مطرٌ أنثويٌّ
القصيدةُ
تحنو عليكَ لكيْ تقرأكْ
مطرٌ أنثويٌّ
على شرفةِ الفجر
يسحبُ عنها الإزارَ قليلا
وقدْ يتحولُ مرآتَها
يتجولُ في شعرها الفوضويِّ
وينسى يديه قليلا
تمدُّ الجميلةُ مرآتَها
ـ الحديقةُ تحلمُ بينَ اليدين ـ
ترى مطرا أنثويا
على شرفةِ الفجر يلهو قليلا
إذا ابتسمتْ
تلكَ / هذي الجميلةُ
كانَ الذي كانَ ما ليسَ تذكرُه
بُكرةً أو أصيلا
القصيدةُ
تدنو كأنكَ أنتَ
ألمْ يأنِ، يا أنتَ، أنْ تقرأكْ ؟
تحنو عليكَ لكيْ تقرأكْ
مطرٌ أنثويٌّ
على شرفةِ الفجر
يسحبُ عنها الإزارَ قليلا
وقدْ يتحولُ مرآتَها
يتجولُ في شعرها الفوضويِّ
وينسى يديه قليلا
تمدُّ الجميلةُ مرآتَها
ـ الحديقةُ تحلمُ بينَ اليدين ـ
ترى مطرا أنثويا
على شرفةِ الفجر يلهو قليلا
إذا ابتسمتْ
تلكَ / هذي الجميلةُ
كانَ الذي كانَ ما ليسَ تذكرُه
بُكرةً أو أصيلا
القصيدةُ
تدنو كأنكَ أنتَ
ألمْ يأنِ، يا أنتَ، أنْ تقرأكْ ؟