تويت
بعد سنوات العسل والبصل , أقدم سعيد على أمر مروع ومخيف هزّ أرجاء المدينة , ماذا حدث ياترى؟ نزل الخبر المشؤم صباح الأربعاء نزول الصاعقة , ما الأمر ما الأمر ؟ لقد كان النبأ عظيما ... لقد أحرق السعيد نفسه ...لقد اشتعلت النار في ثيابه ...حاولت المسكينة إنقاذه فاشتعلت هي الأخرى ..إنها ابنته ...كان عمرها لايتجاوز السابع عشرة سنة . لقد عرف الناس إن زوجة السعيد لم تسمح له بالزواج من الثانية فكانت ..نهاية حزينة .....تحياتي بقلم أبوبكر الجزائر تقبلوا تحياتي ....
-
-
***مسابقة الموضوعات الصفرية.
[frame="11 98"]
نهاية حزينة طبعا لانصارالعنوسة الدين لا يحبون التعدد. فكرة جميلة جاء بها هذا النص.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
شكرا لك حبيبي على مرورك العطر وردك الطيب ....لك كل الشكر والاحترامتعليق
تعليق