العنصريّة
بقلم: حسين أحمد سليم
الإنسان هو الأنسان أيّ كان في المكان والزّمان
آية من آيات الله تعالى في هذا الوجود
التّصنيف العرقيّ
تصنيف شيطانيّ
بدأ مذ قال الله للإنسان كنّ فكان
وحده إبليس كان من المعترضين إستكبارا على الله تعالى
على ذمّة رؤاه التّصنيفيّة بين النّار والتّراب
وكفر إبليس رغم الإيمان والتّقوى
وسقط من أرقى الدّرجات إلى أدنى الدّركات
جهنّم مثواه وزبانيّته والتّبّع وبئس المصير
العنصريّة كفر وإلحاد
في قواميس حضارات العهر ومدنيّات الفساد
وعولمة الزّور والبهتان والإلحاد والإرهاب والظّلم في أرض الله
بقلم: حسين أحمد سليم
الإنسان هو الأنسان أيّ كان في المكان والزّمان
آية من آيات الله تعالى في هذا الوجود
التّصنيف العرقيّ
تصنيف شيطانيّ
بدأ مذ قال الله للإنسان كنّ فكان
وحده إبليس كان من المعترضين إستكبارا على الله تعالى
على ذمّة رؤاه التّصنيفيّة بين النّار والتّراب
وكفر إبليس رغم الإيمان والتّقوى
وسقط من أرقى الدّرجات إلى أدنى الدّركات
جهنّم مثواه وزبانيّته والتّبّع وبئس المصير
العنصريّة كفر وإلحاد
في قواميس حضارات العهر ومدنيّات الفساد
وعولمة الزّور والبهتان والإلحاد والإرهاب والظّلم في أرض الله