تُفاحةٌ مُشتهاةٌ
القَصيدةُ
تقضمُ تُفاحةً مُشتهاةً
وتَقتضبُ
الحَديقةُ
تنظرُ. منْ أينَ تأتي الأساطيرُ
لا شاعرُ
والأساطيرُ
تسألُ عنْ شُرفاتِ الحديقةِ
كيفَ تأوَّلها ساحرُ
تلكَ رؤيا
يلفُّ أساريرَها ليلُ فاكهةٍ
لا ينامُ
إذا ما اشتهَى
عابرٌ واحةٌ، والأقاصي التطامُ
انتهَى في يديه قتامُ
القَصيدةُ
ترسُمُ تُفاحةً في العراءِ
وتَنتقبُ
تقضمُ تُفاحةً مُشتهاةً
وتَقتضبُ
الحَديقةُ
تنظرُ. منْ أينَ تأتي الأساطيرُ
لا شاعرُ
والأساطيرُ
تسألُ عنْ شُرفاتِ الحديقةِ
كيفَ تأوَّلها ساحرُ
تلكَ رؤيا
يلفُّ أساريرَها ليلُ فاكهةٍ
لا ينامُ
إذا ما اشتهَى
عابرٌ واحةٌ، والأقاصي التطامُ
انتهَى في يديه قتامُ
القَصيدةُ
ترسُمُ تُفاحةً في العراءِ
وتَنتقبُ