حظ
يكتب قصائد حب بدمه..
يوزعها على كل النساء من دون تمييز..
يعود إلى منزله، مساء، ليجد علبة بريده فارغة كصبح أعمى..
يعاود، صباحا، الكرة؛ فقد تسلم الجرة…
إلى أن فرغ مداد دواته.
يكتب قصائد حب بدمه..
يوزعها على كل النساء من دون تمييز..
يعود إلى منزله، مساء، ليجد علبة بريده فارغة كصبح أعمى..
يعاود، صباحا، الكرة؛ فقد تسلم الجرة…
إلى أن فرغ مداد دواته.