تويت
الحياة...
هى تلك القلوب النابضة في الأجساد وهى تلك الشوارع المكتضة بالأصوات والحركة,وهى تلك الأراضي المزروعة الخضراء.. وهذا تعبير عن الحياة التى تعطي معنى لشيء موجود مدرك لوجوده.
لكن... هناك معاني للحياة لا يبحث عنها إلا من حملوا مشاعر وأحاسيس تفتقدها وتتوق إليها ...
في نظر هؤلاء الحياة لها تعاريف كثيرة.. ولكن كل هذه التعاريق في نظري تنبع من منبع واحد وتصب في بقعة واحدة ..
المنبع هو فقدان القلوب النابضة حياة المشاعر والأحساسيس المختلفة من شخص لأخر, والبقعة التى تصب فيها "الإحتياج"والرغبة في عيش هذة الحياة التى ترسم إبتسامة القلب قبل الشفاة ,هى الدمعة المعبرة عن السعد, هى النقطة التى تنسى عندها الأحزان والألام والتعب من متطلبات الحياة اليومية الدائمة, هى ذلك الدفىء في قلة حروف الكلام وكثرة كلام العيون, هى ذلك الحلم الذي يصبح حقيقة حين نجده....
نجد الشريك الصحيح ,
ذلك المرء الذي يحمل روح شبية لروحنا ,وأفكار مكملة لأفكارنا ,وأحاسيس هى النصف الأخر لأحاسيسنا , ذلك المرء هو الدفىء لشتاء ليالينا, والأمن لرهبة أعيوننا, والملجىء لضياع سنينينا والميقض لسبات عواطفنا ومجتث أحلامنا من عالم المجهول لعالم الواقع وحين يصبح الواقع والحلم واحد هنا تحيا القلوب النابضة وهنا نجد معنى "الحياة".
هى تلك القلوب النابضة في الأجساد وهى تلك الشوارع المكتضة بالأصوات والحركة,وهى تلك الأراضي المزروعة الخضراء.. وهذا تعبير عن الحياة التى تعطي معنى لشيء موجود مدرك لوجوده.
لكن... هناك معاني للحياة لا يبحث عنها إلا من حملوا مشاعر وأحاسيس تفتقدها وتتوق إليها ...
في نظر هؤلاء الحياة لها تعاريف كثيرة.. ولكن كل هذه التعاريق في نظري تنبع من منبع واحد وتصب في بقعة واحدة ..
المنبع هو فقدان القلوب النابضة حياة المشاعر والأحساسيس المختلفة من شخص لأخر, والبقعة التى تصب فيها "الإحتياج"والرغبة في عيش هذة الحياة التى ترسم إبتسامة القلب قبل الشفاة ,هى الدمعة المعبرة عن السعد, هى النقطة التى تنسى عندها الأحزان والألام والتعب من متطلبات الحياة اليومية الدائمة, هى ذلك الدفىء في قلة حروف الكلام وكثرة كلام العيون, هى ذلك الحلم الذي يصبح حقيقة حين نجده....
نجد الشريك الصحيح ,
ذلك المرء الذي يحمل روح شبية لروحنا ,وأفكار مكملة لأفكارنا ,وأحاسيس هى النصف الأخر لأحاسيسنا , ذلك المرء هو الدفىء لشتاء ليالينا, والأمن لرهبة أعيوننا, والملجىء لضياع سنينينا والميقض لسبات عواطفنا ومجتث أحلامنا من عالم المجهول لعالم الواقع وحين يصبح الواقع والحلم واحد هنا تحيا القلوب النابضة وهنا نجد معنى "الحياة".
