أمسكت عود الثقاب
راقبته برجفة ..حتى خمدت نيرانه
أشعلت آخر!!
وحينما بدأت النيران بإلتهام جسدها الصغير...
هرولت صارخه...
"اماااااااااااااااااااااااااة النجدة آااااااااااااااة "
لم يجبها سوى الصمت
وجسد أمها الراقد على الفراش بلا حياة!
يصرخ..."لماذا يا أبنتي"؟؟!!
تعليق