أخي مصطفى الشرقاوي، حفظك الله؛
لقد بدأت ملامح المشروع تطل برأسها:
1- ليس المهم أن نجتمع، المهم أن نعرف أين نحن؟؛
2- الفكرة الرائدة هي تأسيس جمعية دولية تابعة للملتقى حتى يكون العمل قانونيا ومؤسسا على تقوى من الله؛
3- لتأسيس العمل الجمعوي لا بد من لقاء تأسيسي بتأطير قانوني داخل كل قطر؛
وآنئذ فقط مرحى بالقاءات على طول السنة، فلا فائدة في الاستعجال، فهل تجد من الجمعيات من تحتضن مشروعا ضخما كهذا، في ظرف الكل يخشى من أي تحرك،ولو ثقافيا ظنا منهم أنه عمل إرهابي، وأتكلم بخاصة عن ظروف التي تحيط بالمغرب حاليا.
المطلوب شيئا من التعقل والرزانة، والكمال والتوفيق بإذن الله.
أخي الشرقاوي: كفى فكرتك فخرا أن تكون حجر الأساس لهذا المشروع الكبير.
دمت في رحمة الله
لقد بدأت ملامح المشروع تطل برأسها:
1- ليس المهم أن نجتمع، المهم أن نعرف أين نحن؟؛
2- الفكرة الرائدة هي تأسيس جمعية دولية تابعة للملتقى حتى يكون العمل قانونيا ومؤسسا على تقوى من الله؛
3- لتأسيس العمل الجمعوي لا بد من لقاء تأسيسي بتأطير قانوني داخل كل قطر؛
وآنئذ فقط مرحى بالقاءات على طول السنة، فلا فائدة في الاستعجال، فهل تجد من الجمعيات من تحتضن مشروعا ضخما كهذا، في ظرف الكل يخشى من أي تحرك،ولو ثقافيا ظنا منهم أنه عمل إرهابي، وأتكلم بخاصة عن ظروف التي تحيط بالمغرب حاليا.
المطلوب شيئا من التعقل والرزانة، والكمال والتوفيق بإذن الله.
أخي الشرقاوي: كفى فكرتك فخرا أن تكون حجر الأساس لهذا المشروع الكبير.
دمت في رحمة الله
اترك تعليق: