تويت
كاتب عربي يقول : إلى الجحيم .. يا حماس .. وإلى الهلاك يا غزة .. واتقوا الله في تل أبيب ..
قبّح الله الحماقة .. كم جلبت لحماس المهالك .. وسوّد الله وجه " الدلاخة " .. كم أحرقت بغزة المعارك .. .. لا يعرفون فن الحوار .. ولا يفقهون دروس السياسة .. ولا يحترمون توجيهات الكبار !! .. ولا يطبقون وصايا المحبين .. ولا يسمعون نصايح المعتوه محمود عباس .. ولا يطبقون منهج الشيخ الفقيه المجاهد الكبير ياسر عرفات .. ولا يقرؤون سطور الناصحين من كتّاب صحفنا .. فطالما أقسمنا لهم مرارا وتكرار بأيمان مغلظة بأن إسرائيل مقهورة ومظلومة وأنهم جبارين وطاغاة .. وبما أنّي أحدهم أطالب ولاة أمري يسمحوا لنا بالقنوت من أجل إخواننا المظلومين في تل أبيب ..
مساكين حماس بقوا على أناشيد ميس شلش .. وأهازيح فرقة الاعتصام .. وأغاني فرقة الحرية .. وعويل بعض الفنانين والفنانات الذين ما زالوا يصرخون بسقطة من سقطات الفنانة القدية أحلام غفا الله عنها .. عندما قالت .. ( الشعب العربي وين ؟ وين الملايين ؟ .. وين ؟ .. وين؟ ) . وبعض الحصوات .. التي لو أهدوها لحجيجهم لكان أفضل لهم كما ذكر ذلك غير واحد من " دشير الصحافة " رعاهم الله ..
لقد تعاطف العالم كله مع المجرم الكبير إسماعيل هنية .. فما أحسن التصرف .. فهو أحول السياسة .. وأعور الذكاء .. وأصم الفهم .. وأعمى البصيرة .. سعت له أمريكا الفاضلة بما فتح الله عليها .. قاصدة وجه الباري جل في علاه .. لا تريد جزاء ولا شكورا .. فأعرض عنها ..
وتواضعت له إسرائيل وطلبت منه " على الملأ " أن تكون له جارة عزيزة لكنّه صدّ !! ونسيَ وصية جبريل لنبينا صلى الله عليه وسلم بالجار عندما قال حتى ظننت أنه سيورثه .. أم أنه يؤمن ببعض المصحف ويكفر ببعضه الآخر .. هل نسي أنه سيقف أمام ربه !! أما يخاف النار ؟ ؟ .. " الله يهديه بس " !! ! !!
دعاء :
يا رب ارفع ما ألم بقائدنا شارون ويا رب احفظ البابا رضي الله عنه ..
..
وللحديث بقية ..
هكذا حال بعض كتاب الصحف وللأسف .. أغرقهم الله بحبر أقلامهم .. وقطّعهم الجبار بأقلامهم .. وأحرقهم الله بأوراقهم .. أمين
لا تنسوا حماس يا ناااااس ..
ولا تنسوا غزة العزة ..
.
قبّح الله الحماقة .. كم جلبت لحماس المهالك .. وسوّد الله وجه " الدلاخة " .. كم أحرقت بغزة المعارك .. .. لا يعرفون فن الحوار .. ولا يفقهون دروس السياسة .. ولا يحترمون توجيهات الكبار !! .. ولا يطبقون وصايا المحبين .. ولا يسمعون نصايح المعتوه محمود عباس .. ولا يطبقون منهج الشيخ الفقيه المجاهد الكبير ياسر عرفات .. ولا يقرؤون سطور الناصحين من كتّاب صحفنا .. فطالما أقسمنا لهم مرارا وتكرار بأيمان مغلظة بأن إسرائيل مقهورة ومظلومة وأنهم جبارين وطاغاة .. وبما أنّي أحدهم أطالب ولاة أمري يسمحوا لنا بالقنوت من أجل إخواننا المظلومين في تل أبيب ..
مساكين حماس بقوا على أناشيد ميس شلش .. وأهازيح فرقة الاعتصام .. وأغاني فرقة الحرية .. وعويل بعض الفنانين والفنانات الذين ما زالوا يصرخون بسقطة من سقطات الفنانة القدية أحلام غفا الله عنها .. عندما قالت .. ( الشعب العربي وين ؟ وين الملايين ؟ .. وين ؟ .. وين؟ ) . وبعض الحصوات .. التي لو أهدوها لحجيجهم لكان أفضل لهم كما ذكر ذلك غير واحد من " دشير الصحافة " رعاهم الله ..
لقد تعاطف العالم كله مع المجرم الكبير إسماعيل هنية .. فما أحسن التصرف .. فهو أحول السياسة .. وأعور الذكاء .. وأصم الفهم .. وأعمى البصيرة .. سعت له أمريكا الفاضلة بما فتح الله عليها .. قاصدة وجه الباري جل في علاه .. لا تريد جزاء ولا شكورا .. فأعرض عنها ..
وتواضعت له إسرائيل وطلبت منه " على الملأ " أن تكون له جارة عزيزة لكنّه صدّ !! ونسيَ وصية جبريل لنبينا صلى الله عليه وسلم بالجار عندما قال حتى ظننت أنه سيورثه .. أم أنه يؤمن ببعض المصحف ويكفر ببعضه الآخر .. هل نسي أنه سيقف أمام ربه !! أما يخاف النار ؟ ؟ .. " الله يهديه بس " !! ! !!
دعاء :
يا رب ارفع ما ألم بقائدنا شارون ويا رب احفظ البابا رضي الله عنه ..
..
وللحديث بقية ..
هكذا حال بعض كتاب الصحف وللأسف .. أغرقهم الله بحبر أقلامهم .. وقطّعهم الجبار بأقلامهم .. وأحرقهم الله بأوراقهم .. أمين
لا تنسوا حماس يا ناااااس ..
ولا تنسوا غزة العزة ..
.