وَسِعْتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً ......وَما ضِقْتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ
فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ .......وَتَنسيقِ أَسْماءٍ لِمُختَرَعاتِ
أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ .......فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي
فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني.......وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي
حافظ ابراهيم.....شاعر النيل