مدينة الدموع ...؟؟؟\\ آمنه الياسين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آمنه الياسين
    أديب وكاتب
    • 25-10-2008
    • 2017

    مدينة الدموع ...؟؟؟\\ آمنه الياسين

    هكذا يصبح الحب سراباً ... ويغدو الامل وهماً كبيراً ...
    عذراً لو أفلتت دموعي فرطبت السطور ...
    عذراً إن شممت ريح الدمع بين كلماتي الحزينة ... ...


    كتبت هذه الكلمات وراحت تنشج ... كل يوم ,,, تكتب ما يشابه تلك السطور ثم تنقطع قليلاً فتتلقفها الدموع ... ثم لا تلبث أن تتمزق الأوراق ويشجو الجو بأزيز وآنين ينبعثان من صدرها ...
    كانت تشعر بثورة في صدرها ,,, ثورة حزن ,,, جبل شجن
    " مدينة الدموع "
    هكذا كتبت على سريرها ذات يوم ...؟؟؟
    إن هذه المخلوقة تعتمد الحب كطاقة للعيش وحين فقدته
    أو لاح لها ذلك شعرت بأن طاقتها قد تشتت وضاعت ...
    الحب لديها احتياج وضروره أكثر من كونه رغبة ...
    لذلك فهي تتألم بشدة لأتفه خلافات الحب التي لابد
    أن تحدث بين أي اثنين فكيف إذن بمآساة ...؟؟؟
    منذ أن حدث ذلك الشيء بدأت طباعها تتغير ...
    كانت مرحة ... وأصبحت عبوسة ...
    كانت رقيقة ... فأصبحت جلدة ...
    كانت كانت ... أصبحت صارت ...
    تغير كل شيء فيها حتى لون شعرها ...
    فقد غزاه الشيب من الأسفل فأضحى مشوباً
    ببياض يشير الى سنٍ ليس بسنها ...!!!
    تحدثت الى صديقة جاءت تعودها ... قالت :_
    _ أن الزهور تذوي إن فقدت المياه والشمس ... وان الإنسان يذوي إن فقد الأمل ...
    _ الحياة واسعة ... ستجدين من يحبكِ ... ستجدين البديل بالتأكيد ...
    رمقت الصديقة بنظرة فاحصة وعاتبة وقالت ...
    _ إن البديل لم يخلق بعد ...؟؟؟
    هكذا نفر الناس من عنادها ... واصرارها ...
    أما ذلك الذي تحدثت عنه بهذه الرفعه وذلك السمو فقد عاش حياةً طبيعية ...!!!
    حياة لم تكن تتصور أنه سيحياها بعدها ....
    قالت لنفسها إنه خائن .... وقالت لصديقاتها أنها هي التي طلبت إليه أن ينساها ...
    بكت كثيراً حين علمت ذلك النبأ الذي حملته اليها
    احدى صديقاتها ومفاده أنه أحبّ فتاة أخرى ....؟؟؟!!!
    ولكنها أخفت الدموع بعيداً عن عيون تلك الصديقة وقالت :_
    _ لا بد له أن يعيش ولا بد له أن يتزوج ... إنه رجل ...؟؟؟
    وحين انفردت مع ذاتها ,,, شعرت بكبدها يحترق ...
    شعرت بما كانت تخشاه طوال فترة بعدهما ...
    في تلك الليلة تحولت مدينة الدموع الى مستنقع ...
    وشق الحزن طريقه في دمعها ...
    انها أنثى تفقد رجلاً أحبته بكل قوة غرسها الله فيها ,,,
    انها امرأة تجد حبها شائخاً في لحظة ...
    انها انسانة تتألم دون أن يشعر بها من أحاطوها ...
    مرت الأيام ... وهي تشيع بين الصديقات قصة خبر نسيانه ...
    لقد انتهى كل أثر له في حياتي ... هكذا كانت تقول ...
    وتوالت الأحداث غبية الى ذلك الحدث العظيم ...
    إنه سيتزوج ...!!!
    بعد شهر ... أسبوعين ... أسبوع ... الوقت يمر ... سيتزوج غداً ...
    استقبلت الخبر ببرود ... برود ينهك أصحابه ... وابتسمت ... كان لابد أن يتزوج يوماً ما ...؟؟؟!!!
    قالت ... لكني سأحضر حفلة الزفاف ...
    وتعجب الجميع من هكذا جرأة ...!!!
    ارتدت احلى ثيابها ... وتزينت ... كأنها هي التي ستزف إليه ... وفي طريقها الى الحفل ...
    طارت بأفكارها في حلم سعيد معه ... ماذا سيحل في الدنيا لو كنت أنا التي ساشاركه حياته ...؟؟؟!!!
    وتوقفت السيارة ... ووجدت نفسها في الشارع ... المكان مزدان ... وموسيقى تصخب من كل الأنحاء ...
    انه يحتفل ... لابد انه سعيد الآن ... دخلت الى ذلك المكان الواسع ... مكان مليء بكل شيء ... الضوء فيه يؤذي عينيها ...
    لكنهما ظلتا مفتوحتين تريد ان تراه ... وزوجه ...؟؟؟
    صوت الموسيقى أصمت أذنيها ...
    انها لا تحب حضور الحفلات الصاخبة
    لكنها تريد سماع صوته ...؟؟؟
    ولم تشاهده ... فانبرت في زاوية بعيده تجلس مثل الغرباء حين يستوحشون من مدينة فيلجأون الى أبعد نقطه فيها ...
    ربما للفرار ... الفرار من كل شيء حتى غربتهم ... وفجأة اشتد صخب الموسيقى ... كان ذلك تعبيراً عن قدوم العروسين ... وجاء ......؟؟؟
    مرتدياً بدلة عرس رائعة ...
    يمسك بعروسه ويساعدها على الجلوس ...
    لم تك تسمع شيئاً وقتها ... ولم تك ترى كل اؤلئك المحتفلين ...
    لم تك ترى احداً سواه ....؟؟؟
    انه اليوم متآلق ... وهذا الآلق كله من أجل تلك المرأة ...؟؟؟
    اوااااااه لابد أن أراها ...؟؟؟!!! والتفت اليها ... كانت جميله ... ممتلئة وطويلة ... ملامحها دقيقة ... حتى عينيها ... وشعرت بنشوة حمقاء ...؟؟؟!!!
    إنه يحب العيون واسعة مثل البحر ...
    وهاهو يتزوج امرأة عيونها دقيقة ...؟؟؟!!!
    وبعد دقائق هدأ الجمع الذي لف العروسين قبل قليل ...
    وجلس الجميع كلاً في مكانه ... بينما راحت أنغام الموسيقى الهادئه تداعب القلوب وقلبها هي بالذات ...
    والرجل لايأبه ابداً بموسيقى ولا يأبه بالناس ...
    انه يتحدث الى عروسه بفرح ... وهي لم تكن حانقة عليه ابداً ...
    كانت تدرك ماستشاهد حين قررت الحضور لذلك فهي
    لن تتصرف كالأطفال حين ترى
    مراسيم الحفل تُطبق الواحدة تلو الاخرى ...
    نعم لقد شاهدته حين طوق خصرها في رقصةً هادئة ...
    وشاهدته حين طبع قبلة على خدها الأيمن ....
    وشاهدته كذلك حين أطعمها من كعكة العرس بيديه ...
    لم تترك حركه تفوتها ... لا تدري
    لمَ كانت تحرص على مشاهدة كل شيء ...
    والغريب أنها لم تبكِ لحد الآن ... وبعد ساعة وقبيل أن تنتهي مراسيم العرس ... قررت تلك المرأة أن تغادر ...
    تغادر القاعة التي ابتلعت دموعاً كثيرة لم تجد بها العيون ...
    وحين اقبلت تهم بالانصراف لمحها .... التقت عيناهما لحظة ...!!!
    عيناه مندهشتان ... وعيناها جامدتان ...
    كان اضعف من أن يبتسم لها ...؟؟؟!!!
    لكنها ابتسمت له وكأنها تهنأه ...
    كأنها تقول له أن أمرك لايعنيني ...
    اذهب أنت وزوجك الى الجحيم ...
    ابتسامة باردة اختفت فجأة من على شفتيها وهي تجد نفسها في الشارع ....
    وعادت الى مدينة الدموع ... والمساء الهادىء يداعب فيها شيئاً اكتشفته اللحظة ...؟؟؟
    نظرت الى المرآة ... ان عينيها واسعتان .... مثل البحر ...
    وشعرها الأسود الطويل مثل الليل ... وبشرتها الخمريه ذات اللمعان الخاص ...
    و... و.... و..... إنها جميلة ... لا ينقصها سوى ...........!!!
    نظرت الى مدينة الدموع .... فشعرت بسذاجة ...؟؟؟!!!
    سيقضي ليلته سعيداً وستقضي ليلتها بصحبة الدمع .....؟؟؟!!!
    ثم صرخت بأعلى صوت لها .... لا....
    لا يمكن أن يطيش العقل أكثر من ذلك ....
    وشعرت بحاجة للماء ... لاتدري لماذا ....!!!
    ذهبت الى الماء ووضعت جسدها الغض تحته ....
    وشعرت بأن الماء يغسل همومها ...
    يغسل قلبها ... يغسل ذاكرتها ...
    وخرجت من تحت الماء فتاة أخرى ...
    وحين عادت الى سريرها شطبت
    ""مدينة الدموع"" وكتبت ""مدينة الأحلام"" ...

    إن الرجل حين يضحي بماضٍ عزيز على نفسه فإنه لايستحق الدموع ...
    وأن الرجل الذي يتزوج من غير حبيبته لا يستحق الدموع ...

    هكذا رددت قبل أن تنام .... وهكذا قررت أن تعيش ...


    تحياتي

    ر
    ووو
    ح

    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 22-04-2010, 16:56.
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #2
    غاليتي آمنة الياسين
    عودة مثقلة بالروح الجميلة وبالأمل المزهر
    أهلا بك مرة اخرى هنا
    سعدت بقراءة اسمك في ملتقى القصص مرة اخرى بعد غياب طويل
    سنعتاد كما يبدو على قصص رومانسية تحلق بنا من يراعك المملوء بالحب والخير


    ان الرجل حين يضحي بماضٍ عزيز على نفسه فانه لايستحق الدموع

    ها انت تختصرين الوجع بهذا السطر
    بوح شفاف لحب لم يكتب له النجاح

    تحية حب وتقدير آمنة
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • محمد سلطان
      أديب وكاتب
      • 18-01-2009
      • 4442

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة


      قالت لنفسها انه خائن ....

      [/COLOR][/SIZE]

      بل هي الخائنة يا سيدتي
      نعم هي الخائنة ..
      و مثلها يوجد الكثيرات , و ما أكثرهن .... !
      جداً ..!
      كانت باردة و هكذا أحسستها .. !
      وأشكره لأنه لم يتزوجها ,, !

      أرشحها للذهبية

      محبتي
      صفحتي على فيس بوك
      https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        توأم روحي
        آمنة الياسين
        هلا وغلا بعد كل هذه الغيبة الطويلة
        نورت (( حبيبة ألبي هاهاهاهاها))
        نص بنفحة القسوة على الذات والدوس على الجرح
        لمَ كان الجفاء آمنه
        لم تلمحي لنا حتى لو قليلا
        أراها حسنا فعلت حين مسحت (( مدينة الدموع)) بخاصة لو كان هو الذي تركها
        الحياة تستحق أن نعيشها حتى لوكانت مليئة بالدموع
        الدموع لن تميتنا
        بل تغسل القلوب المهمومة
        تحايا بعطر الحب لك
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • آمنه الياسين
          أديب وكاتب
          • 25-10-2008
          • 2017

          #5
          الرقيقه العذبه

          ؛؛ مها راجح ؛؛

          مساؤكِ نرجس وياسمين

          شكراً من القلب لتواجدكِ ههنا

          ولتفسيركِ وتحليلكِ لقصة رسمت احداثها وانا احضر حفل زفاف

          ولكنكِ اصبتِ ككل مره ...؟؟؟!!!

          لا حرمني الرحمن من هذا التواجد الرائع

          لكِ مني ورده جوريه حمراء

          و


          تقديري وخالص احترامي

          ر
          ووو
          ح

          تعليق

          • اشرف الخريبي
            عضو الملتقى
            • 25-08-2008
            • 57

            #6
            الصديقة العزيزة
            لازالت للرومانسية عذوبتها وللطرح الحكائي مضمونه الذي يفلح في تشجيع التلقي علي متابعة النص ولكن لو تسمحي لي أتوقف قليلا مع عنصر الدهشة عن المروي عنه وتكثيف الأحداث واختزالها لكي تصيب جوهر الحدث
            ربما رأيت أن الحدوتة مع بعض التشويق كان سيكون مجديا أكثر
            تملكين هذا الحس القصصي الباهر
            تقديري
            اشرف
            [URL="http://asherfalkorpay.jeeran.com/index.html"]http://asherfalkorpay.jeeran.com/index.html[/URL]
            شكرا لتواجدك

            تعليق

            • آمنه الياسين
              أديب وكاتب
              • 25-10-2008
              • 2017

              #7
              الاخ الكريم

              ؛؛ محمد ابراهيم سلطان ؛؛

              صباحك خير وعافيه

              اشكر حضورك الدائم في متصفحي

              ودعمك لتطوير موهبتي في كتابة القصص ...

              ولكنك تهجمت على بطلة القصه بطريقه مخيفه ...؟؟؟!!!

              وشكرت البطل لانه لم يتزوجها ...؟؟؟!!!

              لم افهمك ابداً في هذا الرد المختلف نوعاً ما ...؟؟؟


              تحياتي وتقديري

              ر
              ووو
              ح

              تعليق

              • آمنه الياسين
                أديب وكاتب
                • 25-10-2008
                • 2017

                #8
                قيثارتي العراقيه الاصيله

                ؛؛ عائده محمد نادر ؛؛

                صباحكِ نرجس حبيبة قلبي

                افتقدكِ غاليتي كثيراً وافتقد طلتكِ الرائعه

                وقصصكِ الاروع ...

                عزيزتي ... احب دوماً جعل بعض الامور في غموض

                وسبب الفراق في هذه القصه كان اختياري ( بس لكفتيه ههههههه )

                قيثارتي ... احبكِ واحب ردودكِ وانتظركِ بفارغ الصبر

                قبلاتي

                ر
                ووو
                ح

                تعليق

                • محمد سلطان
                  أديب وكاتب
                  • 18-01-2009
                  • 4442

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
                  الاخ الكريم

                  ؛؛ محمد ابراهيم سلطان ؛؛

                  صباحك خير وعافيه

                  اشكر حضورك الدائم في متصفحي

                  ودعمك لتطوير موهبتي في كتابة القصص ...

                  ولكنك تهجمت على بطلة القصه بطريقه مخيفه ...؟؟؟!!!

                  وشكرت البطل لانه لم يتزوجها ...؟؟؟!!!

                  لم افهمك ابداً في هذا الرد المختلف نوعاً ما ...؟؟؟


                  تحياتي وتقديري

                  ر
                  ووو
                  ح
                  [align=justify]
                  الأستاذة الطيبة و الأخت المبدعة

                  آمنة الياسين

                  بالطبع لم تعجبني شخصية البطلة .. فأحسست انها تلخص جميع الوجوه الأنثوية المضطربة و الغير ممسكة بزمام أمورها .. كانت غير حكيمة .. لم تكن أنثى يريدها الرجل و يعتمد عليها .. لو أنا مكان البطل لابتعدت عنها و هذا ما فعله .. و لهذا أعجبتني شخصية البطل .. هذا إن دل فيدل على قدرتك في سلب مشاعر القارئ سواء كانت : مشاعر فرح أو حقد أو كره أو التعاطف لشخصيات عملك .

                  حمد لله على سلامة العودة آمنة لعلها كانت فترة استجمام و راحة ذهنية جلبت معها روائع القصص الرومانسية كما عهدناك أيتها الرائعة ..

                  قصتك قوية و جميلة آمنة لكن أحياناً الشخوص تتحاكي مع الواقع و تذكرنا بما نتوهم أنفسنا أننا نسيناه ..

                  احترامي و تقدري لقمك الرائع يا فارسة الرومانسية

                  رمضان كريم[/align]
                  صفحتي على فيس بوك
                  https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                  تعليق

                  • آمنه الياسين
                    أديب وكاتب
                    • 25-10-2008
                    • 2017

                    #10
                    الاستاذ المحترم

                    ؛؛ اشرف الخريبي ؛؛

                    مساؤك خير وعافيه وسعاده

                    استاذي الكبير ... دعني اولاً ارحب بحضرتكم في متصفحي البسيط هذا

                    داعيه الرحمن ان تتكرر زيارتكم له ...

                    شكراً للنصيحة واشكر امانتك في تطوير موهبتي

                    انه لمن دواعي سروري ان تعالجوا الهفوات

                    الموجوده في النص كي اتجنبها في المستقبل ان شاء الله

                    حفظكم الرحمن وادامكم ونفع فيكم

                    لك الاحترام والتقدير

                    ر
                    ووو
                    ح

                    تعليق

                    • آمنه الياسين
                      أديب وكاتب
                      • 25-10-2008
                      • 2017

                      #11
                      الأستاذة الطيبة و الأخت المبدعة

                      الغالي الكريم والاخ الحنون

                      آمنة الياسين

                      محمد سلطان

                      يا هلا والله

                      بالطبع لم تعجبني شخصية البطلة .. فأحسست انها تلخص جميع الوجوه الأنثوية المضطربة و الغير ممسكة بزمام أمورها .. كانت غير حكيمة .. لم تكن أنثى يريدها الرجل و يعتمد عليها .. لو أنا مكان البطل لابتعدت عنها و هذا ما فعله .. و لهذا أعجبتني شخصية البطل .. هذا إن دل فيدل على قدرتك في سلب مشاعر القارئ سواء كانت : مشاعر فرح أو حقد أو كره أو التعاطف لشخصيات عملك .

                      وصلت الفكره ......
                      اسفه تعبتك بالكتابه للمرة الثانيه

                      حمد لله على سلامة العودة آمنة لعلها كانت فترة استجمام و راحة ذهنية جلبت معها روائع القصص الرومانسية كما عهدناك أيتها الرائعة ..

                      سلمك الرحمن من كل مكروه وحماك

                      قصتك قوية و جميلة آمنة لكن أحياناً الشخوص تتحاكي مع الواقع و تذكرنا بما نتوهم أنفسنا أننا نسيناه ..

                      شكراً لانك تساعدني وترافقني دوماً
                      ولا نسيان مع القلوب الطيبه

                      احترامي و تقدري لقمك الرائع يا فارسة الرومانسية

                      ولك الاحترام الاكبر يا صاحب الطلة المميزه

                      رمضان كريم

                      الله اكرم

                      ملاحظه ... كتبت الرد اكثر من مره
                      وكل مره يفصل النتوت ...؟؟؟!!!

                      تقديري

                      ر
                      ووو
                      ح

                      تعليق

                      • محمد سلطان
                        أديب وكاتب
                        • 18-01-2009
                        • 4442

                        #12


                        الغالي الكريم والاخ الحنون

                        محمد سلطان

                        يا هلا والله

                        تسلمي أختي الجميلة أمنة الياسين روووح البلاد الطيبة

                        وصلت الفكره ......
                        اسفه تعبتك بالكتابه للمرة الثانيه

                        بل أنا من أتأسف لدخولي متصفحك للمرة الثالثة و دون إذنك

                        سلمك الرحمن من كل مكروه وحماك

                        و سلمك و حماك يا بنت الأصول

                        شكراً لانك تساعدني وترافقني دوماً
                        ولا نسيان مع القلوب الطيبه

                        بل هو واجبي و معك لن أكون سوى تلميذاً

                        ولك الاحترام الاكبر يا صاحب الطلة المميزه

                        بل المميز هو أعمالك التي تعودنا عليها آمنة

                        الله اكرم

                        الله أكرم و أنتم أهل الكرم

                        ملاحظه ... كتبت الرد اكثر من مره
                        وكل مره يفصل النتوت ...؟؟؟!!!

                        تقديري

                        و الله النتوت تعب قلبنا كلنا

                        ر
                        ووو

                        ح

                        محمد
                        صفحتي على فيس بوك
                        https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                        تعليق

                        • آمنه الياسين
                          أديب وكاتب
                          • 25-10-2008
                          • 2017

                          #13

                          شكراً لكل ما تفعله من أجلي
                          لكن لن يقرأوها غيركم .....؟؟؟!!!

                          تحياتي

                          ر
                          ووو
                          ح

                          تعليق

                          • د.إميل صابر
                            عضو أساسي
                            • 26-09-2009
                            • 551

                            #14
                            سرد مشوق
                            وتسلسل منطقي للدموع

                            لكن لي عودة للفكرة

                            هل تفيق المرأة سريعا هكذا من وجع الهجر ؟

                            دائما ما نقرأ عن الرجل أنه ينسى سريعا والمرأة تقاسي طويلا

                            فهل نحن أمام إمرأة مسترجلة ؟
                            أم أن الزمن تغير ؟
                            [frame="11 98"]
                            [FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Tahoma][FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Simplified Arabic][COLOR=blue][SIZE=5][SIZE=6][FONT=Tahoma][COLOR=#000000]"[/COLOR][/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][FONT=Tahoma]28-9-2010[/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR][/FONT]
                            [FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy]
                            [FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]هناك أناس لو لم يجدوا جنازة تُشبع شغفهم باللطم، قتلوا قتيلا وساروا في جنازته[/FONT][/COLOR][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]لاطمون.[/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT]
                            [COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=5]لدينا الكثير منهم في مصر.[/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE][/FONT][SIZE=6]" [/SIZE]
                            [SIZE=4]د.إميل صابر[/SIZE]
                            [/FONT][/SIZE][/FONT]
                            [CENTER][FONT=Tahoma][COLOR=navy][B]أفكار من الفرن[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
                            [CENTER][U][COLOR=#000066][URL]http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=484272[/URL][/COLOR][/U][/CENTER]
                            [/frame]

                            تعليق

                            • آمنه الياسين
                              أديب وكاتب
                              • 25-10-2008
                              • 2017

                              #15
                              ؛؛ د.إميل صابر ؛؛

                              مساؤك خير وعافيه
                              دعني ارحب بحضرتكم في متصفحي البسيط هذا
                              اهلا بك ملايين الملايين أستاذنا الكريم ...

                              - هل تفيق المرأة سريعا هكذا من وجع الهجر ؟

                              بطلة القصه عانت وجع الهجر لفترة اشرت لها في البدايه
                              حيث انها كانت تكتب وجعها على الورق
                              لتمزقه بعد ذلك ...
                              وحين نفر الناس من عنادها ...؟؟؟
                              لن ينفر الناس من عناد امرأه بوقت قصير ...
                              هل أنت معي ...؟؟؟
                              اعتقد بأن الصوره اتضحت الآن ...

                              استاذ إميل ... تشرفتُ بتواجدكم الكريم
                              اتمنى ان تقبل دعوتي لقراءة قصصي البسيطه
                              في هذا الملتقى الرائع

                              دمتم ودامت

                              ر
                              ووو
                              ح
                              التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 05-11-2009, 17:48.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X