تويت
دُمُوعٌ تَتَرَاقَصُ فِي عَينَيهِ..وبَقايا مِنّي فِي وَجههِ..عَلّقَ صُورَتي عَلى الحَائِط..وَلا زالَ يَنتظِرُ عَودَتي.
*
-
دُمُوعٌ تَتَرَاقَصُ فِي عَينَيهِ..وبَقايا مِنّي فِي وَجههِ..عَلّقَ صُورَتي عَلى الحَائِط..وَلا زالَ يَنتظِرُ عَودَتي.
*رحمك الله يا أمي الغالية -
ولم كل هذه القسوة أخت مها؟!
صورة شعرية جميلة
ود
وورد -
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]هوَ كم سينتظر عودتها , عمراً بأكمله .
صديقتي , رائعة كعادتك .
دمتِ .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
تعليق
-
"عَلّقَ صُورَتي عَلى الحَائِط..وَلا زالَ يَنتظِرُ عَودَتي.."
سِمِعَ جرس الباب يُقرَعَ بعنف , هرع ليفتح الباب لاهثا ,ظنني أنا,
فإذا بالريح يُسقط الصورة ويُسقطه فوقها!
...............
الرائعة مها
همسات تقفز من الصورة لتقول : لا تلم الريح يا صديقي , وانما
موج البحر ,,,,
دام هذا الألق وهذا البوح الآتي من أطراف غابات الياسمين.
...........البـنـدقيـة لا تَـقـتـل ، بل العقـل الذي أمرهـا !!
"محمد القاضي"تعليق
-
عزيزتي دعيه يدوق من نفس الكأس،ويعلم إنما لصبر حدود
جميل حرفك بهذا التعبير والأسلوب المميز
تحياتي
تعليق
-
الاديب الكاتب حســــــن الشحرة
حضورك وتعليقك يشرفني
مودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الشاعر الجميل بلال
شكرا لرأيك الطيب
وكلماتك تبهجني
تحية لألق حضوركرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
اغلقت الباب ورائي .. فتفشى الصمت دنياه باسرها !!
المبدعه
مها راجح
لطالما عهدت مبددعة بالنصوص والحروف
دمت بكل ودكفراشة مكسورة الجناح .. لا تعرف التحليق ولا الطيرانتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
دُمُوعٌ تَتَرَاقَصُ فِي عَينَيهِ..وبَقايا مِنّي فِي وَجههِ..عَلّقَ صُورَتي عَلى الحَائِط..وَلا زالَ يَنتظِرُ عَودَتي.
*ما دام قد علق الصورة على الحائط فقط و لم يعلقها في قلبه فهو يستاهل !
ثم ما هي تلك البقايا في وجهه ؟ أهي من الزينة (ألا يغسل وجهه ؟) أم آثار الأسنان (يا للقسوة !)؟ المشهد كله عنف و قسوة و ... انعدام حب !
إن لمحتك هذه مولدة للصور و المعاني و هذا من الإبداع الفني.
تحيتي و مودتي.
التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 24-03-2009, 12:42.sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
كيف لي ان اشكركالمشاركة الأصلية بواسطة محمد القاضي مشاهدة المشاركة
وانت تكيل لي بمديح يفوق طاقتي
شكرا لمرورك الكريم استاذي الشاعر محمد القاضي
كلي سعادة وألق
دمت بخيررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الكاتبة الجميل نعيمة الادريسيالمشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
تشرفت بوجودك وتعليقك الاول لي
دمت رائعة
تحية ود وحبرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الاخت مها راجح
ما دامت ملامح وجهك , ما زالت معلقة بوجهه.
فحسب ما اعتقد , لا بد أنك ستعودين إليه .
ولو لم تذكري دموعه وبقايا ملامح وجهك .
لكنت شككت بعودتك لمجرد انه علق صورتك على الحائط
فلا تتركيه ينتظر عودتك .
تحيتي لك يا مها..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
[align=center](( كل يومٍ .. يلج الصبح .. تغادر هى الباب , ولا تعود أبداً..!!! ))[/align]
[align=center]
كانت قصة لى تذكرتها
صدقينى مها
لن تعووووووووووووود ابداً
دمت مبدعة أستاذتى[/align]صفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وطن عثمان مشاهدة المشاركة
الكاتبة الرقيقة الاستاذة وطن عثمان
شكرا لحضورك وتعليقك
شكرا من القلبرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةما دام قد علق الصورة على الحائط فقط و لم يعلقها في قلبه فهو يستاهل !
ثم ما هي تلك البقايا في وجهه ؟ أهي من الزينة (ألا يغسل وجهه ؟) أم آثار الأسنان (يا للقسوة !)؟ المشهد كله عنف و قسوة و ... انعدام حب !
إن لمحتك هذه مولدة للصور و المعاني و هذا من الإبداع الفني.
تحيتي و مودتي.
الاديب الكبير والاستاذ الجميل حسن ليشوري
انحناءة ياسمينة لحضورك وتعليقك الذي زادني شرف
شكرا لك من الاعماق
تقديريرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق