غيرك/ محمود عادل بادنجكي

[محمود عادل بادنجكي.]

غـيــــرك

طال انتظاره عند مدير المكتب.
غادره حانقاً.. بعدما ترك له مظروفاً..

عندما فتحه المسؤول.. قرأ فيه:
لو دامت لغيرك.. ما اتصلت إليك.
التوقيع: غيرك!!

محمود عادل بادنجكي

[محمد الزروق]

[align=center]قوة في الفكرة .. والتكثيف .. والمباغتة ..
ما شاء الله ..[/align]

[شوقي بن حاج]

الأستاذ / أبو عادل

بالفعل " لو دامت لغيرك ما وصلت إليك "

ويبدو أن السابق يعي مضمون المقولة أكثر من اللاحق

ومضة سريعة الوقع

لك التقدير كله

[نجيب السعداوي]

ربّما كان من الأفضل أن نقول " ترك له مظروفا و غادره حانقا...."
السطر قبل الأخير قرأته لا شعوريا :" .....ما آلت لغيرك...." عدا ذلك بكلّ صدق و محبّة أقول قصّة فيها الكثير من الإبداع...فيها إثارة لقضيّة خطيرة يعني منها العالم الثالث....فيها حكمة بليغة ينبغي على كلّ من في السلطة أن يتذكّرها ...فيها سخرية مريرة عبر التوقيع...كلّ ذلك في سطور قليلة خفيفة رشيقة...
شكرا أخي محمود و دمت مبدعا

[رشيدة فقري]

اخي الكريم محمود
الفكرة والطرح والتكثيف والقفلة كل هذا كان موفقا بشكل كبير
النص للتثبيت مع كبير اعجابي وتقديري
اختك رشيدة فقري

[محمود عادل بادنجكي.]

اخي الكريم محمود
الفكرة والطرح والتكثيف والقفلة كل هذا كان موفقا بشكل كبير
النص للتثبيت مع كبير اعجابي وتقديري
اختك رشيدة فقري

أختي رشيدة
أعتذر من الزملاء المعلـّقين، لأتجاوز الدور، مبدياً شكري وتقديري لخطوتك تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي.]

[align=center]قوة في الفكرة .. والتكثيف .. والمباغتة ..
ما شاء الله ..[/align]

العزيز الزروق
شكراً لتكثيفك البليغ.
تحيّاتي الطيّبات

[محمود عادل بادنجكي.]

الأستاذ / أبو عادل

بالفعل " لو دامت لغيرك ما وصلت إليك "

ويبدو أن السابق يعي مضمون المقولة أكثر من اللاحق

ومضة سريعة الوقع

لك التقدير كله

أخي شوقي
أنظر لمتغافل عن هذه المسلّمة، نظرتي لمعوق ذهنيّ افتقد تمييز الحقيقة.
دمت متأمّلاً في الآفاق، ورمضان كريم.
تحيّاتي الطيّبات

[محمد عبد العزيز]

نكتة قديمة سمعتها فى طفولتى ليس فيها من القصة القصيرة شىء
أعتقد أن المجاملة القومية أو الخوف من قلمك اللاذع سبب تعليقات الأخوة
قرأت لك اعمالا أصدق
تحياتى

[محمود عادل بادنجكي.]

السيّد(الافتراضي)(الباشا) اللذيذ محمّد عبد العزيز
فلو حمل تعليقك، رأياً صحيحاً، أو علميّاً أدبيّاً، لرضخت له شاكراً عن طيب خاطر.
لكنّ مأربك من هذا التعليق واضح، وضوح صورتك - غير المنشورة- والتي أراها جليّة تحت هذا الاسم. فأنت تحاول الاصطياد في الماء العكر، على وقع نقاش، حول نصّ الأديب الكبير بفعله، وأقواله، وردّات فعله( يوسف الديك).
كنت أتمنّى أن تحذو حذو الكبار بنقاشك، لا أن تستتر وراء اسم لم يدخل سوى ليكيل لي الافتراءات، ويمدح مواضيعك المعطّلة منذ فترة طويلة، ومواضيع لم أجرؤ على تحويلها إكراماً لك، متجاوزاً واجباتي، ونهجي.
واكتفيتُ قبل فترة وجيزة بتحويل نصّ واحد، من نصوص كثيرة، كُتبت باستهتار،ولا يستحقّ سوى ما يُعدّ على أصابع اليد الواحدة، اعتبارها صالحة للنشر.فثارت ثائرتك.
ولكن للأسف، استمطارك لمدح نصوصك، عبر التزلّف للآخرين من خلال نصوصهم-وبعضها بمستوى بسيط-، ليس سوى لنفخ قلمك الضعيف.

نكتة قديمة سمعتها فى طفولتى ليس فيها من القصة القصيرة شىء

أمّا عن مناقضتك نفسك في تعليقك، فأردّ بالتالي:
يبدو أنّ عمرك لا يتجاوز الآن أحد عشر شهراً، وتكلّمتَ وفقهتَ في المهد صبيّاً!!
فالقصّة وُلدت بتاريخ 9\11\2007 وجاءت ردّاً على مشاركة للكاتب السعودي (فهد الخليوي)، وهي مستوحاة من نصّ له بعنوان(جحود) على الرابط:

http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=15195

فكتبتُ التعليق -كما هي عادتي أحياناً- بطريقة (المونتاج) وهي طريقة يقتبسها الآن عنّي بعض الأصدقاء، بكتابة الردّ باستيحاء من النصّ.
وستلاحظ أنّها كتابة أولى للنصّ قمت بتعديله في غير مكان حتّى وصل إلى شكله الحاليّ.

أعتقد أن المجاملة القومية أو الخوف من قلمك اللاذع سبب تعليقات الأخوة
قرأت لك اعمالا أصدق
تحياتى

أمّا لو أحببتُ تجميع أكبر عدد من التعليقات - وسيلاحظ الزملاء- أنّ نصوصي لا تحتوي سوى على جزء يسير ممّا تحتويه نصوصٌ متخمة بالأخطاء اللغويّة والنحويّة والإملائيّة، والسرديّة!!
ماذا أفعل ياصاحبي؟ ولم يترك الحقّ لي صاحباً!!.
ولو أنّي طلبت المديح لنصوصي،لما كنتُ (البعبع) -الذي لن أكونه لاحقاً- ولفعلتُ كما تفعل، فأمنح جوائز نوبّل، وأشبّه هذا بتوفيق الحكيم، وذاك بالرافعي!! وسأحقّق عندها أرقاماً قياسيّة.
على كلّ نال هذا النصّ حقّه في أمسيات ولقاءات قصصيّة، جعلت البعض، يطلب إعادة قراءته أكثر من مرّة. ماذا أفعل، يبدو أنّ جمهور المحاضرات يهاب قلمي اللاذع أيضاً!!وعلى كلّ لا يحتاج هذا النصّ مهما كان تقييمه لشهادة قلمك اللذيذ، يا عبد العزيز!! وأرحّب بكلّ تعليق.. (غيرك)

[محمود عادل بادنجكي.]

ربّما كان من الأفضل أن نقول " ترك له مظروفا و غادره حانقا...."
السطر قبل الأخير قرأته لا شعوريا :" .....ما آلت لغيرك...." عدا ذلك بكلّ صدق و محبّة أقول قصّة فيها الكثير من الإبداع...فيها إثارة لقضيّة خطيرة يعني منها العالم الثالث....فيها حكمة بليغة ينبغي على كلّ من في السلطة أن يتذكّرها ...فيها سخرية مريرة عبر التوقيع...كلّ ذلك في سطور قليلة خفيفة رشيقة...
شكرا أخي محمود و دمت مبدعا

الأخ الفاضل نجيب السعداوي
استفدت من ملاحظتك الدقيقة، ولو بطريقة أخرى.. شكراً على النصيحة، وعُذراً من التأخير.
تحيّاتي الطيّبات

[حسن الشحرة]

رائعة ومعبرة
لكن
ما رأيك أن بعضهم يجعلها تدوم له وبشتى الوسائل!
عميق مودتي

[عزالدين الماعزي]

هي لعبة الكراسي
للبعض
ورسالة مشفرة من تحت الباب
مع التقدير والمحبة

[محمود عادل بادنجكي.]

رائعة ومعبرة
لكن
ما رأيك أن بعضهم يجعلها تدوم له وبشتى الوسائل!
عميق مودتي

الأخ حسن
قد تطول المدّة أو تقصر لكنّها..لن تدوم مهما فعل!!
فتلك سنّة الكون.
تحيّاتي الطيّبات

[يوسف الديك]

أخي محمود

توظيفٌ جميلٌ وراق للموروث الشعبي

وإحياءٌ - للحكمة -المتداولة
عبر صياغة ماتعة وموفقة إلى حد كبير .

لك التحية/ والمحبة .