تويت
ا
لئن تحتم التجريم
دون دليل التمحيص
فلا مبالاة لأي تشهير
أو ادعاء باطل جوهره
حسن الفراسة خانته
لئن لزم تفليد النعامة
فاذن حقير نفسه بين العامة
والموت يأتي نتثاقلا
لا يأبه به ولو حان الأوان
لا يسره ان يلطخ به سمعته
سيأجل التنكيل به
فلا مفر له من الحساب
ذليل لا يستحق الا الذل
حجر الجبل الراكد
لا ينفع ولا يضر
حتى يأتيه الفرج
ينتظره ولا ينتقص من عمره
ليحال الى مختبر الاستغلال
فلا يبلغ الشيخوخة ابدا
لا يذكر لا يتحرك
ولو من تلقاء نفسه
معبأ كالآلة
يشغل عن بعد
بآلة تحكم
في حينه ياتي جدواه
وظيفة الاداة
من صميم التخاذل اتى
لئن اضطر الضرف للاستثناء
دون العلم والاقتناع للرضوخ
فذاك بئس السبيل
واذا لز في الاختبار
وخالف مرسوم القرار
متهم بالشبهات
لا دليل ينجيه
هيا قيدوه او صلبوه
فلا يكن الا عبرة
رغم ان في كلمته عبرة
فتلك وصمة مصابه
ازعج اهل المهابة
والمسؤولين
لا تذروه يجرأ
لأن البراءة ستختفي عنه
وكلماته ستموت بموت الايام
لئن ذاب الحديد رغم صلابته
فالاجدى في التحمل
أن ينصهر في الاصرار
ولئن جبل الهوان
في جوهر التخاذل
وحم الصمت وفرض
فذاك سبيل احقر كالغدر
وآخر مطافه السفالة والتدني
والمنحط يكرم بالقهر والطغيان
اما الواهن فيصبح مختبرا للتجارب
لئن تحتم التجريم
دون دليل التمحيص
فلا مبالاة لأي تشهير
أو ادعاء باطل جوهره
حسن الفراسة خانته
لئن لزم تفليد النعامة
فاذن حقير نفسه بين العامة
والموت يأتي نتثاقلا
لا يأبه به ولو حان الأوان
لا يسره ان يلطخ به سمعته
سيأجل التنكيل به
فلا مفر له من الحساب
ذليل لا يستحق الا الذل
حجر الجبل الراكد
لا ينفع ولا يضر
حتى يأتيه الفرج
ينتظره ولا ينتقص من عمره
ليحال الى مختبر الاستغلال
فلا يبلغ الشيخوخة ابدا
لا يذكر لا يتحرك
ولو من تلقاء نفسه
معبأ كالآلة
يشغل عن بعد
بآلة تحكم
في حينه ياتي جدواه
وظيفة الاداة
من صميم التخاذل اتى
لئن اضطر الضرف للاستثناء
دون العلم والاقتناع للرضوخ
فذاك بئس السبيل
واذا لز في الاختبار
وخالف مرسوم القرار
متهم بالشبهات
لا دليل ينجيه
هيا قيدوه او صلبوه
فلا يكن الا عبرة
رغم ان في كلمته عبرة
فتلك وصمة مصابه
ازعج اهل المهابة
والمسؤولين
لا تذروه يجرأ
لأن البراءة ستختفي عنه
وكلماته ستموت بموت الايام
لئن ذاب الحديد رغم صلابته
فالاجدى في التحمل
أن ينصهر في الاصرار
ولئن جبل الهوان
في جوهر التخاذل
وحم الصمت وفرض
فذاك سبيل احقر كالغدر
وآخر مطافه السفالة والتدني
والمنحط يكرم بالقهر والطغيان
اما الواهن فيصبح مختبرا للتجارب