إلى ذاك الصعلوك
الذي ينبت الشعر من قلبه ....
الذي ينبت الشعر من قلبه ....
كان شيئاً يشبه الإيقاع
سريرك لم يمت الآن .......
هذه الأغطيةُ لم تكُنْ يوماً الجلاد ْ
و لم تكُنْ يوماً ظهر المرآةْ
وهذه الوسائدُ التي أينع منها الليلُ
لم تكُنْ سوى الشَرَك للفراغِ
فتريث قليلاً
هذه الأغطيةُ لم تكُنْ يوماً الجلاد ْ
و لم تكُنْ يوماً ظهر المرآةْ
وهذه الوسائدُ التي أينع منها الليلُ
لم تكُنْ سوى الشَرَك للفراغِ
فتريث قليلاً
دع الكائناتِ الأليفةِ تصعدُ منكْ
دع طنينَ الوداعِ الفوضويِّ
يضرمُ في خمركَ الغيمَ و الأرجوانْ
دع طنينَ الوداعِ الفوضويِّ
يضرمُ في خمركَ الغيمَ و الأرجوانْ
ويا مرَضَ المجازِ استرح الآنْ
استرح من كمائنِ العاطفيِّ فينا
استرح من جملٍ اسميةٍ تضمُّ صمتكَ
لتفتحَ الكلامَ بتحررِ القلبِ
من الصبرِ الطويلْ
استرح من ادواتِ نفسكْ
و عدْ كما أنتَ مأهولاً بالبحرِ
والأرضِ المريضةْ
استرح من كمائنِ العاطفيِّ فينا
استرح من جملٍ اسميةٍ تضمُّ صمتكَ
لتفتحَ الكلامَ بتحررِ القلبِ
من الصبرِ الطويلْ
استرح من ادواتِ نفسكْ
و عدْ كما أنتَ مأهولاً بالبحرِ
والأرضِ المريضةْ
دع النوافذَ تفتحُ صدرها للجدارِ قليلاً
ولتعانقِ الصورَ الغافيةَ فيكْ
دع الأبوابَ التي تُغلقُ على آآآخِرَتِكَ
تَرتَبِكُ.....
فكل الأشياءِ تثنِّيك َوالله ينظرُ إليك َ
في الثلثِ الأخيرِ من الذاكرةْ
ولتعانقِ الصورَ الغافيةَ فيكْ
دع الأبوابَ التي تُغلقُ على آآآخِرَتِكَ
تَرتَبِكُ.....
فكل الأشياءِ تثنِّيك َوالله ينظرُ إليك َ
في الثلثِ الأخيرِ من الذاكرةْ
كل شيءٍ يعتدلُ في كفهِ
الملائكةُ يخرجونَ
لتدخلَ أنتْ....
لم تكنْ وحيداً....
كان الغيمُ يراقصُ عروجكْ
الملائكةُ يخرجونَ
لتدخلَ أنتْ....
لم تكنْ وحيداً....
كان الغيمُ يراقصُ عروجكْ
ثمَّةَ تأويلٌ آخرٌ لليلِ
فعدْ إلى حيث الأثرْ......
هناك اللوحاتُ القديمةْ
والحب القديمْ
وندى الموسيقى يغفو على جبينكْ
فعدْ إلى حيث الأثرْ......
هناك اللوحاتُ القديمةْ
والحب القديمْ
وندى الموسيقى يغفو على جبينكْ
هناك خمرُ الحكاياتِ
في كأسكَ الأخيرِ
و ظلٌ يجالسُ السريرَ
فافتحْ عيونَ الليلِ قليلاً.....
وانظرْ إلى ساعةٍ .....
لا تنامْ
في كأسكَ الأخيرِ
و ظلٌ يجالسُ السريرَ
فافتحْ عيونَ الليلِ قليلاً.....
وانظرْ إلى ساعةٍ .....
لا تنامْ
تعليق