أخي الأديب يحي
للعنوان دلالة رائعة لتلك الضحالة التي يعيشها البشر ومهما رُزق الإنسان من نعم لابد أن يفكر كل مرة بعد أن يحمد الله عليها هل أدى حق هذه النعمة أم قصر فيها نتيجة الدائرة المغلقة من الغرور الذي قد يتمثل في أي شيء سواء منصب أو مكانة أو جنس بشري
حقيقة أول مرة أقرأ مسرحة واستمتعت بها فشكرا لك ولما تقدمه من فكر وأدب
مسرحية من ينتظر في الخارج
تقليص
X
-
[frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركةأرفع أيدك يا حباشنة ..
وسلم نفسك بخاطرك
المكان محاصر ..وأنت مُحاصر
وف أيدي الفرفر ( يعني المسدس ، الطبنجة )
أرفع أيدك يا حباشة ..زى الناس الحلوين الساخرين ..
وتقدّم إلى تعديل بياناتك الشخصية بالملتقي
وبطّل حركات قرعة ..
وعدّل (كاتب غير مهم على الإطلاق)
ودّون بدلا منها : كاتب مسرحي وساخر لذيذ..
أيها الأستاذ المسرحي الكركي الأصيل ..
استمتعت بمسرحيتك ..
ولا مؤاخذة ؛ وسع صدرك شوي لأنني سأنقدك بالفرفر( مُشْ بالفرافير ) :
لم تعالج العقدة كما يجب ..وظللتْ تبحث عن النهاية ساعات وساعات...( صح ؟؟؟) .. ولم تجدها إلا في الدين ..أو بطريقة فجأة !!
عموما ( عرض ) مسرحية مشوقة ولم أر نهاية تليق بما كان يجب من قوة التشويق فهلا فكرت ؟؟
وتحيتي أخي الكريم .
سعدت بهذه الزيارة الرائعة ، وتوقعت انك تحمل (الفرفر ) لكن الرصاصة لا تزال في جيبي .
ههههه.
بالنسبة للنهاية لم اتدخل بها ، فالفكرة هي لصديقي المرحوم نبيل عطية كما انا مشير لها بالأعلى ، وكانت النهاية أن تكون وأن يبقى فارس مسعود يقف بباب الايمان ، بسبب الشك الذي يوسوس به الشيطان دائما ، فالباب مفتوح على مصراعية لمن اراد الدخول اليه ، لكن الشيطان يوسوس دائما ، فكما تعلم أن لدى الانسان ، نزعتان الخير والشر ، ولمن تكون الغلبة في النهاية ، كما أن فارس مسعود هو أنا وأنت ويمثل البشر كلهم وليس كلهم يلجون هذا الباب بالتأكيد
أنت تعرف صديقي أن لا يدخله الا من المؤمنين ، لأن هذا الباب هو باب الايمان .
لك مني جزيل الشكر وكل الحب والتقدير
ووردة من ( طبنقة ) الفرفر كما تحب .
اترك تعليق:
-
-
أرفع أيدك يا حباشنة ..
وسلم نفسك بخاطرك
المكان محاصر ..وأنت مُحاصر
وف أيدي الفرفر ( يعني المسدس ، الطبنجة )
أرفع أيدك يا حباشة ..زى الناس الحلوين الساخرين ..
وتقدّم إلى تعديل بياناتك الشخصية بالملتقي
وبطّل حركات قرعة ..
وعدّل (كاتب غير مهم على الإطلاق)
ودّون بدلا منها : كاتب مسرحي وساخر لذيذ..
أيها الأستاذ المسرحي الكركي الأصيل ..
استمتعت بمسرحيتك ..
ولا مؤاخذة ؛ وسع صدرك شوي لأنني سأنقدك بالفرفر( مُشْ بالفرافير ) :
لم تعالج العقدة كما يجب ..وظللتْ تبحث عن النهاية ساعات وساعات...( صح ؟؟؟) .. ولم تجدها إلا في الدين ..أو بطريقة فجأة !!
عموما ( عرض ) مسرحية مشوقة ولم أر نهاية تليق بما كان يجب من قوة التشويق فهلا فكرت ؟؟
وتحيتي أخي الكريم .
اترك تعليق:
-
-
[frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة عبد الجبار خمران مشاهدة المشاركة[align=right]العزيز يحيى الحباشنة
فكرة المسرحية قوية وذكية ومغرية جدا
كذلك الإشتغال والإعداد
وأن نعتبرها من المسرح الذهني لا أعتقد ذلك . فهي قابلة للإخراج على الخشبة بشكل بصري ومشوق لا نقاش.
رغم ما تحمله من فكر ونقاش يميل إلى الفلسفة والفانتازيا وربما العبث بشكل من الأشكال.
هناك شخصيات ذات بناء نفسي و"تراتبية اجتماعية"
فحتى الشخصية الشيطانية / الرئيس فهي مرسومة المعالم ويمكن أن نجد لها انتماء اجتماعيا ايضا ناهيك عن الإنتماء الفكري.
بالتوفيق الدائم
التحيات[/align]
الأستاذ الكبير عبدالجبار خمران ..
أين أنت منا يا عزيزي .. لك الله كم سعدت وأنا أقرأ دراستك .
كان مرورا سريعا لكن سوف اشاهده بتمعن لأهميته .
سنتحدث ونتحاور كثيرا حول المسرح .
سنلتثي متصفحك ودراستك الآن سوف أمر عليه بتأن
عميق إحترامي لك سيدي
مع المحبة
ملحوظة :
عرضت هذه المسرحية سنة 1987 في عمان وهي أيضا من إخراجي ، وأعيد عرضها حديثا بدعم من وزارة الثقافة الأردنية والدائرة الثقافية بأمانة عمان ...وكتبت عنها دراسات نقدية عديدة
اترك تعليق:
-
-
[align=right]العزيز يحيى الحباشنة
فكرة المسرحية قوية وذكية ومغرية جدا
كذلك الإشتغال والإعداد
وأن نعتبرها من المسرح الذهني لا أعتقد ذلك . فهي قابلة للإخراج على الخشبة بشكل بصري ومشوق لا نقاش.
رغم ما تحمله من فكر ونقاش يميل إلى الفلسفة والفانتازيا وربما العبث بشكل من الأشكال.
هناك شخصيات ذات بناء نفسي و"تراتبية اجتماعية"
فحتى الشخصية الشيطانية / الرئيس فهي مرسومة المعالم ويمكن أن نجد لها انتماء اجتماعيا ايضا ناهيك عن الإنتماء الفكري.
بالتوفيق الدائم
التحيات[/align]
اترك تعليق:
-
-
[frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة...واذا تصورنا أن النص المسرحى مثل البناء له أساس وله حوائط وجدران
فاننى أتصور أن أساس هذا النص هو والذى من الممكن أن يتم البناء الدرامى
عليه هو [ الأنف المقوس أو المعقوف ] وماله من دلالات معينة ومن ثم يمكن تفسير وتحليل النص على هذا الأساس......ومن الممكن أن نتخيل أيضا
أن هناك محور ارتكاز أخر وهو [ الأصبع السادسة ] بما يعنى أن هناك تشوية أو تشوه ما حدث لمسلمات ايمانية واخلاقية , وعلى هذا الأساس يمكن
بناء المعنى والهيكل للنص المسرحى......ويمكن المزج بينهما ( الأنف المعقوف والأصبع السادسة الزائدة ) ليتم البناء الدرامى والتحليلى للنص....
.....تصورات واسقاطات على النص,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مصطفى رمضان
رؤية عميقة تستحق الدراسة .. اشكر مرورك الرائع الملهم دمت صديقي وعلى الخير نلتقي دائما يهمني رأيك دائما
مع المحبة
اترك تعليق:
-
-
[frame="1 98"][frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركةيالله ياأستاذ يحيي العملية ماشية معاك زي العسل والردود تأتيك تترى .
تحياتي
تحياتي لك أخي الكبير ..
واشكر لك تفهمك ومؤازرتك .. ونحن نبني بمعاول الفكر وبعزيمة باذن الله لما هو خير لنا جميعا ..
سعدت بمرورك الكريم
لك محبتي
اترك تعليق:
-
-
[frame="1 98"][frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالأخ يحيى
مساء الخير
فعلا لقد جعلتي أقرأ النص كاملا متابعا مفكرا لما تريد أن تقول
هذا في حد ذاته متعة
ومتعتي تكتمل بقراءة الأجزاء القادمة
لتكتمل الفكرة
وشكرا لك بما أبدعت
اخي العزيز الأديب اسماعيل الناطور
شكرا لمرورك الجميل .. وأتمنى أن أقدم ما يسعد الجميع ..
اسعدتني باستمتاعك بالنص المسرحي .. واتمنى أن نستمر بهذا المستوى
لك كل التقدير والاحترام .
اترك تعليق:
-
-
[frame="1 98"]المشاركة الأصلية بواسطة محمد السنوسى الغزالى مشاهدة المشاركةالمسرحية رائعة وجميلة ولكنها مزج مابين الذهنية والواقعية والفنتازيا بمعنى انها مزيج جميل وفكرة ارى انها جديدة وازعم اني لم اقرأ مسرحية على هذا النحو من المُعالجة ..استمتعت واسعدني المرور من هنا استاذ يحي.
اخي العزيز الأديب محمد السنوسي
أنا معك تماما فيما ذهبت اليه .. وإن دل على شيء ..فإنه يدل على سعة اضطلاعك وعمك تجربتك .. هذا النوع من المسرح ينتمي الى ( ما يسمى بالمسرح الذهني ) فهو يخاطب العقل ويتعامل مع ذهنية المتلقي وهو ينتمي الى الأدب الوجودي ..ونسعى من خلال ذلك خلق حالة من التفاعل الوجداني والباطني .
الحقيقة أنني أأسس لهذا النوع من المسرح في الأردن وقدمت على مسارح عمان بعض هذه الأعمال .. لأنها تدحض الى ما وصل اليه الفلاسفة الغربيين أمثال سارتر وبيكيت والبيركامو وغيرهم ..
كنت أتمنى أن ننشيء حوارا مفتوحا لهذا النوع من المسرح .
هذا الرابط به مسرحية جديدة كنت قد كتبتها وهي بالعامية .. كتبتها من باب التجربة لأرى كيف يكون وقعها على المتلقي .بعنوان:
" مبروكين يا عريس "أو معمل الأحزان .. وانظر الفكرة
اشكر لك كل هذا الاهتمام سيدي وسنتواصل دائما انشاء الله
لك كل الود
اترك تعليق:
-
-
الأخ يحيى
مساء الخير
فعلا لقد جعلتي أقرأ النص كاملا متابعا مفكرا لما تريد أن تقول
هذا في حد ذاته متعة
ومتعتي تكتمل بقراءة الأجزاء القادمة
لتكتمل الفكرة
وشكرا لك بما أبدعت
اترك تعليق:
-
-
المسرحية رائعة وجميلة ولكنها مزج مابين الذهنية والواقعية والفنتازيا بمعنى انها مزيج جميل وفكرة ارى انها جديدة وازعم اني لم اقرأ مسرحية على هذا النحو من المُعالجة ..استمتعت واسعدني المرور من هنا استاذ يحي.
اترك تعليق:
-
-
عزيزي علي جاسم
كنت واثقا أننا يمكن أن نقدم ما يمكنه أن يفيد الجميع .. أرجو ان أكون _ أو كنت على حق_؟ لك كل التقدبر والاعتزاز ..
دمت مبدعا
اترك تعليق:
-
-
السلام عليكم
ومرور للمرة الثانية وهذه المرة لمتابعة الردود لفهم النص المسرحي بصورة أكثر دقة .
وبهذه المناسبة سأقوم بتثبيت النص
تقديري
اترك تعليق:
-
-
...واذا تصورنا أن النص المسرحى مثل البناء له أساس وله حوائط وجدران
فاننى أتصور أن أساس هذا النص هو والذى من الممكن أن يتم البناء الدرامى
عليه هو [ الأنف المقوس أو المعقوف ] وماله من دلالات معينة ومن ثم يمكن تفسير وتحليل النص على هذا الأساس......ومن الممكن أن نتخيل أيضا
أن هناك محور ارتكاز أخر وهو [ الأصبع السادسة ] بما يعنى أن هناك تشوية أو تشوه ما حدث لمسلمات ايمانية واخلاقية , وعلى هذا الأساس يمكن
بناء المعنى والهيكل للنص المسرحى......ويمكن المزج بينهما ( الأنف المعقوف والأصبع السادسة الزائدة ) ليتم البناء الدرامى والتحليلى للنص....
.....تصورات واسقاطات على النص,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مصطفى رمضان
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 80696. الأعضاء 7 والزوار 80689.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: