شيّد حصناً منيعا يقيه شر الأعداء الذين هم به يتربصون؛ أعد لهم ما استطاع من العتاد يردّ مكايد ذا و يبطل دسائس ذاكا. فأرهبهم جميعهم...إلا تلك التي لم يلق لها بالاً : كأنها ألد الأعداء في جوف حصان طروادة، تقبع بين جنبيه تنخر الجسد و تقض المضجع.
م.ش.
م.ش.