بين أكوام من من الأعراض القديمة ، وأنا أبحث داخلها ،لمحت عيني عطرا قديما، ولكنه لم يكن مجرد عطر لقد كنت متمسكة بآخر قطرة منه.....
حملني عطرك إلى دكرياتنا ٱللتي ٱنتهت بوقوفك خلف...
نافذة
بماذا تشعر ؟؟
هل تشعر بالانتصار ؟بماذا يشعرون هم؟بسعادة أنهم أبعدوك عن عالمي ،أم صنعو منك نسخة مكررة ببعض الألوان والزخرفات المختلفة.....
هل رأيتني ؟؟؟
وٱلنيران من حولي ،أشعلت نيرانها ستارتي ....أجاهد محترقة لإطفائها ، فتتزداد اكثر وأكثر....لتحرق بذلك ايضا حديقتي....فقد كنت اسقيها بحواسي،بأحلامي ودموع الأماني، لممت رمادها من حولي كتبت به على حائطي (أأعجبك العرض،أم أنه غير كااافي....)
وهل حقا كنت تراني؟
أخبرني ... وأنا اجاهد نفسي لأحسن لمن حولي،ولاأحد يعلم كم كنت أعاني....عندما ادركت عيوبي وحاولت تغييرها بالاماني....عندما كنت لي الكلمة بكل ثاثيرها ،والحقيقة اللتي ارى بها كل أشيائي....عندما حاولت لملمة مشاعرك مسابقة الرياح لإنعاش روحك،في تعبك قبل فرحك....فهل حقا كنت تراني؟؟؟....
قليمن أنت..؟
حقا اخبرني فصورتك اصبحت رمادية،لا ملامح لها...كلوحة ضاعت معانيها بألوانها العشوائية.....أم أن ذلك التوب المزخرف توب السلاطين ثوب الجاه والجواري قد تملكك...أين تلك الحكايا الأسطورية الخالدة اللتي كانت مصدر سعادتي وافتخاري.....
سحقا أشتهي أن أعرف بماذا يشعرون جميعهم ،فقد كانو لي كل المغريات ،....عندما خلقت معهم رواية محبوكة جلستهم لرسمها على طاولة مستديرة...هل هم الآن يضحكون لإحتراقي....
أتمنى أن أعلم...
أو أتعلم لا أريد....
ٱنظر للأعلى...
أترى ابتسامتي...
لا لا لا....لست كذلك أتذكرك ولكن ضاعت منك إبتسامتي
حملني عطرك إلى دكرياتنا ٱللتي ٱنتهت بوقوفك خلف...
نافذة
بماذا تشعر ؟؟
هل تشعر بالانتصار ؟بماذا يشعرون هم؟بسعادة أنهم أبعدوك عن عالمي ،أم صنعو منك نسخة مكررة ببعض الألوان والزخرفات المختلفة.....
هل رأيتني ؟؟؟
وٱلنيران من حولي ،أشعلت نيرانها ستارتي ....أجاهد محترقة لإطفائها ، فتتزداد اكثر وأكثر....لتحرق بذلك ايضا حديقتي....فقد كنت اسقيها بحواسي،بأحلامي ودموع الأماني، لممت رمادها من حولي كتبت به على حائطي (أأعجبك العرض،أم أنه غير كااافي....)
وهل حقا كنت تراني؟
أخبرني ... وأنا اجاهد نفسي لأحسن لمن حولي،ولاأحد يعلم كم كنت أعاني....عندما ادركت عيوبي وحاولت تغييرها بالاماني....عندما كنت لي الكلمة بكل ثاثيرها ،والحقيقة اللتي ارى بها كل أشيائي....عندما حاولت لملمة مشاعرك مسابقة الرياح لإنعاش روحك،في تعبك قبل فرحك....فهل حقا كنت تراني؟؟؟....
قليمن أنت..؟
حقا اخبرني فصورتك اصبحت رمادية،لا ملامح لها...كلوحة ضاعت معانيها بألوانها العشوائية.....أم أن ذلك التوب المزخرف توب السلاطين ثوب الجاه والجواري قد تملكك...أين تلك الحكايا الأسطورية الخالدة اللتي كانت مصدر سعادتي وافتخاري.....
سحقا أشتهي أن أعرف بماذا يشعرون جميعهم ،فقد كانو لي كل المغريات ،....عندما خلقت معهم رواية محبوكة جلستهم لرسمها على طاولة مستديرة...هل هم الآن يضحكون لإحتراقي....
أتمنى أن أعلم...
أو أتعلم لا أريد....
ٱنظر للأعلى...
أترى ابتسامتي...
لا لا لا....لست كذلك أتذكرك ولكن ضاعت منك إبتسامتي