تويت
دسَّ السم في العسل، عبَّأه في قوارير...حدثهم بحميّةٍ؛ يلعنُ النحل.
-
-
نص قوي أميمةالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
أسقطه على وضعنا في العراق
يدسون السم بالعسل دائما والضحية هي البسطاء
البسطاء وجبة سهلة لهم وغنية بكل مايريدون
هؤلاء أوبئة وليسوا وباء ووبالا فقط
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
ما أكثرهم.! أميمة يحاولون أن يظهروا بمظهر الوداعة والطيبة والخوف على المصالح العامة وشريعة الله وبالكلام المعسول يخدعون بعض الناس ولكنهم لا يمكنهم خداع الجميع لذا يحاربون أهل البناء لأن شريعتهم الهدم والهدم فقط.!المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةرَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
هم كثر تراهم ينهون عن المنكر و يأتونه
لقطة جميلة أستاذة أميمة
أرقى تحياتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
لن يصدقه أحد ، لأن النحل في العادة لا يعرف الغش .
ربما الذي دس السم في العسل أحد الدبابير الحاقدة .
النص فعلا يعبر عن سرد قصصي قصير جدا بجدارة
لكن وجدت العنوان يحتاج إلى إعادة نظر .
تحياتي أستاذة أميمة محمد
فوزي سليمتعليق
-
جميلة، حققت غرضها بسهم صائب ..
وأتفق مع العزيز فوزي بخصوص العنوان.تعليق
-
أسعدك الله سيدة الكلالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
وهنأ بالك/م
محبتيتعليق
-
قبل المشاركة التالية.. عناوين لو سمحتم : )تعليق
-
مرحبا بسميرة.. سرني حضورك عزيزتي الأديبةالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
تحية لعطائك القلم الأديب اليمنية سميرة رعبوب
التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 02-11-2017, 04:41. سبب آخر: تم تعديل هذه المشاركة وحتى لا نخرج عن النصتعليق
-
ليته نهى عن منكر أستاذ المختار، كان يكيد كيدا، ويبعد الشبهة عنهالمشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
سرني حضورك
كل الشكرتعليق
-
فوزي سليم بيتروالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
القول إن كلامه لا يُصدّق، إلاإنهم سيقترحون عليه الدبابير. وددت لو اقترحت عنوانا حينها
تحياتيتعليق
-
-
قصيصة جميلة صُِيغتْ بدقة أقترح لها العنوان التالي: (المُدَلِّس) لأن المضمون يوحي بذلك بقوة.المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
تحياتي الطيبة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةما ذنب النحل هنا؟
يبدو أن "الغشاش" (وهو العنوان الذي أقترحه) يبحث لنفسه عن مبرر عقلاني وهو ما يسمى في التحليل النفسي الفرويدي بـ "العقلنة" (rationalisation) بحيث يبحث الشخص عن مبرر، أي مبرر، ليعذر نفسه ويعذره الناس، فيقلل من تأنيب الضمير في نفسه ومن لوم الناس له.
قصة مقتضبة دالة يمكن إسقاطها على كثير من المجالات.
تحيتي إليك وتقديري لك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
فعلا المضمون يوحي بذلك، أوحي لي عنوانك المقترح ب "تضليل" أيضا ثم أقترحت إفكالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
شكرا لتعاونك
تقديريتعليق
تعليق