مازلتُ حياً..
لكن..
اقتُلني..
أَدخِل ترابك بي..
شبراً شبراً..
فجِّر مياهك..بأنابيب غضبي
اِجمَع..صمت الحجارة
وحرِّك سكوني..
بعد سمائك..فلتنكسر شموسي
صرخات النساء..
جُبلَت بحناجر الرجال..
دماء الساحات..
الشوارع..
الأزقة..
تروي..قلب الحبيب
أجسادٌ..
تنمو..وتحيا..
على ألسنة النار
لأجل الانتماء..
الحرية..
الحياة..
لأجلك..أيها الصعب..
كم كسرنا عاداتٍ
وكشفنا أسرار..
كم صافحنا زلازل..وانكسارات
لكن..
يبقى الجنينُ..
صامتاً..
برحم الثورة
يتنفس صراخاً..
يتكلم حرية..
على شفير الموت..
بالنهاية..
ولادته مقترنة..
بسقوط المطر
بالتاريخ الميلادي أو الهجري..
بفرح الناس..
بمساحة الحرية..
بغضب العيون..
بنفحاتٍ.....
من طُهرك...
لكن..
اقتُلني..
أَدخِل ترابك بي..
شبراً شبراً..
فجِّر مياهك..بأنابيب غضبي
اِجمَع..صمت الحجارة
وحرِّك سكوني..
بعد سمائك..فلتنكسر شموسي
صرخات النساء..
جُبلَت بحناجر الرجال..
دماء الساحات..
الشوارع..
الأزقة..
تروي..قلب الحبيب
أجسادٌ..
تنمو..وتحيا..
على ألسنة النار
لأجل الانتماء..
الحرية..
الحياة..
لأجلك..أيها الصعب..
كم كسرنا عاداتٍ
وكشفنا أسرار..
كم صافحنا زلازل..وانكسارات
لكن..
يبقى الجنينُ..
صامتاً..
برحم الثورة
يتنفس صراخاً..
يتكلم حرية..
على شفير الموت..
بالنهاية..
ولادته مقترنة..
بسقوط المطر
بالتاريخ الميلادي أو الهجري..
بفرح الناس..
بمساحة الحرية..
بغضب العيون..
بنفحاتٍ.....
من طُهرك...
تعليق