تقديري لرد الأستاذ محمد القاضي

ماتزعلش مني أنت غلطان .. كان يجب أن تقطع الشر من أوله .. وتحذف مشاركة الزفت كشه .
عموما هذا قسمك وأنت حر فيه
نصيحتي لك أن تقطع الشر من أول خيوطه ولا تتردد أبدا .

تحياتي لك

[align=center]أخ مصطفى

بعد التحية ،

لماذا تظن بأن المسألة هي في ذاتها شخصية ضد رنا الخطيب ؟

إن من يكتب في المنتديات عليه أن يتوقع مدحا أو ذما أو انتقادا من الآخرين،

ولا مناص من ذلك غير أن يكتب الإنسان لنفسه !

قبل أيام فقط كانت هناك انتقادات للكاتبة رشا عبادة ، وتم اقفال "قهوتها"

ولكنها تفاعلت ايجابيا بردها على الموضوع ففازت باحترام الكل لها ...

وعلى النقيض من ذلك فإنك تجد رنا تشتم ، وتتهكم ، وتغمز وتلمز بمن يحاول

انتقاد مواضيعها وبالتالي صنعت لنفسها صورة سلبية عند البعض لدرجة

أصبحت من الصعوبة أن تـُمحى إلا إذا غيرت رنا من رؤيتها في التعاطي مع

الأمور ...

مع تحياتي

.......[/align]

هذا الذي أنا قدرت عليه من تجميع ونقل مشاكرات عصابة أبو كشة ...وليشوري والناطور ...عامين فيها سبع رجالة معجونين في بعض ويطاردوا رنا من موضوع لموضوع بس لإثارة المشاكل .

الناس والأعضاء قرفوا من سلوك هؤلاء ...دائما رنا رنا رنا ...
شوفولنا حل يا جماعة عيب هذا الصمت ....
أنا راسلتهم في البريد الخاص ، وكتبت مشاركة أهديهم فيها من سعارهم الذي لا يحتمل .

أرجوكم ارجوكم شوفولنا حل ..

تم النقل
آسفين على الإزعاج

أستاذي المبجل إسماعيل الناطور بوركت و وقيت السوء كله !
أشكرك على تعليقك الكريم و تقديرك الكبير لشخصي الصغير.
إن وضع أو إختراع "التسميات" للمسميات فن قائم بذاته و ليس هو من قِبَل الإعتباطية "الصُّدْفية"، إن صح التعبير، و قد ألهمتني بعض الكتابات هنا و هناك التصنيف الجديد الذي اقترحته سابقا و أضيف إليه من حين لآخر لمسة أو تصحيح أو تنقيح إلى أن يكتمل التصور و يتسق الموضوع، لكن هذا لن يتم دون تحفيز أو تشجيع أو نقد بناء يُغني و لا يُلغي.
إن بعض الكتابات ككتابات زميلتنا المبدعة و الأديبة الرائعة رنا خطيب مثلا، كتابات ملهمة و ولادة للأفكار و قد تثير في القاريء النبيه موهبة التجديد فيخترع ما لم يكن يخطر له على بال مما قد يدهش الأغرار فيغضبوا منه أو يعجب الكبار فيرحبوا به، و أنا هنا في هذا المتصفح لزميلتنا المتنوعة الإبداع و الكثيرة الاصطناع لما يسر كثيرا واتتني الفرصة، بعد الدعوة الكريمة التي وجهها لي أخي مصطفى أحمد أبو كشة لتصنيف النص موضوع هذا الحوار الممتع لم أجد بدا من إجابته للتصنيف فقط و ليس للتعليق على النص ذاته.
ومع تحفظي الشديد عن المشاركة بالتعليق على ما تكتبه زميلتنا المبدعة عموما إلا أنني أمسكت قلبي بيد و شجاعتي بيد و قفزت في أتون النار على أمل النجاة و لو بشعرة و المخاطرة بالنفس من أجل الإخوان بطولة و كرم !
لقد حاولتُ تضمين النص الذي كتبتُه نقدا خفيا و لم أجرؤ على التصريح فاكتفيت بالتلميح خشية إثارة حساسية أديبتنا المبدعة في كل شيء، نعم، في كل شيء...
أكتفي الآن بهذا التعليق على أمل العودة إن بقيتُ سالما !
شكرا لك أستاذي المبجل إسماعبل و إلى اللقاء مع براءة أخرى إن شاء الله و في جعبتي الكثير الكثير منها!
دمت بخير و أعزك الله و رعاك، اللهم آمين !

الاستاذ الفاضل اسماعيل الناطور...

ليتك تخرج من حدود النقل للآخرين و تكتب بقلمك يا طيب.. فأنت موسوعة ..

و دام تحزبك

رنا خطيب

الأخ حسين
وأقترح
منصب عميد تطوير المصطلحات
بارك الله فيك مبدعا
فبعد براءتك الأولى[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px solid green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
جمع المخنث السالم !
المخنثين من المثقفين ( المثقفونات !)
جمع المسترجل السالم!
المسترجلات من المثقفات (المثقفاتون!)[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]تأتي براءتك الثانية
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px solid green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]و "الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!![/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
دام عزك ودام فكرك

الأستاذ المبدع و الأديب البارع " حسين ليشوري"

أشكرك على هذه المرور المبدع الذي أغنى الصفحة بما كان ينقصها .

لماذا تخاف من سوء العواقب و تعتبر مرورك الكريم إقحاما..
فهل نحن في معتقل لمصادرة الآراء و التعليقات؟
الصفحة يا طيب صفحتك أضف بها ما لذا و طاب من تعليقاتك ضمن سياق الموضوع.

و أود أن أشكرك على هذه الإضافة الجديدة في حق الأدب الساخر التي كان نصي الناخر المتواضع مصدر إلهام لك لتطرح هذا المسمى الجديد .. و قد غفل عنه ( الأدب الناخر) الكثير الكثير من المتخصصين في هذا المجال.

الأدب الناخر.. ينخر في العقول ليصل إلى لب و جوهر العقل.. تعرف.... النخر هنا أقوى مفعولا من الساخر للوصول إلى الهدف.
فليتهم يتدارسونه المتخصصون و تكون أنت أول من أوجده و بهذا تحصل على براءة اختراع بهذا الشأن..
و لا تبقى هذه المسميات الدخيلة على الساخر مجرد صور أو تطلعات كاتب له وجهة نظر في هذه التقسيمات .

أقتبس : الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!!

لقد أثرت ضحكتي بهذا التوصيف لهذا الأدب الفذ " الناخر"
لأن الأدب بكل مسمياته عبارة عن تشكيل لغوي جمالي و تصوير فني لما يحدث من مواقف على مسرح الحياة. و الأديب البارع هو من يجعل القارئ يقدّر الأدب و أدواته و يحترمه .. و ليس هو متفرغا لتصوير عقد الأديب و أمراضه كما تشير في توصيفك.

لكن من هو الأديب أكيد لست أنا أو أنت أو الكثير.. فللأدب أهله الذين تعهدوه من الصغر مع وجود الموهبة و رعوه و تفرغوا لأداء رسالته الهادفة.. فالأمور ليست عبثا أو صدفة أو قرارا شخصيا في الدخول في مسلك الأدب .

لماذا لم تتطرق لفكرة الموضوع الناخر على حد تسميتك.. و تكلمت عن الألم و الشتات الذي يعيشونه الأخوة العرب بسبب اختلافهم على أمور لا تشبع جوعهم..

أليس ما يحدث الآن في هذه الصفحة مثالا مصغرا لما يحدث على مستوى العرب؟

مختلفون.. مختلفون...
فقط لإرضاء الأنا و لأهداف التحزبات التي لا تريد للخير أن يعم و لا السلام أن يسود..

لماذا نختلف مع بعض لأجل سياسة حكومية لم تجعل من الشعب يوما هدفا لوجوده و مشاركته في صنع قرار مصير بلده؟

لماذا نختلف لصالح أحزاب دينية أو سياسية تجعل من الجسد العربي قنبلة موقوتة جاهزة للانفجار عندما يدق جرس الحرب..

لماذا نختلف لصالح تحزبات و عصابات فردية يأكلها الحقد تريد لأي نجاح أن تدوسه فقط لأن نجاح الأخرين يشكل زعقة تهدد أمنه في عقله.

لماذا كل هذا يحدث لنا نحن العرب؟

هل من مجيب

و في النهاية أستاذي البارع أدعو لك بالسلامة كونك قلت بأنك مسافر..
و بالتوفيق

مع التحيات
رنا خطيب

كيف يتحرش رجال بامرأة !


بكل رحابة صدر، استمعت إلى كلماتك التي خرجت من إحساسك..
و كما قلت لك سابقا و بشكل متكرر أنت لا تتواجد على صفحاتي إلا لهدف و الكل يعرفه..

مع انه يحق لي أنا أطالب بحذف كلامك لأنه خارج عن الموضوع و فكرته ، لكن ليبقى للعرض و المشاهدة .. و خصوصا أنه لا يؤثر علي لا من قريب و لا من بعيد.

لذلك يا شاعر الكلمات
أحترم رأيك فيما تفضلت به.. و يبقى رايك يعبر عن نفسك.. و لا تنسى أن الكلمات تلبس أصحابها..
سلملي على شلتك من خلف الستار

مع التحيات
رنا خطيب

في الأدب "الناخر" !

أشكرك أخي مصطفى على هذه الدعوة لتصنيف نص الأستاذة المبدعة رنا خطيب و إن كنت لا أحبذ الدخول في هذا المطب الذي تدفعني إليه، لكن "تكرم عينك" فكل "سوء" من أجلك يهون، و لذا أمسك قلبي بيدي و أقول طامعا في حفظ الله لي من كل سوء قد يأتيني بسبب إقحامك لي في هذه المغامرة الخطرة و الخطب الوعرو الله يجيب العواقب سليمة، قل :"آمين !"...
إن ما كتبته الأستاذة المبدعة و الأديبة البارعة "رنا خطيب" و هي "الحرف الثائر" في هذا الزمن الحائر يدخل ضمن "الأدب النّاخر" (بالنون إمعانا في ضبط الحروف) و هو "أدب" يقع على "الحدود البينية" بين "الأدب الساخر" و "الأدب الشاخر".
و "الأدب الناخر" هذا يدخل، في تصنيفي الجديد، ضمن الأدب الساخر لكنه أقرب من "الأدب الشاخر" أو "الأدب الفاتر" منه إلى "الأدب الساخر" و هو أدب ناقد إذ أنه "ينخر" في نفسيات المنقودين و يفضح عيوبهم و يحاول التهكم بهم، ليس من أجل التهكم لذاته و إنما قصده الفضح بالنصح !!!
أخي مصطفى الله يسامحك ! لقد أقحمتني فيما لا تعرف عواقبه و أنا هذه الأيام مسالم و هاديء 100/100 فلماذا جرجرتني في هذه المتاهة ؟ هذا من جهة، و من جهة أخرى أشكرك إذ جعلتني "أبتدع" تصنيفا جديدا لم يكن يخطر على بالي إلا بعد دعوتك لي للمشاركة. فكما ترى، أخي مصطفى، فالمشاعر عندي متضادة بين لوم أخوي لطيف و شكر أدبي ظريف، و من الأضداد تتولد "الحروب" !!!
تقبل، يا مصطفى، ودي و وردي من البُليدة، مدينة الورود، في هذا اليوم الربيعي الماطر و أنا سأسافر بعد قليل إلى مدينة أخرى تاريخية أثرية على شاطيء البحر، مدينة تيبازا الأثرية، للقاء طلبتي فيها و التحدث معهم في أصول النحو العربي و مدارسه !
أُدْعُ لي بالتوفيق و بالعودة السالمة لاستئناف هذا الحور الشيق.
فإلى اللقاء في هذا المساء إذا الله شاء !

تحية إليك أخي الأستاذ مصطفى أحمد أبو كشة
أؤيدك تماما في أن هذه السطور لا تنتمي لأي مصنف أدبي ، ولا يغرنك المطبلون وماسحو الجوخ وعلى رأسهم بونيف الذي أعجب كيف يحكم على سطور مهترئة كهذه ويصنفها في خانة الأدب الساخر ؟ كذلك العديد من المسئولين الآن لا يكلفون أنفسهم عناء القراءة للنص وإنما كل تعليقاتهم انحصرت في ( أيتها المبدعة /أيها المبدع نص جميل رائع وغيرها من الكلمات الماسخة التي لا تحمل نقدا ولا قراءات واعية للإفادة)

أستاذي محمد شعبان الموجي

أعذرني فأنا لست بناقد

لكني أيضاً أعذرك إن أدرجتني في خانة (حاقد)

ولكن رأيي أنا (هذا النص لشروط السخرية فاقد)

أين الإبتسامة في تلك الأسماءوالكلمات منها مستلقٍ ومنها راقد

والله ماكنت هنا (في ما قرأت)إلا للجبين عاقد


تحياتي لجورج قرداحي ومليونه (حفاظاً على الوزن سأضع الواقد




((مصطفى أحمد أبو كشة))