أن ننبهر بإيجابيتهم و ندافع عنهم و آيضاً يجب علينا أن نظهر سلبيتهم و لكن بأسلوب منطقى و تحليل أمين ...


        الجزء الثانى .... الإنبهار فى ملتقى الفكر الأقتصادى ...

        قابلتنى مشكلة عدم الإقبال على الموضوعات الإقتصادية من الأعضاء ماذا أفعل و أنا أملك أدوات التسويق
        إذا الخطوة الأولى البحث عن الموضوعات الأكثر إقبالاً فوجدت الأتى : -
        المرأة فى ثوبها الشفاف و المرأة المتكورة و المرأة المنبطحة جميع هذه الموضوعات تحصل على أكبر إقبال من الأعضاء نتيجة الإنبهار بالمرأة فى جميع أحوالها
        فكان موضوعى الجديد رضا العميل و الزوجة الثانية
        و بالفعل نجحت الفكرة ووجدت بعض الأقبال من الأعضاء الذين شاركوا منفعلين كيف يتم الدمج بين رضا العميل و الزوجة الثانية لقد وصلوا إلى الإنبهار خدعهم الأسم و لكن بعد أن عرفوا الحقيقة ضحكوا

        علينا أن نستخدم أدوات العلم لكى نصل إلى النجاح .

        أستاذ إسماعيل الناطور

        لقد كان ماسبق نتيجة إنبهارى بفكرة الموضوع و لقد سطرت ما سطرت دون تفكير أو تنسيق للأفكار فخرج منى ما خرج من قلبى و عقلى إلى متصفحكم مباشراً

        و من المؤكد إننى سوف أنبهر بأفكار جديدة فى هذا المتصفح
        فإنتظرنى
        و دائماً سأقول مايدور فى قلبى و عقلى

        تحياتى و تقديرى
        أحمد أبوزيد
        التعديل الأخير تم بواسطة أحمد أبوزيد; الساعة 03-10-2010, 18:57.

        تعليق

        • منجية بن صالح
          عضو الملتقى
          • 03-11-2009
          • 2119

          #19
          [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الأستاذ القدير أحمد أبو زيد

          قال لي أحدهم و أنا مازلت طالبة في بداية حياتي مقولة شهيرة لا أدري من قالها ماركس أو لينين "العلاقات الإنسانية هي علاقات تجارية "صدمت يومها لعدم إنسانية هذه المقولة و من يومها و أنا أكره الإقتصاد و لا أفهم فيه لهذا أنا لا أقبل على المواضيع الإقتصادية حتى و لو كانت في ثياب شفافة ههههه......

          لقد تحدثت عن التسويق بأنواعه عن طريق عملية الإبهار أليس هذا ترويج لمفهوم الخدعة و الذي يكون هو نفسه خدعة تلبس لباس إقتصاد السوق ؟
          و أنا أعتذر منك لطرحي هذا السؤال فأنا أتكلم عن النظرية نفسها المتداولة كمفهوم إقتصادي غزا السوق العالمية
          و شكرا على مداخلتك السابقة و التي فعلا إستفدت منها و أنا التي لا تفهم في النظريات الإقتصادية
          تحياتي و تقديري

          [/align]

          تعليق

          • اسماعيل الناطور
            مفكر اجتماعي
            • 23-12-2008
            • 7689

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
            الأستاذ الفاضل / إسماعيل الناطور .

            الإختلاف و الإنشقاق فى صفوف المقاومة الفلسطينية طيلة عمر القضية أليس هذا إنبهار
            هروب الثوار من ميدان المقاومة و الإقامة فى فنادق دمشق و بيروت و عواصم الخليج أليس هذا إنبهار
            هل سمع أحد عن إن عمر المختار سكن فندق خمس نجوم
            هل سمع أحد إن عبد الكريم الخطابى نام فى أحد فنادق باريس و قام بإدارة قوات الثوار فى الجزائر غن طريق الريموت كنترول

            ثم نأتى لأكبر عملية إنبهار و هى المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
            هل يوجد أحد من أصحاب العقول المفكرة لا يعيش حالة إنبهار لتخلفنا و إستمرارنا فى مسلسل نعرف نهايته قبل بدايته
            هل هناك إنبهار أكبر من إنبهارنا بأمتنا العربية التى تنفق تريليونات الدولارات فى شراء السلاح و يكون خيارها الوحيد هو السلام
            أعتقد لا يوجد إنبهار أكثر من هذا الخيار الذى ينمو سريعاً ليصبح خزوقاً فى شرف الأمة العربية

            سنظل منبهرين بحالنا السياسى إلى الأبد و نبكى و نعلن اللعان على زعمائنا جمال عبد الناصر و السادات
            و نعلن إنبهارنا بأنصاف الرجال
            الأخ الفاضل أحمد
            مشاركتك قيمة جدا
            ولكن لا يمكن الرد عليها بمشاركة واحدة (خدمة للموضوع وخدمة لتركيزالقارئ)
            ونأتي هنا إلى إنبهار الفنادق والإنبهار بأنصاف الرجال
            وأعود بك إلى رواية تناقلها الكثير منا
            الرواية تقول :
            أن إمرأة فلسطينية صرخت يوما في وجهه ياسر عرفات إثناء زيارة للجنوب اللبناني وكان لا يرتدي البدلة العسكرية
            قالت المرأة:
            يا ابو عمار من يوم ما جلست من الزعماء وتركت الخنادق وجلست الفنادق
            لبست العباءة لتهرب من عمان
            ( إشارة إلى لبس العباءة الخليحية إثناء حرب أيلول في الأردن وذلك للخروج من عمان للقاهرة لحضور مؤتمر القمة العربي )
            واليوم تزورنا بدون البدلة العسكرية على فين رايح فينا يا أبو عمار ؟!!!!!!!!!
            نعم ...هذه المرأة كانت تستحضر الماضى والمستقبل
            فمن ذاق الفنادق ترك الخنادق
            فهل سأل أحدنا نفسه
            لماذا المفاوضات في المنتجعات؟!!!!!!!!!!!
            إنهم يستغلون صناعة الإنبهار للسيطرة على عقول الصغار
            لقد كان سر إنبهارنا بياسر عرفات رغم أخطاءه القاتلة
            1-الكوفية الفلسطينية
            2-والبدلة العسكرية
            3-والمسدس
            والذي يبدو أن كلام المرأة كان له صدى
            فلم يترك هذه الثلاثة إلا بعد الموت
            فهل هناك من يتعلم!!!!!!
            إنها رسالة إلى إبي مازن
            فقد تصله يوما
            التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 04-10-2010, 03:06.

            تعليق

            • سعاد عثمان علي
              نائب ملتقى التاريخ
              أديبة
              • 11-06-2009
              • 3756

              #21
              سعادة الأستاذ الكبير إسماعيل الناطور
              السلام عليكم ورحمة الله وأنت كعادتك
              بركاته
              رائع انت كعادتك
              ومعلم ومرشد ومفسر كعادتك
              الموضوع قيم -ولست انا من تقيم أستاذها
              لكن مايدعو للإنبهار -هو أنه حدث عصف ذهني لكل من
              دخل المتصفح
              وكل سؤال -والإجابة عليه هي علم جديد وحكمة وتاريخ
              أكيد سنواصل جميعنا ولي عودة ان شاء الله
              بوركت أستاذنا المفكر الكبير
              مع أطيب أمنياتي
              سعادة
              ثلاث يعز الصبر عند حلولها
              ويذهل عنها عقل كل لبيب
              خروج إضطرارمن بلاد يحبها
              وفرقة اخوان وفقد حبيب

              زهيربن أبي سلمى​

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                .تسويق فكرة التوريث لم تكتمل حلقة الإنبهار لشخصية جمال مبارك فيتم التعامل مع أكبر شركة أوروبية مهمتها تلميع و تجميل الشخصيات العامة أو ما يسمى بصناعة الروؤساء هذة الملايين المدفوعة آلا تشعرنا بالإنبهار
                الأخ أحمد
                وهذه المشاركة الثانية على ما تفضلت
                أنفقت شركة واحدة فقط وهي شركةaga
                مبلغ 700 ألف دولار مقابل إقامة حفلتين للتكريم للمرشحين في كل من الحزب الديمقراطي والجمهوري.
                بينما كانت تكلفة إحدى مؤتمرات الحزب الديمقراطي فاقت 95 مليون دولار، ووصلت تكلفة إحدى مؤتمرات الحزب الجمهوري إلى أكثر من 160 مليون دولار، وهي تكلفة لم يصل إليها أي مؤتمر سياسي من قبل في أي مكان في العالم
                ووصل حجم الإنفاق المالي على الانتخابات الرئاسية الأمريكية أوباما أكثر من مليار دولار.
                هذه الأرقام الأمريكية مخيفه إلى حد الإنبهار و تستخدم لتوجيه الناخب إلى حيث يريد الإبهار
                ولكنها تبقى أرقاما معلنة وغير سرية
                بينما في عالمنا وبفضل صحافينا من فئة النخبة
                والكتاب من فئة الإبداع
                لا أحد منهم يجرؤ على السؤال
                ماذا تكلفنا الحملات الإنتخابية لرئيس الكل يعلم سلفا إنه باق ؟
                ولكن بمناسبة الإبهار والتوريث
                فهل راقب أحدكم تلك الحملة الإعلامية التي ترافقت مع أحداث الكورة في السودان بين مشجعي كرة قدم من أخوة مصريين وجزائريين ؟
                ومن كان البطل المنقذ !!!!
                لكثير من الفنانين المصرين الذين تأثرت مشاعر الشعب بدموعهم وهم في لحظة خوف وغربة.
                أخي القارئ
                إحمل كاميرا
                وإلتقط لنفسك صورة مبهرة
                قبل أن يفوتك قطار الإنبهار!!!!

                تعليق

                • أحمد أبوزيد
                  أديب وكاتب
                  • 23-02-2010
                  • 1617

                  #23
                  الأستاذة الفاضلة / منجية بن صالح .

                  من الصباح الباكر و أنا أبحث عن مصدر العبارة التى تسببت فى عزوف حضرتك عن حب علم الأقتصاد و لكن لم أجد قائلها الحقيقى و لماذا قالها و ما هو المقصود منها ....
                  و عليه سوف نعتبر قائلها كما قلتى أحد إثنين كارل ماركس أو فلاديميير لينين ....
                  الأول فليسوف و له كتب كثيرة و أشهرها رأس المال و النظرية الماركسية ولا أعتبره من علماء علم الأقتصاد نهائياً فهو مجرد ناقد للنظام الأقتصاد ى الرأسمالى و مدافع عن حقوق العمال ( البروليتاريا ) ضد طبقة أصحاب رأسمال ( البروجوازية ) ...
                  فهو رجل ثورى سياسى .............
                  أما لينين فهوالمؤمن بالفكر الشيوعى الماركسى و زعيم الثورة البلشيفية فى روسيا و أصبح رئيساً لها ....
                  إذن أختى الكريمة لما العول على كلام غير إقتصاديين للحكم على علم الأقتصاد ....
                  و آيضاّ كان حكمك على مصدر وحيد و هو الفكر الشيوعى الأشتراكى و هناك مصدر آخر و هو الفكر الرأسمالى و إقتصاديات السوق ...
                  ثم هناك مصدر السماء و هو الأقتصاد الأسلامى ....
                  دعوه خاصة لشخصكم الكريم لزيارة ملتقى الفكر الأقتصادى حتى نزيل هذا الإنبهار السلبى الذى لحق بكم و نضع أمامكم فكراً إقتصادياً بعيداً تماماً عن التشدد الفكرى ...
                  و تأكدى إننا سوف نجذب إهتمامك بدون الإستعانة بالأفكار الشفافة و المتكورة و المنبطحة ...
                  علم الطب يهدف إلى علاج الناس من الأمراض و يمكن أن يستخدم العلم فى تنفيذ عملية إجهاض تخالف الشرائع السماوية .
                  علم الهندسة يستخدم فى بناء مسجد و يمكن إستخدامه فى بناء ماخور
                  لا يوجد علم أو نظرية تم وضعها لإلحاق ضرر بالإنسانية و لكن المشكلة تكمن فى منفذ هذا العلم .....
                  علم التسويق يستخدم فى تحقيق منافع لجميع أفراد المجتمع منتجين و مستهلكين و له أدواته و قواعده
                  و لا توجد به آى مقومات أو أهداف يمكن إستخدامها لتحقيق خدعه للمجتمع
                  و لكن عند التنفيذ يمكن أن يستخدم بعض أدواته مثال الدعاية و الأعلان فى طرح أفكار و تسويقها لإحداث إنبهار أو توليد أفعال من شأنها تحقيق أضرار بالمجتمع .
                  و لكن أن يكون علم التسويق فى نظريته مكمن لتحقيق الخدعه فهذا غير موجود بل هناك القوانين التى تحكم سياسة الأعلان و الدعاية فكل إعلان أو دعاية لخصائص غير موجودة فى المنتج أو الخدمة أو الفكرة فهو مخالف لقواعد علم التسويق ....
                  و سريعاً ما ستتكشف الحقيقه و ينهار الإنبهار ......

                  تحياتى و تقديرى
                  أحمد أبوزيد

                  تعليق

                  • اسماعيل الناطور
                    مفكر اجتماعي
                    • 23-12-2008
                    • 7689

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                    قابلتنى مشكلة عدم الإقبال على الموضوعات الإقتصادية من الأعضاء ماذا أفعل و أنا أملك أدوات التسويق
                    إذا الخطوة الأولى البحث عن الموضوعات الأكثر إقبالاً فوجدت الأتى : -
                    المرأة فى ثوبها الشفاف و المرأة المتكورة و المرأة المنبطحة جميع هذه الموضوعات تحصل على أكبر إقبال من الأعضاء نتيجة الإنبهار بالمرأة فى جميع أحوالها
                    فكان موضوعى الجديد رضا العميل و الزوجة الثانية
                    و بالفعل نجحت الفكرة ووجدت بعض الأقبال من الأعضاء الذين شاركوا منفعلين كيف يتم الدمج بين رضا العميل و الزوجة الثانية لقد وصلوا إلى الإنبهار خدعهم الأسم و لكن بعد أن عرفوا الحقيقة ضحكوا

                    علينا أن نستخدم أدوات العلم لكى نصل إلى النجاح .

                    وخدعهم !!!!!
                    أحمد أبوزيد بعنوان مثير
                    فتصور أخي القارئ
                    قدرات جهابزة الإعلام وأصحاب المليارات
                    وأترك لك تقدير إنبهارك بما تسمع وبما ترى دون أن تعود إلى عقلك للتدقيق والإستنتاج.........
                    ولكن ما دمنا نتكلم عن ملتقى الفكر الإقتصادي
                    فلقد إبهرتني محاضرة
                    المقاطعة الذكية
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=525770#post525770
                    وأبهرت غيري
                    والأسماء موجودة ويمكن الرجوع إليها
                    وتحمس البعض للمساعدة والعمل
                    وما هي إلا أيام
                    وفقد الإنبهار البريق والسبب....
                    ( ما كو أوامر على رأي الأخوة العراقيين )....ممكن
                    (فقدان الثقة بالنفس)....ممكن
                    (عدم الإهتمام من البعض فهم هنا لأهداف أخرى)....ممكن
                    (أسباب أخرى....) .....ممكن
                    كذلك صاحب الإنبهار الأخ أحمد أبو زيد
                    لم يقم بتغذية الإنبهار
                    فكما قلنا
                    ليستمر الإنبهار يجب تغذيته بإستمرار

                    تعليق

                    • اسماعيل الناطور
                      مفكر اجتماعي
                      • 23-12-2008
                      • 7689

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
                      سعادة الأستاذ الكبير إسماعيل الناطور
                      السلام عليكم ورحمة الله وأنت كعادتك
                      بركاته
                      رائع انت كعادتك
                      ومعلم ومرشد ومفسر كعادتك
                      الموضوع قيم -ولست انا من تقيم أستاذها
                      لكن مايدعو للإنبهار -هو أنه حدث عصف ذهني لكل من
                      دخل المتصفح
                      وكل سؤال -والإجابة عليه هي علم جديد وحكمة وتاريخ
                      أكيد سنواصل جميعنا ولي عودة ان شاء الله
                      بوركت أستاذنا المفكر الكبير
                      مع أطيب أمنياتي
                      سعادة
                      الأخت الفاضلة سعاد
                      قضية الإنبهار وصناعة الإنبهار
                      وراءها خلفيات إجتماعية في منتهى الخطورة
                      وراءها قضايا غش
                      ووراءها قضايا فساد
                      ووراءها قضايا تبذير
                      فمجرد أن تقوم إحداهن بإبهار الأخري بلباس حتى يتهافت عليه من يليق ومن لا تليق
                      وبمجرد أن تقوم إحداهن بإبهار الأخرى بحفلة ميلاد أو زواج أو حتى طلاق (للأسف) حتى تتنافس الآخريات على ما هو أكثر
                      وهنا لا زلنا نتكلم عن الإبهار الغير مخطط له
                      فكيف بمن جعله صناعة
                      فكل سنة موديل جديد لكل سيارة تبهر حتى أصحاب الجيوب الخاوية
                      ويقوم بالشراء ولو كان بدين إبن قرض إبن نصب
                      وكل شهر موديل موبايل جديد
                      تبهر عقول الصغار والكبار
                      فأصبح كل بيت يقتني سلسلة من الموديلات
                      فهل هناك أصغر من هذه العقول ؟!!!!!
                      وللحديث بقية

                      يقول المثل
                      لبس البوصة تبقى عروسة
                      فإحذر فليس كل ما تراه من الطبيعة !!!!
                      وصناعة الإنبهار
                      جاءت لنا بعمليات التجميل
                      والتي خرجت عن هدفها الإنساني والطبي إلى عمليات إعادة الشباب ...لمن يدفع أكثر...
                      وما ترافق مع ذلك من أخطاء طبية إنتهت بالوفاة
                      وصولا إلى عمليات الشذوذ والتحويل الجسد من جنس إلى آخر
                      ولكن هناك إنبهار نسائي حقيقي وأصبحت لا تنكر كثيرا من الفنانات عمليات التجميل
                      رغم تحذيرات بعض الجهات الطبية من إستخدام بعض المواد مثل مادة البوتوكس
                      والذي حسب تقرير
                      «كلية وايل كورنيل الطبية»
                      البوتوكس عبارة عن مستخلص شديد النقاء من مادة «البوتولينم» botulinum، وهي بكتيريا سامة وقاتلة. ولكن لأنها مستحضرة بطريقة خاصة فإن عملها يقتصر على شل العضلات التي تحقن بها. وهذا الشلل الذي يستمر عدة شهور هو الذي يعطي المظهر باختفاء التجعدات، فتبدو البشرة ناعمة. ولكن اختفاء التجعدات هنا يعني امتناع الجلد عن الحركة. وقد شاع استعمال البوتوكس في السنوات الخمس الأخيرة بشكل واسع. ففي إنجلترا وحدها يقوم الأطباء بحقن أربعة آلاف امرأة شهرياً. ونظراً لسهولة حقن هذه المادة فإن بعض الصيدليات الشهيرة أنشأت أقساماً صغيرة تتم فيها عمليات الحقن لقاء 200 جنيه استرليني عن الحقنة الواحدة. لذلك اعتبرت أسهل وأسرع طريقة لإعادة مظهر الشباب لوجوه النساء، خاصة أن عملية الحقن غير مؤلمة. ولكن أغلب عمليات الحقن هذه تتم في منطقة ما بين الحاجبين حيث التجعدات أظهر ما تكون عن غيرها من المناطق. وعندما تحقن هذه المنطقة فإن المرأة لا تشعر بها إلا أن رغبتها في التعبير بوجهها لا تتوقف. ومن ثم تبدأ العضلات المجاورة في التعويض، الأمر الذي يشجع على ظهور تجعدات جديدة. بالإضافة إلى أن حاجة المرأة تظل قائمة في ضرورة استمرار الحقن كل عدة شهور. والنتيجة الحتمية في هذه الحالة هي أنه رغم اختفاء التجاعيد في هذه المنطقة، فإن التجاعيد تبدأ في الظهور في مناطق أخرى.
                      التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 05-10-2010, 10:35.

                      تعليق

                      • اسماعيل الناطور
                        مفكر اجتماعي
                        • 23-12-2008
                        • 7689

                        #26
                        عندما تتصفح المنتديات لا تترك قيادتك لعناصر الإنبهار
                        1-العنوان المثير
                        2-الكاتب الذي قرأت له مرة وأصابك بالإنبهار
                        3-الألوان والتنسيق والصور
                        4-المصطلحات الغربية والتي كثر إستخدامها وربما حتى بدون معرفة مستخدمها بالمعنى الحقيقي لها
                        5-الغموض المتذاكي لدرجة الغباء
                        فلكل موضوع فكرة
                        فإن لم تكن تفيدك
                        فكل ما سبق صناعة
                        صناعة إبهار خادع
                        التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 05-10-2010, 09:56.

                        تعليق

                        • عبد العزيز عيد
                          أديب وكاتب
                          • 07-05-2010
                          • 1005

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          نعود إلى شكوى بعض الأعضاء
                          فهناك من يكتب شعرا ولا يجد تعليق
                          وهناك من يكتب مقالة ولا يجد تعليق وربما لا يجد قارئ
                          وهناك من يكتب تحليلا ولا يجد من يقرأه
                          إنني أقول لكل هؤلاء
                          فكر بالإنبهار
                          عليك أن تقدم للقارئ جرعات منها
                          جرعات من الصدق أو الصراحة أو الشجاعة أو الحكمة أو الإستفزاز أو الإثارة أو التصادم
                          عليك أن تكون على دراية بصناعة الإنبهار
                          فالمبدع الحقيقي هو في قدرته على تجاوز أفق التوقع لدى المُتلقي
                          وإلى لقاء.....
                          أنا واحد من هؤلاء سيدي ، أي ممن كتب ولم يجد تعليقا ، وكم من مقالات لي ضمنتها بعض جرعات مما ذكرت ، بل وأراها تجاوزت بعض أفق التوقع لدى المتلقي ، ولكنها بعد لم تحقق عنصر الانبهار ، أتدري لماذا ، لأن المتلقي هو الذي لا ينبهر إلا بما يريد أن ينبهر به ، وهو لا ينبهر إلا بالأسماء ، اسم الكاتب هو الذي يدفعه إلى المشاركة ، لا موضوعه ، فهو لا يهمه الموضوع بقدر ما يهمه الكاتب ، ولطالما راودتني نفسي بالانسحاب ، ولكني أتراجع دوما أمام حكمة أبهرت بها نفسي وانبهرت بها وحدي ، وهي :-
                          " اكتب ، حتى ولو لم يقرأ لك إلا شخص واحد فقط ، هذا الشخص هو انت " ، فأنا الكاتب وأنا القاريء ، ويكفني بهذا انبهارا .
                          الأحرار يبكون حريتهم ، والعبيد يبكون جلاديهم

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
                            أنا واحد من هؤلاء سيدي ، أي ممن كتب ولم يجد تعليقا ، وكم من مقالات لي ضمنتها بعض جرعات مما ذكرت ، بل وأراها تجاوزت بعض أفق التوقع لدى المتلقي ، ولكنها بعد لم تحقق عنصر الانبهار ، أتدري لماذا ، لأن المتلقي هو الذي لا ينبهر إلا بما يريد أن ينبهر به ، وهو لا ينبهر إلا بالأسماء ، اسم الكاتب هو الذي يدفعه إلى المشاركة ، لا موضوعه ، فهو لا يهمه الموضوع بقدر ما يهمه الكاتب ، ولطالما راودتني نفسي بالانسحاب ، ولكني أتراجع دوما أمام حكمة أبهرت بها نفسي وانبهرت بها وحدي ، وهي :-


                            " اكتب ، حتى ولو لم يقرأ لك إلا شخص واحد فقط ، هذا الشخص هو انت " ، فأنا الكاتب وأنا القاريء ، ويكفني بهذا انبهارا .
                            الأخ عبد العزيز عيد
                            هل سمعت بمقولة أن كل إنسان له ثمن
                            طبعا إلا من رحم ربي
                            وأنا أضيف أن كل إنسان معرض للإنبهار
                            فكما بدأنا بذكر " لقد خلق الإنسان ضعيفا "
                            إبحث فيما تكتب وإبحث في أدوات الإنبهار
                            قطعا ستجدها ناقصة
                            فتعبير الجمهور عايز كدة هو تعبير نفسي صحيح وهو أبسط الطرق إذا أردت الإنبهار الخادع
                            أما الإبنهار الإبداعي فإنه يحتاج لمزيد من الجهد ولمزيد من الدراسات النفسية للقارئ المحتمل
                            وعلى كل
                            أتمنى إضافة رابط موضوع تعتقد إنك وضعت فيه الإبهار اللازم ورغم ذلك لم يجد له صدى
                            حتى نضعة للدراسة ونتعلم منه " كيفية إدارة الرأي العام "

                            تعليق

                            • اسماعيل الناطور
                              مفكر اجتماعي
                              • 23-12-2008
                              • 7689

                              #29
                              هل جائزة نوبل أثارت إنتباهك ؟
                              هل الفائز بها أثار إنبهارك ؟
                              بدون شك إن الفوز يتمناه كل منا لنفسه أو لإبنه أو لوطنه
                              ولكن .........ودائما هناك ولكن
                              هل دخلت جائزة نوبل كعنصر من عناصر صناعة الإنبهار؟!!!!!!!!
                              أمس أعلن معهد كارولينسكا السويدي الذي يمنح جوائز نوبل عن فوز العالم البريطاني روبرت إدواردز المتخصص في علم الوظائف والذي شارك في ثورة علاجات التخصيب بجائزة نوبل للطب.وأثنى المعهد على إدواردز(85 عاما) لتمكنه من إعادة البسمة إلى مصابين بالعقم في شتى أنحاء العالم. وأعلن المعهد عن فوز الباحث السابق في جامعة كيمبردج بجائزة هذا العام وقيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (5. 1 مليون دولار) عن دوره في تطوير عمليات أطفال الأنابيب والذي كان حجر زاوية في الطب الحديث. وذكر المعهد أنه حتى الآن ولد ما يصل إلى أربعة ملايين من أطفال الأنابيب منذ إجراء تجربة طفلة الأنابيب الأولى عام 1978 باستخدام التقنية التي طورها الرائد البريطاني مع زميله الراحل باتريك ستيبتو

                              فهل هذا يستحق الجائزة
                              وفي نفس الوقت يستحقها شمعون بيريز الرئيس الإسرائيلي قاتل الأطفال
                              أترك لك عزيزي القارئ " التقييم "

                              تعليق

                              • اسماعيل الناطور
                                مفكر اجتماعي
                                • 23-12-2008
                                • 7689

                                #30
                                أعتقد هذه العبارة تستحق التفكير
                                لإنها تتعلق بطرق صناعة الإنبهار
                                [frame="1 70"]
                                نعم هو نفخ......الناتج فراغ، ومن كل شيء..
                                ولنخسر الأدب ونربح السليكون!..

                                نقتبس من مشاركة لوفاء عرب
                                [/frame]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X