مناجاه ثلاثية الابعاد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    مناجاه ثلاثية الابعاد

    مناجاة ثلاثية الابعاد

    البعد الاول
    لقاء الأفكار
    حين تلتقي الأفكار وتهدا النفوس وتصفو القلوب ويصبح ما في الكون جميلا ويبدو كل شي غنيا بالابتسام حيث يعيش المرء حالة حب راقيه لابد وان معادلة الحياة ستكون مستقيمة لا اعوجاج فيها .
    وعندما ينحرف الخط المستقيم مرة الى اليمين وأخرى إلى اليسار وينثني من الوسط في بعض الحالات يكفهر الجو وتتلبد الغيوم وتحرق أشعة الشمس الوجوه ويتحول الأبيض اسودا ويصبح التفاح كالجميز تكون معادلة الحياة مؤلمه يرحمنا ويرحمكم الله
    الاعوجاج عن الخط المستقيم .. تمردا يعني عكس الحالة الطبيعية وانتقال الأشياء والأشخاص إلى النشاز وإذا كان من الشذوذ أن يحكم الوطن مستعمرا أجنبيا أو أن يعيش الإنسان خارج وطنه مهاجرا أو أن تنقلب موازين الحق والخير والجمال إلى ضدها وتتحول المفاهيم إلى عكسها والقيم إلى رذائلها فان الحب عند الشذوذ يكون شهوة
    وممارسة الحب على مختلف أشكاله وألوانه أمر طبيعي وضروري ومحاولة واد هذه الممارسة أو تحجيمها هو التمرد على العادي والطبيعي والحب الحقيقي تقتله هفوة أو كلمة ولذا فالحرص على الحبيب بعدم استفزازه أو إثارة غيرته أمر لازم وضروري لاستمرار يته حتى لا ينقلب إلى نزوة عابره أو مأساة مدمره .




    البعد الثاني
    الجوهر والمظهر
    في حالات الاستنفار العقلي ،
    تتوقف الاورده والشرايين داخل الجسم ،
    وتكون دماء حارة تسكن الطابق العلوي ،
    وفي التجويف العقلي لتربكه ،
    وتعطي إشارات إلى القلب الحساس ،
    تضاعف دقاته ويختل توازنه ،
    وينقبض الصدر، وتلهث الأنفاس متعبة ،
    ويبقى التركيز قاصرا على الفكرة ،
    حتى تنفجر قذيفة ،
    موجهة من العقل إلى القلب ،
    جدلية بين الفعل والقول ، بين المضمون والشكل ،
    صراع بين الحق والباطل ، وبين الخير والشر ،
    معلنة قضيه في الحب العذري ، تنتظر حكما على القلب ،
    هذا هو المظهر وهو نفسه الجوهر.


    البعد الثالث
    الملاك والأفعى
    مابين الملاك والأفعى فواصل كثيرة وحواجز عديدة ،
    الملاك حائر أمام الأفعى والأفعى لا تثبت على مكان ،
    الخط المستقيم عند الأفعى يلتوي ويلتوي مرات ومرات ،
    في الثانية الو احده ترى الأفعى تلتوي عشرات المرات ،
    انه سر قوتها الذي يجعلها قادرة على الهروب السريع وقت الخطر ،
    خطورتها تنطلق من بين أسنانها بفحيحها المخيف وسمها الرهيب ،
    الملاك ينظر إلى الأفعى وسر قوته في نقائه وطهارته ،
    انه رمز المثالية والشفافية والإخلاص والأمان والحنان في الحياة ،
    هذا الطهر وذلك النقاء الملائكي يجعلانه ثابتا لا يلتوي وقويا لا ينهار ،
    الأفعى تلتوي والملاك كالطود الشامخ يقاومها .
    بارد الأعصاب وهادي النبرات لا يخاف المواجهة ،
    الكاتب :- يسري شراب
  • بنت الشهباء
    أديب وكاتب
    • 16-05-2007
    • 6341

    #2
    أستاذنا الفاضل
    يسري راغب شراب
    إنك بهذه الأبعاد الثلاث استطعت أن تنقل لنا صورة متكاملة عن لقاء الأفكار حينما تصطدم ما بين الحق والباطل , والخير والشرّ ويبقى الصراع قائما ..
    حينها ينتقل إلى البعد الثاني ليحاور القلب والعقل معا بهدف أن لا يختل التوازن داخلهما ليعلن في النهاية أن الحب سيبقى هو ميزان طريقهما , وأن لا خلاف ما بينهما ما دامت القيم والمثل عنوانهما ...
    وفجأة ينتقل إلى البعد الثالث دون سابق إنذار ليكشف الستار عن الحقيقة المرّة التي آلمت قلبه بعدما علم يقينا أن هناك من لا يحترم المثل والقيم ..
    ومع هذا نجده يعلن في آخر المطاف بأنه كالطود الشامخ ولن يستسلم للمكر والغدر ما دام عرف حق قدر نفسه .....

    أمينة أحمد خشفة

    تعليق

    • يسري راغب
      أديب وكاتب
      • 22-07-2008
      • 6247

      #3
      الاستاذة الاديبه الصديقه / بنت الشهباء الموقره
      لقد اصبت الحقيقة بالوانها او ابعادها الثلاث لكل الحياة وكنت رائعه في توضيح معانيها الانسانيه ادام الله عزك وبارك في قلمك - لك منى كل التحيه والتقدير على مرورك الجميل

      تعليق

      • وفاء عبدالرزاق
        عضو الملتقى
        • 30-07-2008
        • 447

        #4
        الاخ العزيز والصديق الاعز يسري راغب

        تحية محبة للثلاثي المطروح من قبلك لكني اقول ان العقل والقلب لا يتفقان ودائما هما الضد والنقيض
        هما الضرتان يا يسري وربما استطعت حضرتك الجمع بين ضرتين
        شكر خاص لك على طرحك الجميل

        تعليق

        • يسري راغب
          أديب وكاتب
          • 22-07-2008
          • 6247

          #5
          فيلسوفة الشاعرات

          الشاعرة الفيلسوفه
          الاستاذه / وفاء
          الشعر والاغنيه يتالفان
          الشعر والحكايه ينسجمان
          الشعر والمسرح اوبريتات
          الشعر والعواطف نزاريات
          الشعر والفلسفه ضرتان
          انت جمعت كل هذه الاشياء في اشعارك وكنت رائعه ومتفوقه ومميزه
          اما كيف تكون الفلسفه ضرة للشعر في الشعر فلان من يقرا فلسفة الشاعر فقط هو الشاعر وسواه سيبقى منبهر مندهش في قدرتك على الجمع بين الضرائر
          انت مكانه خاصه ومستوى اخر في الكتابه لانك فيلسوفه بقدر ما انت شاعره

          تعليق

          • وفاء عبدالرزاق
            عضو الملتقى
            • 30-07-2008
            • 447

            #6
            الرسائل الادبية

            اخي الفاضل يسري راغب شراب

            لا تنعتني بالفيلسوفة فهذا كثير ولست اهل لذلك
            ما انا الا شاعرة وكاتبة اضع لي سلمة في طريق الكلمة
            اشكرك على تقييمك لي وازداد قيمة بكم

            ما زلت مصرة ان العقل والقلب لا يلتقيان ابدا وكلاهما ينكر الآخر ويصر على نفيه .

            تحية غالية جدا

            تعليق

            • اشرف الخريبي
              عضو الملتقى
              • 25-08-2008
              • 57

              #7
              نادرا ما أعلق علي نصوص مفتوحة غير القصة والشعر والمقال أحيانا
              غير أن البهجة والعمق - ذلك الوعي المختزل بالنص استوقفني كثيرا والذي احتوى هذه النصوص وجعلنى مُعجبا بها في محاولتها الثلاثية البعد والأبعاد
              من نواحي عديدة بعنوانها الذي يطرح كثير من الدلالة


              تقديري

              اشرف الخريبي
              [URL="http://asherfalkorpay.jeeran.com/index.html"]http://asherfalkorpay.jeeran.com/index.html[/URL]
              شكرا لتواجدك

              تعليق

              • يسري راغب
                أديب وكاتب
                • 22-07-2008
                • 6247

                #8
                عزيزي الاستاذ / اشرف الخريبي
                كل عام وانت بخير
                الكلام الجميل مع الانسان الجميل اجمل الجميل
                وانت صديقي ذلك الجميل في اطلالتك الجميله
                دمت جميلا وغاليا عزيزا

                تعليق

                • أبو صالح
                  أديب وكاتب
                  • 22-02-2008
                  • 3090

                  #9



                  أحب أن أضيف التالي في مسألة مناجاة متعددة الأبعاد

                  أظن أن لكل كلمة أو عبارة أو نص أكثر من بُعد واحد. مثلا: بُعد مكاني، وبُعد زماني، وبُعد جغرافي، وبُعد تاريخي، وبُعد ظرفي ، وبُعد سياسي، وبُعد اجتماعي، ...، وحتى بُعد مزاجي يؤثر في كيفية إتمام عملية فهم أي كلمة أو عبارة أو نص بأكثر من زاوية ومعنى لنفس الكلمة أو العبارة أو النص ..ناهيك عن الهالة أو القالب الذي وضعنا بها قائلها

                  ومقدار الاختلاف في الفهم في كل حالة ممكن أن يصل إلى المعنى النقيض، أي أن درجة الاختلاف في فهم المعنى قد تصل إلى زاوية بمقدار 180 درجة

                  ما رأيكم دام فضلكم؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 10-09-2008, 13:48.

                  تعليق

                  • يسري راغب
                    أديب وكاتب
                    • 22-07-2008
                    • 6247

                    #10
                    الاستاذ الاديب العزيز/ ابوصالح
                    اشكر مرورك الكريم
                    وانت تقتحم حلقة نقاش دارت حول الرسالة الادبيه في ملتقى المبدعون اود ان اكملها معك اخي العزيز
                    بالتاكيد انت تتلمس الظروف والمعطيات التي يجب توضيحها في مضمون الرسائل التي تكون بين طرفين خاصة اذا ما نشرت في كتاب يتضمن رسائل مضى عليها نصف قرن من الزمان مثل رسائل مي وجبران او رسائل غاده الى غسان منذ اربعين عام
                    هنا لابد من معرفة كل تلك الظروف التي المحت اليها صديقي العزيز
                    كيف كانت لبنان والعالم العربي واين كانت مي واين كان جبران اثناء تبادلهما الرسائل
                    هنا المناجاة تخصني واذا شاء القدر ان اضمنها كتابا وياذن الله لي بمكانة اولئك المبدعين الراحلين لابد وان يكون هذا مفهوما من السيرة الذاتيه الا ان المشكله ان الطرف الثاني قد لايكون مبدعا يتلقى الرسائل ويرد عليها بكلمات وابتسامات فقط مثل
                    الله شو حلو كلامك

                    وهنا اعود للدكتور وسام البكري والاستاذ طه عاصم بالسؤال الذي طرحته
                    كيف يكون الحال اذا كانت الرسائل من اديب الى غير ذي صفة ادبيه - اي ان الرسائل من طرف واحد - ادبيا-
                    هل تكون رسالة ام خاطره
                    انا وضعتها في الرسائل لانها مناجاة تدرس حالة المستقبل وتعبر عنها ارسالا واستقبالا
                    جازاك الله خيرا وانت تتلمس نقطة مهمه في تحديد مواصفات جديده للرساله الادبيه
                    اشكر مرورك مع كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم

                    تعليق

                    • أبو صالح
                      أديب وكاتب
                      • 22-02-2008
                      • 3090

                      #11
                      نشرت المداخلة التالية بعد إذنك في موضوع الرسالة الفنيّة على الشابكة


                      الرسالة الفنية في الشابكة إنّ فن الرسائل فن قديم، له أصوله وقواعدهُ، وله أيضاً استثناءاته من حيث اللغة والأسلوب، بل من حيث الوزن أيضاً، فمن الرسائل ما يكون مسجوعاً أو موزوناً بأوزان محددة وهو ما عرفته العصور المتأخرة، وهو عكس ما كان لدى المتقدمين من كتّاب الرسائل. ولذلك فلا علاقة لعدد القرّاء في تحديد نوع الفن، رسائل أو



                      أنقل جزء مما حصل في الموضوع التالي لإرتباطه بهذا الموضوع


                      مناجاه ثلاثية الابعاد



                      مناجاة ثلاثية الابعاد البعد الاول لقاء الأفكار حين تلتقي الأفكار وتهدا النفوس وتصفو القلوب ويصبح ما في الكون جميلا ويبدو كل شي غنيا بالابتسام حيث يعيش المرء حالة حب راقيه لابد وان معادلة الحياة ستكون مستقيمة لا اعوجاج فيها . وعندما ينحرف الخط المستقيم مرة الى اليمين وأخرى إلى اليسار وينثني من الوسط في بعض الحالات يكفهر






                      أحب أن أضيف التالي في مسألة مناجاة متعددة الأبعاد

                      أظن أن لكل كلمة أو عبارة أو نص أكثر من بُعد واحد. مثلا: بُعد مكاني، وبُعد زماني، وبُعد جغرافي، وبُعد تاريخي، وبُعد ظرفي ، وبُعد سياسي، وبُعد اجتماعي، ...، وحتى بُعد مزاجي يؤثر في كيفية إتمام عملية فهم أي كلمة أو عبارة أو نص بأكثر من زاوية ومعنى لنفس الكلمة أو العبارة أو النص ..ناهيك عن الهالة أو القالب الذي وضعنا بها قائلها

                      ومقدار الاختلاف في الفهم في كل حالة ممكن أن يصل إلى المعنى النقيض، أي أن درجة الاختلاف في فهم المعنى قد تصل إلى زاوية بمقدار 180 درجة

                      ما رأيكم دام فضلكم؟


                      المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
                      الاستاذ الاديب العزيز/ ابوصالح
                      اشكر مرورك الكريم
                      وانت تقتحم حلقة نقاش دارت حول الرسالة الادبيه في ملتقى المبدعون اود ان اكملها معك اخي العزيز
                      بالتاكيد انت تتلمس الظروف والمعطيات التي يجب توضيحها في مضمون الرسائل التي تكون بين طرفين خاصة اذا ما نشرت في كتاب يتضمن رسائل مضى عليها نصف قرن من الزمان مثل رسائل مي وجبران او رسائل غاده الى غسان منذ اربعين عام
                      هنا لابد من معرفة كل تلك الظروف التي المحت اليها صديقي العزيز
                      كيف كانت لبنان والعالم العربي واين كانت مي واين كان جبران اثناء تبادلهما الرسائل
                      هنا المناجاة تخصني واذا شاء القدر ان اضمنها كتابا وياذن الله لي بمكانة اولئك المبدعين الراحلين لابد وان يكون هذا مفهوما من السيرة الذاتيه الا ان المشكله ان الطرف الثاني قد لايكون مبدعا يتلقى الرسائل ويرد عليها بكلمات وابتسامات فقط مثل
                      الله شو حلو كلامك

                      وهنا اعود للدكتور وسام البكري والاستاذ طه عاصم بالسؤال الذي طرحته
                      كيف يكون الحال اذا كانت الرسائل من اديب الى غير ذي صفة ادبيه - اي ان الرسائل من طرف واحد - ادبيا-
                      هل تكون رسالة ام خاطره
                      انا وضعتها في الرسائل لانها مناجاة تدرس حالة المستقبل وتعبر عنها ارسالا واستقبالا
                      جازاك الله خيرا وانت تتلمس نقطة مهمه في تحديد مواصفات جديده للرساله الادبيه
                      اشكر مرورك مع كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم

                      وقد وصلني الرأي التالي عن موضوع الرسائل أحببت نقله لكم لأهميته



                      اطلعت على موضوع الرسائل الأدبية و أعتقد أنه موضوع يستحق فعلا القراءة كونه يتداخل ضمن معطيات كثيرة لذاتية الرسالة الأدبية نفسها، بمعنى ما المقصود من الرسائل الأدبية؟ فلو نظرنا إلى هذه النوعية الأدبية كحالة ابداعية كتلك التي تناولتها رسائل مي زيادة و جبران خليل جبران، يمكننا وقتها الحديث عن العوامل الأخرى ضمن نفس الرسائل، و التي حولت مي زيادة إلى ضحية لجبران خليل جبران، بمعنى أنها مع السطور تجردت من خاصية الرسالة الأدبية إلى حالة ذاتية وفق ما للكلمة من أناة ضيقة

                      دعني أقول لك أن الرسائل التي نشرتها الروائية السورية غادة السمان على سبيل المثال لا الحصر كانت أيضا ـ عمليا ـ رسائل أدبية، لكنها خلقت جانيا سلبيا و إنسانيا نعم في كيان غسان كنفاني الذي أنا على ثقة أنه ما كان ليقبل على نشر تلك الرسائل حتى لو كانت أدبية تماما، أي بين أديبين معروفين.. من هنا تتحول الرسائل الأدبية إلى خيانة و انتهاك خطير لقداسة الحوار الذي تم بين شخصين منفردين، و طبعا لا يعتبر انتهاكا إن وافق عليه الطرفين معا، لكن غالبا ما نقرأ رسائل تنشر دون موافقة احد الأطراف، أو دون موافقة الطرفين معا... و بحكم تخصصي في الأدب الفرنسي أقول أن الرسائل الأدبية في فرنسا تختلف جذريا عن تلك التي يتداولها المثقف العربي، و لنا في مراسلات الشاعر بودلير مثلا، أو هيجو المثل الحقيقي أن الرسائل الأدبية يمكن أن تتحول إلى قيمة ابداعية حقيقة و يمكن أن تصبح كارثة، عندما يتم استغلالها بالشكل السيء، و أنا عموما ضد نشر الرسائل التي يتبادلها الناس فيما بينهم، و الاتفاق على تبادل الرسائل الأدبية يمكن أن يصنع ابداعيا جميلا، دون أن يخون أي طرف الطرف الآخر، كون الرسائل الخاصة (الأدبية أوغيرها ) تشبه غرفة خاصة لا يمكن لشخص ثالث الدخول إليها!!! و هذا رأيي


                      ما رأيكم دام فضلكم؟

                      تعليق

                      • طه محمد عاصم
                        أديب وكاتب
                        • 08-07-2007
                        • 1450

                        #12
                        أستاذنا الفاضل يسري راغب
                        أعتذر أولا عن عدم انتباهي لهذه المناجاة الرائعة
                        ولأنني على عجلة من أمري فعلى وعد بعودة إن شاء الله تعالى
                        كما أشكر الأستاذ أبو صالح والذي لفت انتباهي لهذا الموضوع باقتباس جزءا من الحوار والمساهمة به في موضوع الرسالة الفنية في الشابكة
                        تقبل مروري
                        لك كل التقدير
                        طه عاصم
                        sigpic

                        تعليق

                        • د. وسام البكري
                          أديب وكاتب
                          • 21-03-2008
                          • 2866

                          #13
                          الأستاذ الفاضل يسري راغب شراب

                          السلام عليكم
                          أشكر الأستاذ الفاضل (أبو صالح) على نقل تعقيبكم الكريم وتنبيهنا لرسالتكم الثمينة، ولكن كان في ودّي أن تنقل السؤال إلى صفحة الرسالة الفنية، فنغنى به ونُغنيه جميعاً بالآراء وأنت معنا إن شاء الله.

                          إني أفتقدك في موضوع الرسالة الفنية ... ولنحاول جميعاً استخلاص النتائج.

                          ولي عودة إن شاء الله لمتابعة المناجاة ليلاً.

                          والسلام عليكم
                          د. وسام البكري

                          تعليق

                          • يسري راغب
                            أديب وكاتب
                            • 22-07-2008
                            • 6247

                            #14
                            الاستاذ / ابوصالح
                            نتمنى ان تضيف الى موضوع الرسائل الادبيه ما يخص الادباء العالميين ورومانسية الادب الفرنسي ليس لها مثيل - وانا قد اصل الى ان الرسائل رومانسية الخواطر بين اثنين
                            دمت صديقي مبدعا متالقا
                            وكل عام وانت بخير

                            تعليق

                            • يسري راغب
                              أديب وكاتب
                              • 22-07-2008
                              • 6247

                              #15
                              الاستاذ / طه محمد عاصم
                              انت الاصل في القسم والمبدع اشتراطاته وقوانينه وواجبه عليك زيارته والاطمئنان على احواله
                              دمت صديقا ودودا واديبا مبدعا متالقا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X