حبيبتي رشا فتافيت السكر..
قعدت أضحك لغاية ما العيلة كلها أتلمت عليا ولمحت في نظراتهم القلق علي قواي العقلية..
قصة تانية حلوة زي ده .. أكيد الشك هيتحول إلي يقين..
وصدق من قال "شر البلية ما يضحك"..
يا عيني علي البنت العربية التي لم تتزوج.. مهما عملت في حياتها وحصلت علي شهادات علمية وحققت نجاحات، يظل الناس ينظرون إليها علي أنها مجرد بنت عانس..
ولكنها تظلم نفسها ظلم بين عندما تقبل الزواج بأقل من رجل حقيقي..
أشكرك يا رشروشة الجميلة علي الضحكات التي مسحت كل تعب يومي..
مع خالص ودي وتحياتي
-
....كنتُ منزعجا أتصفح أقسام الملتقى ، وإذا بي أمر من هنا ، لأقرأ قصة لطيفة ، نسجتها وردة بيضاء بخيوط ملائكية ....فاسترحتُ وانفرجت أساريري...
وقلتُ سأُدون مداخلة هنا ، ولكني ترددتُ " فصورتي ليست أجمل من حمادتها " وأخشى أن تُغلق الحاسوب لظنها أن عفريت " اللي ما يتسماش " قد قفز أمامها من جديد.....
ههههههههههههه
لك كل التقدير لهذا الموقف الرائع ، ولهذه القصة اللطيفة
" المدقق اللغوي "
ملاحظة : لم أُدقق شيئا هنا ، لألا يُظنُ أنني قد حذفتها ....ههههههههه
...." بحياة كل الأوفياءإنك تضحكي "...اترك تعليق:
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
هذا من باب تغليب المذكر على المؤنث خصوصا انني اتعامل مع الجميع على أنه مذكر مالم يثبت العكس
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
الللللله عليك يا طيب
أثلجت صدري كلماتك الطيبة
فدعني آخذ منها نسخة،
( وأترجمها لحماده دليشز،عشان يعرف هوه جاي يخطب مين هههههه)
شهادتك تشرفني، بقدر ما تكلفني بمحاولة الحفاظ على تلك الصورة الطيبة التي أتمنى أن أكون على قدر نقاؤها
أصدق ما فى الحروف يا سيدي... هى تلك العيون الصادقة التي تطالعها وتتخللها ، فتصبغ عليها من طيبة أرواح أصحابها
دامت تلك الإبتسامة على طيبة ملامحك يا أستاذي
ودام لي تشجيعك ومرورك الراقي
تحياتي بحجم أكبر كوب عصير كوكتيلاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركةالأخت العزيزة رشا ...الشقية ...
أستطيع أن أقول أن قسم الأدب الساخر اليوم عرف كاتبة ساخرة رائعة حقا !
فهنيئا لنا بك ...وهنيئا لك هذا النص الرائع والذي كتبته بخفة دمك التي عهدناها فيك ...
( تسلم يا شباب إخواتك البركة فيك أنت فضلت تنفخني تنفخني وتقولي رائع ..... ررائع حتى أصبحت كنانسي عجرم بس بدون "سيلكون"..
خليك عانس زي ما إنت لغاية ما يحطوك في المتحف مع المومياءات !
(أيوه، يا خويا معاك حق والمومياء اللي متصبش... تدوش)
لا تنظري إلى بطنه ...ثم بطن رجل غني خير من عظم رجل فقير ، والبطن الأبيض ينفع في اليوم الأسود !
الزواج نصف الدين ، وما شاء الله الرجل مالي مركزه !
وانت الصادق مالي كرسيهدائما أتخيل والدتي وهي تمسكني من أذني وتأخذني لتخطب لي فتاة بالعافية ..
على قولتها جارتنا الكرش الواسع، كله منافع
ندخل بيت العروسة ، وترميني على الكنبة ...تماما مثل رمية الشرطة للمشتبه فيهم في التخشيبة !
- اجلس ، وأسكت ...إضراب عن الزواج قال ...تسمع كلام عمك الموجي ليه وشلة الصيع اللي في الملتقى ...
وفجأة تدخل العروسة ...شكلها هبلة .....طويلة وهبلة ...وأنا موتي وسمي الطويل الأهبل !
تضاريس وشها ...وتفاصيله لا أريد أن أخوض فيها ..
رحبت بها أمي ..."يامرحبا بعروستنا الحلوة يا مرحبا "
تطلق العروسة ضحكة ...سبحان الله ....ضحكة كرتونية ..شبه أفلام الكارتون ...
دنوت من والدتي : - ما هذا يا أمي ، تزوجيني من بوجي وطمطم ، حيث أنه لا بد أن أتزوج كارتون ....كان لازم تشوفيلي "سندبال " أو "سالي " أو مشيها على الأقل "أليس في بلاد العجائب " !
جحظت عينا والدتي وتكلمت - يا سبحان الله - من وراء أسنانها ...اخرس !
قلت لها : - ده هبلة يا ماما !
فردت من أنفها هذه المرة : - زي أبوك أهبل ومستحملاه ، ثم إن الزواج يعقل .
( الاقولي يا مصطفى بيه بمناسبة سيرة البهبهات والمهمهات مامعنى إسم "بونيف")تنحنحت وقلت مبتسما لأم العروسة : - متشرفين ، نهارنا أزرق إن شاء الله !
نظرت إلى عيني العروسة ..فوجدتهما ...الاثنتان يمين ....
فهمست لأمي مذعورا : - ده حولة يا ماما !
فردت وتكلمت ولا أدري من أين هذه المرة : سيبك من العينين ، مالك ومال العينين ...إنت راجل ...شوف حاجات تانية أهم من العينين !
فهمست لأمي : - أبص على إيه ولا إيه ولا إيه ، ده عاوزة طائرة هليكوبتر عمودية عشان أبص عليها من فوق !
دنت العروسة مني وقالت : - إنت ثمعت ألبوم تامل حسني الكديد ؟
فأجبتها : - أنا لا أفهم اللغة التركية ، كلميني عربي من فضلك !
فصرخت : ألبوم تامل حسني الكديد اللي يقول فيه ، أكمل حاجة بحبها فيك هي ده آه هي ده ...
وضربتني بصدرها حتى سقطت من فوق الكنبة !
قمت من على الأرض ...وأنا أقول : شايفة عمايلك يا أمي !
دنت العروسة مني وقالت : أوعا تكون تكره تامل حسني !؟
فأجبتها : أنا كنت بكرهه هو فقط ...أما الآن أنا أكره الغناء كله ....أنا بحب أغاني الشيخة خضرة تعرفيها !
اعتدلت على الكنبة ...وهمست في أذن والدتي ...." الرسول صلىالله عليه وسلم قال تنكح المرأة لجمالها ومالها ونسبها ودينها "
فين الجمال يا ماما مكنت تجوزيني ابن عمي أحسن ، فين المال يا ماما ده شكلها بتشحت على باب الجوامع ياماما ، طيب فين النسب lمعقولة فيه بنت نسب عندها الإمكانيات ده كلها ...طب فين الدين ده صايعة وبتسمع ثامر حسني ...أنا شايف البنت ده وهي بتحضنه وتعيط في حفلة ستاد القاهرة !
وبتصرخ أي لوف يو ...
سألتني والدتي : وإيه معنى الكلمة ده يا بني ؟
فقلت لها : معناها عاوزة أبوسك يا تامر ..بقولك البنت ده صايعة وشكلها سوابق ...
(انت بتشتغل مامتك كمان هتطلع سمعة على البنت بالترجمه ، تعالى أحكيلك مثل قالتهولي جدتي...
بتقولك لا كل من باس... يتباس ،ولا مين يهدينا دهب نردله الهدية ألماز)
دنت العروسة مني ...وهي تغني الأغنية المشؤومة إياها : أكثر حاجة بحبها فيك هي ده ...آهي هي ده ، وخبطتني ب......فوجدت نفسي وراء الكنبة !
محدثكم مصطفى بونيف ..من قسم العظام بالقصر العيني ...
تحياتي ياأختنا الغالية ..........الساخر نور ...تثبيت
عارف يا طوفه بيه، وطوفه، تحريف لطوفي، وطوفي، هو نوع شكولاته رخيصة الثمن، لكنها رائعة الطعم
أكتر حاجه بحبها فيك هيا دي ااااااه
هياااادي
اااااه
هيا دى
ااااه
هيا دى
الشريط سسسسسسسسسسسسسسسسف
هههههههه تسلملي على التشجيع والتثبيت يا معلمي
وما يخالف يا شيخ.. ما يخالف والله
يا هلا
ياهلااترك تعليق:
-
^_^
دمك شربات يا بيضاا
قصه رااااااااااااااائعه
و طريقة كتابتك لها و شرحك فيها تجنن
استمتعت بقراتي لها
رسمتي الابتسامة على شفاهاي
بارك الله فيك و ادمكاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]على رأي المثل ياواخده القرد على ماله يروح المال ويبقى القرد على حاله ... قصة جميلة لايكتبها إلا كاتب موهوب[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
حلاوة الحلوين
ترررررااااا
الرؤسااا الطيبين... تررررررااااا
تسلملي يا ريسنا"موجه" الموجي
اخ لو كنت أستطيع أن أخطتف حروف تعليقك وأعلقها على جبيني وساما يشرفني يا سيدي الطيب
ولكن ملحوظة
بعيدا عن حبي للقرود، أذكر ان والدتي رحمها الله
روت لي قصة صغيرة بينما كانت تعدد بفخر مساوئي وإرهاقي الدائم لها "من يوم ما خلفتني" وأن ربنا أرسلني كعقاب كى يدخلها الجنة ويخلص منها القديم والجديد هههه
أذكر انها قالت بأول مرة أصطحبتني فيها مع أخواتي البنات ونحن صغار لحديقة الحيوان بالجيزة..
أنني ظللت أبكي أمام جبلاية القرود وكنت مصممه وراسي ألف "شبشب" قديم.. إني لازم أبوس القرد من بوءة ههههه
ويبدو ان شبح الأمنيه لازال يلازمني
ملحوظه أخرى
قلتلي حضرتك "كاتب موهوب"
يعني هوه ياربي كل القصة الطويلة اللى انا كتباها فووووق بأعلى الصفحة
ورشا.... وحمادة.... وبياضه... وعانس ... وعروسة
كل هذه الأشياء يا سيدي... لم تشفع لي عندك لتضيف تاء مربوطة
فتصبح
"كاتبة موهوبة" ههههه منور يا ريسنااااااااترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
النص لك يا أحلى وأطيب أخواتي الرجالة فتصرف كماشئت
تحب أوقع لك توكيل عام على بياض
ولا أقولك بلاش سيرة البياض، بتفكرني "بحماده دليشز"
ممكن أوقع على سواد
نعم يا سيدي ليست قاعدة
ليس كلهن... رشا
وليس كلهم... حماده
وليست كل أفكارنا ومعتقداتنا خاطئة
فقد بدأت ألمح شبح عنوسة يصيب الرجال أيضا
فيبدو ان هناك كثير من الرجال عانس بس بمزاجهم!!
والطيبون للطيبات
ومن ترضون دينة "وخلقه" فزوجوه وإلا تكن فتنة فى الأرض وفساد كبير
قولي لي يا رشرش:
لماذا أجدني دائما أقيس، وربما أقارن، دون أن أشعر، " رجال " كتاباتك مع " أبو الظهور.. والطلاسم" أو " أبو السماعة الطبية "؟!
سؤال يحيرني
ولماذا يحيرك يا فرحة عين أختك الصغيرة
لاداع للحيرة يا سيدي
فإحساسك صادق جدا بالفعل
كلهم نفس الشخص
أو بالأحرى كلهم حماده
على إختلاف مساوءه التي كان يتقن التباهي بها وربما لازال!!
كلهم نفس الشخص يا أستاذي
أو بالأحرى كلهم نفس الحائط الوحيد المائل الذي (انطسيت فى نظري) واستندت عليه
وكانت المرة الأولى والأخيرة ان شاء الله التي أكتشف أن بعض الحوائط، تسكنها " سوسة الخشب" بل وتستطيع هدمها أيضا
يا أخي الجميل
بعض الرجال... أشباه
وبعض الحوائط.... إحتمال
دام لي حضورك بكل تفاصيله التي تحمل طيبة روحك وتزين صفحاتياترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة
, وكنت رشيق الحضور كعادتك يا أبو طه
برغم الكرش ههههههه
نعم أختصرتها أنت يا سيدي
(قعدة الخزانة ولا جوازة الندامة)
ودعك ممن يقولون..
(اللي يفوتها العريس، تصاحب النسانيس)
(واللي منبهاش من الدنيا جوازة، تبقى زي الهوا المتعبي فى إزازة)
وااااااااايه
بس خلاص
دامت لي طلتك الطيبة يا أخي الجميل
(سلامي لأم العيال)اترك تعليق:
-
ظل الحيط، ولا ظل حماده
قصة ظريفة من كاتبة لطيفة !المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
...
وأخذت "ديلي فى سناني وقلت يا فكييييييييييك على أول تاكسي، يرجعني تاني للبيت
وأنا أردد....
ظل الحيط، ولا ظل حماده.....
والعاقبة عندكم بالمسرات
تقعدوا بالعافية
تحياتي ... رشا
الظل مفيد لأننا نجد فيه "الأمان" أما حمادة فليس له في قلوبنا مكان.
تحية ورد و ود !اترك تعليق:
-
الاديبه الساخره والساحره /رشا عباده..
عبرت عن واقع مؤلم لكثير من الفتيات عند سن الثلاثين. الغريب ان مجتمعنا
ينظر الى الموضوع على انه موضوع تجاره ومكسب وخساره. ولا ينظر الى الاعتبارات الانسانيه وغيرها من الاعتبارات..
لك كل التحيه على حرفك الساخر ودمتى بكل صحه وعافيه .اترك تعليق:
-
الغالية رشا
شكرا على الدعوة للقراءة ، قصتك تملك كل تكنيك القصة
القصيرة ، التمهيد والدخول السلس ، العقدة ، والتوتر ،
الحل ، والنهاية المغلقة التي تتماشى مع منطف الأحداث
قصة ساخرة من مجتمع تافه يقدر ويزن الرجل بجيبه
والبنت بجمال ولون بشرتها .
نعم ظل مائة حيطة ولا روية وجه هذا العوصامي (ههه)
مرة واحده فكيف به يكون صباح مساء .
ما أشد قسوة هذا المجتمع الذي يكبل حرية المرأة في
اختيار شريك سريرها !!
قصة ماتعة لأبعد الحدود .اترك تعليق:
-
سكر يا رشرش
ابعثى بتعليقى هذا إلى سى حماده:
ياد يا حماده ، يا بن الداده
كرشك عايز ألف عياده
سيب لنا رشرش للى يقدر
رشرش ياد سكرها زياده
على فكره يا جميل يا سكر ، أنا شاعر و فيلسوف. أنفع!!!!ّ!!! بس يا خساره عندى 53 سنه بس و كام شهر كده !
قطعة فنية جميلة و ممتعة . أتمنى لك إستمرار التألق.اترك تعليق:
-
ضل الحائط لهو أهون أحيانا...
الراقيه / رشا عبادة
طرح رائع بمكنونه وما يتوارى خلف حروف نصك هو بالفعل
ظاهرة لن ننكر تواجدها
فهى بالطبع ظاهرة عالميه لا يخلو مجتمع من معاناة ما يخلفها جراء
عزف الكثير من الفتيات وتأخر سن الزواج لديهم
ولكن هنا يجبرنا البحث عن أسباب هذا العزوف التى طال إمتدادها
وأسباب التخوف من المستقبل وعدم الإستقرار والبحث عن راحة
البال ودرب الإطمئنان
الذى تلاشى باتساع دائرة المبالغة فى المظهريه التى أصبحت غشاء
وقناع من الصعب رؤية ما يتوارى خلفه
فيجعل رهبة الفتاة أكبر لخوض التجربة
فلكل شخصية أحلام ومبادئ تنشد إليها
لتحقيق أحلامها وطموحاتها
وإن أصبح التشدد والعنف بطريقة التعامل مع الفتاة المتأخرة بسن زواجها
وتشديد الرقابة عليها سيطرحها إلى فكر غير سوى
إما بالإستسلام والرضوخ لأراء الأخرين وهنا إن لم يكن للمرء
أرائه وقرارة سيموت ضحية لأراء الأخرين
وتضطر لتقديم بعض التضحيات على حساب كرامتها وكبريائها
وهذا سرعان ما نجد له من عديد معقبات لسوء وتسرع إختيارها
فهناك بمحاكم الأسرة عديد ملفات كفيله بمحاكاة واقع ما بأوراقها
فهى الأن بمجتمعاتنا لم تتم العشرين بعد وتقيد برابطة أبديه وإن لم
يصل بها المطاف إلى طرق أبواب أهلها
وقرع أبواب الطلاق وتحتمل على عاتقها لقب مطلقة بفشل تجربتها
وإما أن تنتهج الفتاة منهاج أخر وتلقى الأضواء عليها من قبل مجتمعها
ألا وهو عدم الخضوع لأراء الأخرين بالمجتمع المحيط بها
وهنا ستصبح ناشذ وستعيش مأساة معاناة بدرب بحثها
مما يقودها بنهاية المطاف إلى كثير من الضغوط النفسية
وأقاويل باستحالة تواجد ما بقيم بحثها
فلن تطرق أبوابها بعد ذاك
ويكتب على جبين دهرها عانس بمزاجها
لتجد الفتاة العربيه بنفسها تحت ضغوط إجتماعيه شديدة وقاسيه
لتجد روحها غارقه بتحلق ما بين سماء وأرض خاويه فلم تجد
أرض ثابته تحوى خطواتها
وتستقر عليها بقيم إعوجاج ما تبقى من إنكسار وتحطم كيانها
وما طرحته من فكر هو واقع رأيته بحياتنا
سواء الشخصيه المستسلمه لإرضاء مجتمعها أم غيرها ممن لها فكر مستقل وكيان خاص بها
وكلاهما بدوامة حياة قاسيه
حقا الفتاة العربيه مهدور حقها
ولو طرقت أبواب التشريع وحدها بحكمة نزولها فهى كفيله بكثير من مشاكل مجتمعنا
فمن يستمع ومن يجيب لحكمة تشريعها؟
هنا تأتى القضيه...
رشا الغاليه
موفقه للخيروالسعادة دائما
أمتعنى ما بفكركِ الراقى وبحثكِ النير
تحيتى وتقديرى لقلمك
عتاباترك تعليق:
-
[frame="13 98"]أولا أهلا " رشا "
ابدعتِ بالأدب الساخر فاموضوعك ِرائع ذو مخذاً....
والمخذا هنا بمعنى " لامؤاخذا " أو " اكسكيوزمي "بالعنجليزي..
واتحملي يامدام" حمادة "..قصدي "تكت أيزي"
أو" كيب داون كـــول " بليز
فالراجل معه قرش ومريش وهيدفع بقشيش للندل قصدى " النادل " إللي نزل لنسيبكِ العصير " بالشيلمووووووووه علشان يمذمذ ويعيش ويخلصكِ منكِ ويفرفش" ...وجيبة مليان من أكل الحشيش تقوليش ..بعيد عنكِ " بهيم" ماهو " كرشة " منفوخ وكبير ...
من كتر التهليب أو أكل البرسيم...واتعلم الأنجلش فى مزرعة " خنازير "
مش عارف الصحة تايهه عنه فين ..
ما علينا كويس انك هربتِ وضل حيطة ولا ضل " حمادة"
أما ثانيا الفاضلة
"الملاك البرئ
بتقول :-
حقنا نأسف لم وصلت له البنت في المجتمع العربي وكأن البنت حمل ثقيل
على عاتق الاسرة يعطوها الى اول من يخبط على بابها واااااااااااااااااه كمان
لو تعدت سن الزوج الا وهو الثلاثون مصيبه كبيره
انا بقول دا كان زمااان دلوقتى البنت بتجيبة معها البيت وتقول دا " البوى فيرند " وهو ده اللي عايزاه يابااااااابا ..
وإلا هنتحر....وفى الأخر يطلع متجوز عليها تلاته عرفي ...!والعنوسة بقت " موضة " لان الشباب مش لقيه أوضة
لا ارضية اسمنت ولا مرصوفة..!!
مودتى واحترامى.[/frame]اترك تعليق:
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: