المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري
مشاهدة المشاركة
من مذكّرات وزير / منيرة الفهري
تقليص
X
-
رد / من مذكرات وزير
خدمات رابطة محبي اللغة العربية:(إن) شاء الله. وضع همزة إنْ و مرت (السنون) ( أو السنواتُ ) .الفاعل مرفوع بالواو ؛ أو بالضمة على تاء التأنيثو كبر الطفل بعد (أربعين) عاما. وضع همزة القطع في العدد أربعين============================================ =================================ملحوظة لغوية مفيدة :يقال : السنةُ ..... في الشدة التي لازمتها ،ويقال : العام ...... في اليسر وحياة الرغد الذي لازمه . ================================================== =============================تعقيب : جزاك الله خيرا أستاذة منيرة الفهري على سرد ذكريات شخصية وأسرية مشرفة تجذب القاريء وتفيدنا في ثمار مضمونها الإبداعي الذي ترمز إليه .ولا غرو أنه من أسرتك وشقيقك بارك الله لكِ ولتونس بجهده واتقانه ومحبته لوطنه.
-
-
أعتذر عن التأخر في الرد و قد اسعدني حضورك الجميل و المثري دائما.المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةكثيرا ما تجاذينا أطراف الحديث عن ما ضينا وعن أحلام صغيرة لم تتحقق وعن شظف العيش.
وذات مرة كنت مع زميل لا أعرف الكثير عن حياته فسألته عن وضعه قبل أن يصل إلى حاله
اليوم. وكانت النية أن أحدثه عما قاسيته أنا في مشوار حياتي بعد أن يسرد لي شيئا من يسر
حياته. فأخذ يروي من صباه حتى بداية تحسن حاله وتحقيق أكثر مما كان يحلم به. عندها
صرفت النظر عن سرد ما كان من أمر ما عشته لأن ما عشته على فاقته سيجعل مني
البرجوازية متجسدة شاخصة.
يبدو أن حال سواد العرب لا تختلف كثيرا!
وحسبهم أن يحقق الوزير حلم الذهاب برحلة مدرسية بعد أربعين عاما.
تحياتي الصادقة أستاذي الجليل الهويمل أبو فهد
اترك تعليق:
-
-
كثيرا ما تجاذينا أطراف الحديث عن ما ضينا وعن أحلام صغيرة لم تتحقق وعن شظف العيش.
وذات مرة كنت مع زميل لا أعرف الكثير عن حياته فسألته عن وضعه قبل أن يصل إلى حاله
اليوم. وكانت النية أن أحدثه عما قاسيته أنا في مشوار حياتي بعد أن يسرد لي شيئا من يسر
حياته. فأخذ يروي من صباه حتى بداية تحسن حاله وتحقيق أكثر مما كان يحلم به. عندها
صرفت النظر عن سرد ما كان من أمر ما عشته لأن ما عشته على فاقته سيجعل مني
البرجوازية متجسدة شاخصة.
يبدو أن حال سواد العرب لا تختلف كثيرا!
وحسبهم أن يحقق الوزير حلم الذهاب برحلة مدرسية بعد أربعين عاما.
اترك تعليق:
-
-
و من هنا أحيي هذا الطفل المناضل المكافح
و اقول له : احبك كثيرا يا نعمان و افتخر بك...
اترك تعليق:
-
-
ياااااه...
ما أروع ما تثيرين من ذكريات!...
يمكن لهذه القصة القصيرة أن تكون جزءا من كتاب في غاية الطرافة والبهاء...
أنا محظوظ لأني أعرف كل الشخصيات معرفة شخصية...
لم تغب عن مخيلتي سوى شخصية مريم...
ولعل الأديبة غيرت اسمها قصدا...
أعادتني القصة لطفولتي وشبابي...
فكلنا مررنا بما مر به نعمان...
ولعل نعمان باعتباره أصغر منا كان أوفر منا حظا...
سبحان الله...
أبتسم وأترحم وأنا أذكر أنني كنت ألاعب هذا الطفل صحبة أعز أصدقائي في ذلك الوقت (محمد الهادي) رحمه الله...
كنا نتقاذفه بيننا كالكرة...
وكان لا يخاف من الطيران في الفضاء بيننا...
بل وكان يطلب مزيد الارتفاع إلى أعلى وأعلى...
ياااااااه....
كان الزمن جميلا فعلا...
أبدعت أختي الفاضلة منيرة...
بانتظار بقية فصول القصة...
تحياتي العطرة.
اترك تعليق:
-
-
مرحبا ست منيرة... جذبنى العنوان وان كان سير الحدث هادئاً نوعاً.... كنت هنا وأتابع باهتمام... مودتي
اترك تعليق:
-
-
قصة مؤثرة جدا
التحية و الاعجاب بهذا الأسلوب الجميل
أستاذتنا الراقية منيرة الفهري
اترك تعليق:
-
-
لا شك أن أجمل القصص وأروعها على الإطلاق تلك المأخوذة من الواقع من غير رتوش ولا إضافة
أحببت صدقك
تحية ... ناريمان
اترك تعليق:
-
-
و هذه أيضا قصة حقيقيةالمشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةعلى فكرة ..
القصة حقيقية رواها المليادير السعودي بنفسه
ولكنني على عجالة رويتها مختصرة
تحية مرة أخرى
قصة أخي نعمان الفهري الذي كان وزير تكنولوجيا
و ذهب في الرحلة مع تلاميذ المدرسة بعد أكثر من أربعين عاما
و في فجر ذلك اليوم دخل عليّ و كلّه حماس و ذكّرني بالواقعة تلك التي منعته من المشاركة في الرحلة
كان يروي لي الحادثة و هو يبكي صدقيني ,,,و لما خرج سعيدا ليقضي اليوم مع أطفال مدرسته ( القديمة)
و هو وزير, فتحتُ اللاب توب و كتبتُ هذا النص
تحياتي لك عزيزتي ناريمان
اترك تعليق:
-
-
رحمها الله الأم و أسكنها فراديس جنانالمشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد مشاهدة المشاركةتحياتي للام سلام عليها من رب كريم
تحياتي للاخت المربية
تحياتي للابن والاخ نعمان
نحن نصنع رحلتنا من رحم المعاناة
و سأبلغ سلامك للآخرين
و بارك الله فيك أخي و أستاذي العزيز حاتم سعيد
تحياتي الصباحية
اترك تعليق:
-
-
على فكرة ..
القصة حقيقية رواها المليادير السعودي بنفسه
ولكنني على عجالة رويتها مختصرة
تحية مرة أخرى
اترك تعليق:
-
-
مؤثرة ..
فذكريات الأطفال في المدرسة لا تنسى خاصة فيما يتعلق بالرحلات المدرسية
لأنها بنظرهم أجمل الممارسات المدرسية
ذكرتني هذه القصة بقصة الملياردير السعودي ( الراجحي ) مع المعلم الفلسطيني
حيث كان في المدرسة في الصفوف الإبتدائية وكان والده فقيراً فلم يستطع أن يشارك في الرحلة المقررة علماً بأن الرسوم ريال واحد
في حين كل طلبة صفه سيشاركون فيها .. لاحظ معلمه عجزه وبؤسه لأنه لا يستطيع أن يشارك
فقرر المعلم أن يساعده .. فطرح سؤالاً على الطلبة وأعطى المعلم الفرصة للراجحي أن يجيب .. فصفق له الطلبة وكافأه المعلم ب (ريال )
فذهب الراجحي على الفور وشارك بالرحلة .. بعد مرور عشرات السنين .. كبر الراجحي وكبرت تجارته وصار مليارديراً ..
عاد إلى المدرسة يسأل عن أستاذه .. فقيل له أنه أحيل إلى التقاعد وكانت حالته صعبة ينوي الرحيل من السعودية .. فالتقاه الراجحي وبعد التعارف قال له الراجحي .. لك في ذمتي دين .. استغرب المعلم : دين ؟ قال الراجحي : نعم أنت أقرضتني إياه وعلي أن أرد لك الدين وذكّره بالواقعة .. وكان رد الدين أن أعطاه مفتاحاً لفيلا ومفتاحاً آخر لسيارة ... فرح المعلم جداً .. فقال له الراجحي : والله إن فرحتي بريالك أكبر من فرحتك الآن ..
أشكرك جداً ..
واعذري إطالتي
محبتي أيتها الأنيقة
تحية ... ناريمان
اترك تعليق:
-
-
تحياتي للام سلام عليها من رب كريم
تحياتي للاخت المربية
تحياتي للابن والاخ نعمان
نحن نصنع رحلتنا من رحم المعاناة
اترك تعليق:
-
-
شكرا لمرورك الجميل دائما أستاذنا القديرالمشاركة الأصلية بواسطة رشيد الميموني مشاهدة المشاركةهناك الكثيرون ممن حرموا من أشياء وهو يرون أقرانهم يستمتعون بها ، بسبب فاقتهم ..
نص مؤثر استطاع أن يعبر بصدق عن حرمان طلت مدته ..
تحية مودة لك أختي منيبرة .
رشيد الميموني
تحياتي و امتناني أخي و أستاذي العزيز
اترك تعليق:
-
-
هناك الكثيرون ممن حرموا من أشياء وهو يرون أقرانهم يستمتعون بها ، بسبب فاقتهم ..
نص مؤثر استطاع أن يعبر بصدق عن حرمان طلت مدته ..
تحية مودة لك أختي منيبرة .
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 9849. الأعضاء 1 والزوار 9848.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: