وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته وخيراته أختنا الفاضلة أميمة محمد.
شكر الله لك جهدك وتوضيحك وبارك فيك، نحن في حاجة ماسة إلى مثل هذه الإضاءات التي تنير النص وربما استخرجت منه ما لم يتلتف إليه الكاتب نفسه.
القصة، أو غيرها من الأنواع الأدبية، تعبير عما يلتقطه قلم الأديب من مشاهد الحياة ويصوره بلغته الخاصة، وفي الأدب جرعة معتبرة من الذاتية والذوق ومن سمات الشخصية ولا سبيل إلى تقنين الأدب أو تقعيده، وكل محاولة إلى ذلك محاولة فاشلة، فشالة في ذاتها ومُفَشِّلة لغيرها، والأدب ذوق والنقد تذوق والذوق والتذوق نسبيان في الأشخاص لهما اعتباراتهما الخاصة فمن يحاول تقعيدهما فقد حكم عليهما بالقولبة والجمود لبرودة القوالب الجامدة.
دمت أختنا الفاضلة أميمة محمد على التواصل البناء الذي يُغني ولا يُلغي فكم من النقد السلبي من الإلغاء.
تحياتي.
شكر الله لك جهدك وتوضيحك وبارك فيك، نحن في حاجة ماسة إلى مثل هذه الإضاءات التي تنير النص وربما استخرجت منه ما لم يتلتف إليه الكاتب نفسه.
القصة، أو غيرها من الأنواع الأدبية، تعبير عما يلتقطه قلم الأديب من مشاهد الحياة ويصوره بلغته الخاصة، وفي الأدب جرعة معتبرة من الذاتية والذوق ومن سمات الشخصية ولا سبيل إلى تقنين الأدب أو تقعيده، وكل محاولة إلى ذلك محاولة فاشلة، فشالة في ذاتها ومُفَشِّلة لغيرها، والأدب ذوق والنقد تذوق والذوق والتذوق نسبيان في الأشخاص لهما اعتباراتهما الخاصة فمن يحاول تقعيدهما فقد حكم عليهما بالقولبة والجمود لبرودة القوالب الجامدة.
دمت أختنا الفاضلة أميمة محمد على التواصل البناء الذي يُغني ولا يُلغي فكم من النقد السلبي من الإلغاء.
تحياتي.
اترك تعليق: