قالت العرب النساء خمس
منهن :معمع
ومنهن: تبع
ومنهن : صدع
ومنهن: همع
ومنهن: قرتع
وتفسير ذلك ان الاولى: معمع اي المستبدة التي تحدث عنها كاظم الساهر
والتبع :المراة الجاهلة التي لا تضر ولا تنفع
اما الصدع: التي تفرق الزوج عن اهله ولا تجمع
والهمع : اي المراة البليدة التي لاتلبس ثوبها الا مقلوبا
والخامسة: القرنع اي المراة المعطاة التي تشبه الارض اليباب
اذاوقع الغيث عليها تحولت الى الخصب والمرتع
والاربع الاول يدخلن في خانة الاسباب التي تؤدي الى هدم الاسرة باعتبارهعا اللبنه الاساسية للترابط الاجتماعي
كا يوكد احد قضاة المحاكم الشريعة بعد ان حكم بسبع طلاقات لهذا اليوم وحده ... والشيء الذي يحز في نفس
قاض اخريروي هو البعد الانساني الكبير الذي يوثر في العلاقات الاجتماعية التي تدين عليها المجتمع الاسلامي ...
وان معظم حالات الطلاق في الاون الاخيرة من الفتيات الشبابات اللواتي سينبذهن المجتمع الذي ينظر الى المراة المطلقة
النظر المتدنية مهما كانت الاسباب ثم يتحدث بالم ويعتبر ان الاهل يشكلون السبب الاساس في شيوع حالات الطلاق باعتبار ان الفتيات الشبابات تنقصهن الخبرة في العلاقات العاطفية والاجتماعية وقد يصطدمن بعد الطلاق
بنظرة المجتمع لهن فيحرمن انفسهن من الخروج خارج اسوار بيوت اهلهين كي يتفادن سماع الكلام الذي يخدش نفسياتهن او يتحاشن نظرة الاخرين لهن مما ياخذ بتلابيب خلدهن القبول باي طارق جديدواذاماحدث تزوجت مرة ثانية فتستوطن نفسها بقبول المشاكل مها كانت مؤلمة .. وتغض الطرف الاخر عنها فتكون كالسندان الذي لاهم له غيرتلقي مطارق المطرق .. اما القاضي الاول الذي يشاطر زميله في انتشار حالات الطلاق بشكل رهيب يهدد كل القيم الاجتماعية وينخرفي جسدالمجتمع الطلاقات الشبابية الا انه يعزو ذللك الى شيوع الحالات الكبسلة لدى الشباب المتزوجين حديثا فضلا عن الادمان على شرب الخمور وعدم استيعاب الزوجة الشابة واحتواء الظاهرة باتباع الاساليب الذكية بالتعامل مع الزوج كي يترك العادات المشينه ويعزو قاض ثالث ان سبب انتشار الطلاق الذي يعود الى عامل العوز والبطالة طلاق لكل 18 ساعه مما يودي بالزوج الى وضع نفسي سيء ينعكس سلبا على العلاقات الزوجية حيث تتصاعد نسب الطلاق بشكل لم يشهده المجتمع العراقي سابقا ان اتجاه الحكومة على تشجيع الشباب على الزواج لابد يدعم بزيادة رعاية الاسرة وتكثيف حملات التوعية وحاربة افات التي تنخر بجسد المجتمع كمحاربة المخدرات واستمرر عمليات التوجيه وتكثيف بوسائل الاعلام كي يتم تحصين الشباب من الانزلاق ياتون الحالات الشاذة الدخلية على المجتمع وتخف حالة الطلاق الناتجة عن الاسباب الاربعة الاولى في تصور المواطن العربي حد عدا الحالة الخامسة القرتع
منهن :معمع
ومنهن: تبع
ومنهن : صدع
ومنهن: همع
ومنهن: قرتع
وتفسير ذلك ان الاولى: معمع اي المستبدة التي تحدث عنها كاظم الساهر
والتبع :المراة الجاهلة التي لا تضر ولا تنفع
اما الصدع: التي تفرق الزوج عن اهله ولا تجمع
والهمع : اي المراة البليدة التي لاتلبس ثوبها الا مقلوبا
والخامسة: القرنع اي المراة المعطاة التي تشبه الارض اليباب
اذاوقع الغيث عليها تحولت الى الخصب والمرتع
والاربع الاول يدخلن في خانة الاسباب التي تؤدي الى هدم الاسرة باعتبارهعا اللبنه الاساسية للترابط الاجتماعي
كا يوكد احد قضاة المحاكم الشريعة بعد ان حكم بسبع طلاقات لهذا اليوم وحده ... والشيء الذي يحز في نفس
قاض اخريروي هو البعد الانساني الكبير الذي يوثر في العلاقات الاجتماعية التي تدين عليها المجتمع الاسلامي ...
وان معظم حالات الطلاق في الاون الاخيرة من الفتيات الشبابات اللواتي سينبذهن المجتمع الذي ينظر الى المراة المطلقة
النظر المتدنية مهما كانت الاسباب ثم يتحدث بالم ويعتبر ان الاهل يشكلون السبب الاساس في شيوع حالات الطلاق باعتبار ان الفتيات الشبابات تنقصهن الخبرة في العلاقات العاطفية والاجتماعية وقد يصطدمن بعد الطلاق
بنظرة المجتمع لهن فيحرمن انفسهن من الخروج خارج اسوار بيوت اهلهين كي يتفادن سماع الكلام الذي يخدش نفسياتهن او يتحاشن نظرة الاخرين لهن مما ياخذ بتلابيب خلدهن القبول باي طارق جديدواذاماحدث تزوجت مرة ثانية فتستوطن نفسها بقبول المشاكل مها كانت مؤلمة .. وتغض الطرف الاخر عنها فتكون كالسندان الذي لاهم له غيرتلقي مطارق المطرق .. اما القاضي الاول الذي يشاطر زميله في انتشار حالات الطلاق بشكل رهيب يهدد كل القيم الاجتماعية وينخرفي جسدالمجتمع الطلاقات الشبابية الا انه يعزو ذللك الى شيوع الحالات الكبسلة لدى الشباب المتزوجين حديثا فضلا عن الادمان على شرب الخمور وعدم استيعاب الزوجة الشابة واحتواء الظاهرة باتباع الاساليب الذكية بالتعامل مع الزوج كي يترك العادات المشينه ويعزو قاض ثالث ان سبب انتشار الطلاق الذي يعود الى عامل العوز والبطالة طلاق لكل 18 ساعه مما يودي بالزوج الى وضع نفسي سيء ينعكس سلبا على العلاقات الزوجية حيث تتصاعد نسب الطلاق بشكل لم يشهده المجتمع العراقي سابقا ان اتجاه الحكومة على تشجيع الشباب على الزواج لابد يدعم بزيادة رعاية الاسرة وتكثيف حملات التوعية وحاربة افات التي تنخر بجسد المجتمع كمحاربة المخدرات واستمرر عمليات التوجيه وتكثيف بوسائل الاعلام كي يتم تحصين الشباب من الانزلاق ياتون الحالات الشاذة الدخلية على المجتمع وتخف حالة الطلاق الناتجة عن الاسباب الاربعة الاولى في تصور المواطن العربي حد عدا الحالة الخامسة القرتع