تُعدُ هذه القصيدة من بين أشهر القصائد المنظومة بالألمانية، وقد أعانتِ الموسيقى على نقلها إلى مختلف أنحاء العالم، وهناك الكثير من الألحان تم وضعها لها، وكان من بين لحنها: بيتهوفين، وتسيلتر، وشوبيرت، وشومَن، ولوفيه، وفولف، وبالروسية: تشياكوفسكي.
النص الأصلي بالألمانية من رواية غوته،
[align=left]Wilhelm Meisters Lehrjahre
Nur wer die Sehnsucht kennt,
Weiß was ich leide!
Allein und abgetrennt
Von aller Freude,
Seh ich ans Firmament
nach jener Seite.
Ach! Der mich liebt und kennt,
Ist in der Weite.
Es schwindelt mir, es brennt
Mein Eingeweide
Nur wer die Sehnsucht kennt
Weiß was ich leide![/align]
للاستماع للقصيدة مغناة بلحن بيتهوفين:
وبلحن بيوتر تشايكوفسكي :
جَوى الوَجْدِ
غوته
ترجمة:
مُعاذ العُمري
وَحْدَهُ يَدري ما أُعاني،
ذاك الذي يَعرفُ
ما للوَجْدِ مِن مَعاني!
وحيداً في خلاء
ناءٍ عن أيِّ هناء.
أُلقي بناظري
إلى قُبةِ السماءِ
صَوْبَ هاتيكمُ الأَرْجاءِ.
فإذا بالذي يَعرفني، ويهواني،
في تِلْكُمُ الأنحاءِ.
دُوارٌ يتغشاني،
نارٌ تتقدُ بأحشائي.
وَحْدَهُ يَدري ما أُعاني،
ذاك الذي يَعرفُ
ما للوَجْدِ مِن مَعاني!
غوته
ترجمة:
مُعاذ العُمري
وَحْدَهُ يَدري ما أُعاني،
ذاك الذي يَعرفُ
ما للوَجْدِ مِن مَعاني!
وحيداً في خلاء
ناءٍ عن أيِّ هناء.
أُلقي بناظري
إلى قُبةِ السماءِ
صَوْبَ هاتيكمُ الأَرْجاءِ.
فإذا بالذي يَعرفني، ويهواني،
في تِلْكُمُ الأنحاءِ.
دُوارٌ يتغشاني،
نارٌ تتقدُ بأحشائي.
وَحْدَهُ يَدري ما أُعاني،
ذاك الذي يَعرفُ
ما للوَجْدِ مِن مَعاني!
النص الأصلي بالألمانية من رواية غوته،
[align=left]Wilhelm Meisters Lehrjahre
Nur wer die Sehnsucht kennt,
Weiß was ich leide!
Allein und abgetrennt
Von aller Freude,
Seh ich ans Firmament
nach jener Seite.
Ach! Der mich liebt und kennt,
Ist in der Weite.
Es schwindelt mir, es brennt
Mein Eingeweide
Nur wer die Sehnsucht kennt
Weiß was ich leide![/align]
للاستماع للقصيدة مغناة بلحن بيتهوفين:
وبلحن بيوتر تشايكوفسكي :