رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
الخيال ..والواقع
كيف نرسم صوره بهذا الشكل الممتع
كانت القصة جميلة مليئة خيالا
ونقد كبير للمرأة
كل التقدير
لي عودة أخرى
مودتي
غاردي
قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
تقليص
X
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركةهمزة الوصل الجميلة ما بين القراءة والكتابة كلحظتين منفصلتين زمانا وتفكيرا متصلتين بقوة سؤال ارجاع المتلقى للحظة الاولى مع الذات الكاتبة
وفي هذا الاتصال الانفصال تتم عملية الاستيلاد المستمرة وبطريقة جميلة
فالقراءة تنتج من خلال تداعيات العين الثالثة عين المتلقي بادوات الكتابة نفسها
وكل قراءة كما يذهب احد النقاد لا تنتج من خلال هذا الصدام الجميل في اللحظتين هي قراءة خاوية
الجميل معك استاذ رعد ليس استدعاء للقصة من خلال محادثة شخوصها بل الاجمل انك جعلت الشخص / البطل / يتحرك امامنا بلحمه ودمه ويتحول من ومضات نقش على صفحة الورق الى نبض في ذاكرة اللغة ....وبهذه اللغة استجمعت في لحظة جميلة كنا فيها نحن كقارىء ومتلقي اخر { لاحظ تعدد القراءة هنا من خلال قراءتك انت} وهذا ما اسميته منذ لحظات بالاستيلاد المستمر للحظة الكتابة
استدعي كل مواطن الثقافة الانسانية بدء من استحضار قصة يوسف عليه السلام والقران الكريم مرورا بمكيافيلية منطقية الوسيلة والغاية وانتقلنا الى سجون العصور القديمة وشخصيا حضرني بقوة سجن كافاكا العنيد
ومررنا بنخيلات العطاء مع شكسبير وحاورنا في لحظة استرخاء ليلى والذئب وكيف اوهمت الجدات الاطفال الصغار بان ليلى نجت بينما هي كانت في بطنه فتاتا
والاهم من هذا استدعاء للتاريخ { تاريخ الكتابة } ومساءلته بحرفية جميلة واسلوب راقي امتعني جدا استاذ رعد
هل قراتك جيدا؟
لا باس ولكنني تمتعت وعلى الاقل منحتني فرصة ان اقرا هذه القصة / الحقيقة / المستديمة في واقعنا ومجتمعنا
فهل غيرتنا الهواتف النقالة ؟ وهل غيرنا التحول التكنلوجي وردم كل المنطقيات القديمة ؟ام مازالت اوتاد الخيمة تحكمنا ؟
استاذ رعد صباحك زين ومبروك
فاطمة الزهراء
العزيزة فاطمة الزهراء العلوي
تحية
شكرا لك على هذه المداخلة الجميلة
ومن قال أنك لا تقرأين جيداً ؟ ! !
لا تسألي عن ذلك فأنت قارئة متمكنة حقا كما شاعرة متمكنة
مودتي
رعد يكن
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
الأستاذ رعد يكن
هاته القصة بمحض الصدفة قرأتها منذ أيام في إحدى المنتديات،ولم أنتبه لكاتبها،وحين أعدت قراءتها الآن عدت أدراجي أبحث عن إسم الكاتب فوجدته رعد يكن منتدى نور الآدب،لكني غير مسجلة هناك.
المهم أن القصة اثارت إنتباهي بشكلها السردي،ورمزيتها الدلالية،ولغة الحوار،وتناسق الفكرة،الفكرة التي أراها تراجيديا ما ينجزه القادة والأحزاب والإعلام في العالم العربي،محنة الراعي الكذاب هي نتاج لكل هؤلاء،حركة الواقع بكل ما فيه،عندما يطرح ممكنا هنا اوهناك ولا يستطيع أحدا من الرعاة أن يسوقوه،لأن ببساطة لا أحد سوف يصدقهم.
حقا إستمتعت هنا بكل المقايس.
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
صديقي العزيز رعد
أرى في هذه القصة منولوج داخلي ناشئ من صراع بين الأنا و الأنا الأعلى
حيث أخذت قصة الراعي الذي كذبه أهل القرية و نسجت حولها الحوار الذي أخرجت عناصره وشخصياته من رأسك و فتحت به كتب التاريخ ودخلت في تكوين شخصية المرأة بطريقة جميلة أوصلت فكرتك على عدة محاور و نجحت بها
رعد
أنا عندي قناعة أن الشاعر يمكن أن يكون أديباً ناجحاً أيضاً يروي قصصه و حكاياه كما يروي و يرسم أحداث قصيدته ، و يمكن أن يكتب أنواع الشعر أيضاً ، ربما لم تقرأ لي ( الحسناء و البحر ... و أنا ) في قسم الموزون
تقبل مني فائق احترامي
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أَقُصَّ عَلَيْكَ قِصَّةَ "لَيْلَى وَالذِّئْب"، أَوْ كَمَا يُسَمُّونَهَا "ذَاتُ الرِّدَاءِ الأَحْمَرِ"... لَنْ أَرْوِيَهَا لَكَ؛ لأَنِّي لا أُرِيدُ أَنْ أَكْذِبَ عَلَيْكَ؛ فَهَذِهِ الْقِصَّةُ -أَيْضًا- كَذِبٌ فِي كَذِبٍ. اذْهَبْ وَنَمْ يَا صَاحِبِي! وَلا تَنْسَ أَنْ تَشْرَبَ حَلِيبًا............... قَبْلَ أَنْ تَنَامَ...
أَنَا لَسْتُ كَذَّابًا.
هو ليس كذاباً
لكنكَ بارعٌ بأكثر مما نستطيع وصفه
أعجبتني جداً
وأحتاج أن أقرأ بتمهل وحرص
فهي تذكرني بالكثير
حقيقة تعجبني مفرداتكَ وقلمكَ
شكراً لما أهديتنا
ولي عودة إن شاء المولى ،
تقديري
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
العزيز الغالي ربيع
تحية وشكر لنقلك للقصة المدققة
مودتي
رعد يكن
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
استاذي الكبير
كان بيننا توارد خواطر فقد كتبت انا ايضا قصة في الادب الساخر عنوانها ( الراعي والذئب نسخة زمن العولمة ) وان كانت بالطبع لاترقى ابدا الى ادبك الرفيع
ساضعها في منتدى الساخر ويشرفني ان تلقى عليها نظرة
دام ابداعك استاذي
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
عزيزي ربيع ..
أشكرك يا غالي وليت لي سلطة على الصفحة كي أعيد ما سقط من أخطاء لغوية أعرفها تماما ، لكني للأسف لا أملك صلاحية التعديل هنا ، ولو ملكت لفعلت ، خاصة أن هذا النص منشور منذ فترة طويلة هنا ، لكني قمت لاحقاً بتدقيقه لغوياً .. فهل أستطيع التعديل هنا الان ؟؟,,..
مودتي
رعد يكن
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
ربما العنوان كان عائقا أمام هذه القصة البديعة !
و ثانى الأمرين هى الأخطاء الطباعية و التى أفلتت من قبضتك !
هذه القصة شدتنى لآخر سطر فيها ، بل آخر كلمة ، لأنها بنيت على الامتاع
و الجدل ، و أنا من عشاق الجدل ، لأنه لغة المسرح التى اعرفها ، و أعيها جيدا !
و هنا أرى أن هذه القصة تصلح لعمل مشاهدة مسرحية ممتعة ، و بالطبع مع التفنن فى نصب السامر ، عن طريق الكتابة ، و رسم المشهد .. و مايستلزم من إضاءة و ملابس و اكسسوار ، و خلافه !
انه درس قوى ، فى التاريخ ، و حوله ، و دعوة أن نقف بوعى أمام ما يلقى على مسامعنا ، و لا نأخذه إلا بعد تميحصه ، و التثبت من قيمته و حقيقته إن كانت الحقيقة هى مقصدنا ، و هدفنا !
شكرا لك أستاذى رعد على هذه المتعة
و لى عودة للنص لجبر كسوره
محبتى
اترك تعليق:
-
-
رد: قراءة في قصة ( الراعي الكذاب ) بقلم : رعـد يكن
همزة الوصل الجميلة ما بين القراءة والكتابة كلحظتين منفصلتين زمانا وتفكيرا متصلتين بقوة سؤال ارجاع المتلقى للحظة الاولى مع الذات الكاتبة
وفي هذا الاتصال الانفصال تتم عملية الاستيلاد المستمرة وبطريقة جميلة
فالقراءة تنتج من خلال تداعيات العين الثالثة عين المتلقي بادوات الكتابة نفسها
وكل قراءة كما يذهب احد النقاد لا تنتج من خلال هذا الصدام الجميل في اللحظتين هي قراءة خاوية
الجميل معك استاذ رعد ليس استدعاء للقصة من خلال محادثة شخوصها بل الاجمل انك جعلت الشخص / البطل / يتحرك امامنا بلحمه ودمه ويتحول من ومضات نقش على صفحة الورق الى نبض في ذاكرة اللغة ....وبهذه اللغة استجمعت في لحظة جميلة كنا فيها نحن كقارىء ومتلقي اخر { لاحظ تعدد القراءة هنا من خلال قراءتك انت} وهذا ما اسميته منذ لحظات بالاستيلاد المستمر للحظة الكتابة
استدعي كل مواطن الثقافة الانسانية بدء من استحضار قصة يوسف عليه السلام والقران الكريم مرورا بمكيافيلية منطقية الوسيلة والغاية وانتقلنا الى سجون العصور القديمة وشخصيا حضرني بقوة سجن كافاكا العنيد
ومررنا بنخيلات العطاء مع شكسبير وحاورنا في لحظة استرخاء ليلى والذئب وكيف اوهمت الجدات الاطفال الصغار بان ليلى نجت بينما هي كانت في بطنه فتاتا
والاهم من هذا استدعاء للتاريخ { تاريخ الكتابة } ومساءلته بحرفية جميلة واسلوب راقي امتعني جدا استاذ رعد
هل قراتك جيدا؟
لا باس ولكنني تمتعت وعلى الاقل منحتني فرصة ان اقرا هذه القصة / الحقيقة / المستديمة في واقعنا ومجتمعنا
فهل غيرتنا الهواتف النقالة ؟ وهل غيرنا التحول التكنلوجي وردم كل المنطقيات القديمة ؟ام مازالت اوتاد الخيمة تحكمنا ؟
استاذ رعد صباحك زين ومبروك
فاطمة الزهراء
اترك تعليق:
-
-
[align=center]المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركةربما هي اول مرة اقرا لك كاتبنا العزيز وربما قراتها قبل ان اعرف واتبين انها دراسه نقديه فتبين لي انها ككل تصلح قصه قصيرة بنفس ابداعي صرف جديد الروح ومااضحكني اسقاطات على المراة وطباعها ومن نقد بفكاهه اقترب على ان يكون محبا لما نقد...
اترك اعجابي بما قرات
ودعوة بالتوفيق
كم كنتِ عميقة فيما قرأتِ ..
انا عنيت ما كتبت وأنتِ وفقتِ بالتحليل
شكرا لملامستك روح قراءتي ...
تحياتي
رعد يكن [/align]
اترك تعليق:
-
-
ربما هي اول مرة اقرا لك كاتبنا العزيز وربما قراتها قبل ان اعرف واتبين انها دراسه نقديه فتبين لي انها ككل تصلح قصه قصيرة بنفس ابداعي صرف جديد الروح ومااضحكني اسقاطات على المراة وطباعها ومن نقد بفكاهه اقترب على ان يكون محبا لما نقد...
اترك اعجابي بما قرات
ودعوة بالتوفيقالتعديل الأخير تم بواسطة ريمه الخاني; الساعة 28-02-2009, 13:50.
اترك تعليق:
-
-
الأخ رعد
مزج الخيال بالواقع
يولد لنا صورا جميلة
تجعل قصتك تشد القارئ
ليكمل فصولها لمعرفة النهاية
دمت مبدعا
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 90527. الأعضاء 4 والزوار 90523.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
Powered by vBulletin® Version 6.0.7
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش-1. هذه الصفحة أنشئت 20:51.
يعمل...
X
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: