¨¨°؛©o.,,.o©؛°¨¨°؛© بوحـ : حرف ملونـ ©؛°¨¨°؛©o.,,.o©؛°¨¨

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غاده بنت تركي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
    [align=center]و لعله احتراقي
    و لعله النزع الساكن بك
    أيها الوريد
    و رياح الصمت المكبوتة
    فى صمت الدماء
    اصمت
    و لا داعى للإنفجار
    فالكبت ـ صدقاً ـ
    لن يولد انفجاراً
    الإنفجار يولد كل طاقات الكبت

    وان انفجرنا ماذا سيكون : سألت ؟

    سنصبح لقمة سائغة لعقارب الساعة
    و ثوانى الصمت
    اللعينة
    أتقناه حتى صار
    لغةً و حرفاً[/align]





    هاأنذا أغادرني إليكَ
    مُجرد مساءٌ آخر يئنـُ ضَجراً
    لا زالـ هُناكَ ثَمة جُنونـ
    ينتظِر مَخاضـ الحُضور

    شكراً محمد
    لروحكَ الالقـ

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
    أنا حرفٌ من نور
    أنا ابتسامة الصباح لعينيك

    أنا عطرُ ورودك التي تأبى الذبول

    وصدى نبض قلبك

    لوِّني حروفك بألوان الربيع

    و ارسمي لها براعم للحب

    دعيها في أكمامها

    سأسقيها من رحيق محبتي

    و انتظري الشروق



    في خاطري غَصة
    لكنني أصبحت أدركـ كم أن عُمر الـوردِ
    قصيــــــر
    أجدني وبقوة
    أحلقـ كطيرٍ في سماء الشعور
    ولكنـ بدونـ أجنـحة



    سيدي الرائع والشاعر الأجمل
    حضوركَ غَمرني بكلِ ألوان الحُبور
    جعلني أحلقـ كفراشة مِنـ نور
    كلماتكَ دوماً تُعّبر عن روحكَـ النقية
    صباحي بحضوركَ أزهر ،

    كل تقديري وأمتناني ،

    اترك تعليق:


  • خالدالبار
    رد
    [align=center]
    نقطة المْ انتنشرت
    في جميعي

    اكابر لا استطيع
    اصبر وكيف للصبر
    طريقا
    ويكفيه ذالعمر صداً
    رافضا كل انواع الجموح
    هناك ..هناك في اللا وعي
    حيث انا تنتظرني
    فأين ذلك مني
    ان كنت انت ِ
    فمن
    اكون انا

    ***
    كان هنا
    [/align]

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    كيف لا أقلق عليك وهاأنذا أراك تتفجرين بركان من لغة اللاشعور . تستمدين الموت لجسد كان هو الوطن وكل انتماءاتي له بلا حدود . وكيف لي لا أقلق على تلك الدموع التي تهطل من كبد سماء أسبح فيها حينما أجد وحش الضياع يريد أن يبتلعني ، وكيف لا أتوجس خوفاً من تلك الدموع التي تروي لي طرق العودة حتى تورق شجرة اللقاء . لا أدري كيف تحولتِ إلى صنم جاثم برؤوس أزقة مدن الموت . هل هو رحيلي أودى بك أن تتحولي إلى كتل إسفلتية يمتلئ جوفها بهذا الكم الهائل من الشعور ....؟ حيث أودى بك أن تتحدثي بلغة هسترية قد استباحت طوعي ونالت من مكامن الوجدان ، أم هي الأيام كانت لها سطوة في تحويل تلك المجاري إلى أن تشق فيافي محيط التحجر . سأنتظر في طريق عودتي هناك عند محطة بلا لقاء ، أترقب الموت المنسكب على شجيرات أحياء مدينة عشقي ، ما عاد لصفق الكف بالكف من جدوى ، ولا عاد سفك الدموع يبعث نبض الحياة في أوردة اللامستحيل ، ولا عادت تلك صحراءك القاحلة تنتمي إلى وطن موتي ، ما كان علي إلا أن أغادر الجفاف المنحدر في أودية بؤسك ، أشد على أزر الانطواء الجاثم في تخوم وحشة غربتي ، فركبت سفن الموت المنحدر في محيطات الضنى ، أكابد الأسى المنبعث من غيوم البؤس والوهن ، لا أخفيك أمراً ، سأمتطي أكتاف الردى وأطوي الليل وأبسط لك بساط الحنين وأنحدر سيل بأودية الشوق إلى حيث أنت . فترقبي حادي العيس وأسراب النوارس حين العودة من هجرتها ، هذا ما قلته فعليك بالصبر والانتظار على ضفاف الموت إلى حين عودتي
    طائر الفرات

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    [align=center]و لعله احتراقي
    و لعله النزع الساكن بك
    أيها الوريد
    و رياح الصمت المكبوتة
    فى صمت الدماء
    اصمت
    و لا داعى للإنفجار
    فالكبت ـ صدقاً ـ
    لن يولد انفجاراً
    الإنفجار يولد كل طاقات الكبت

    وان انفجرنا ماذا سيكون : سألت ؟

    سنصبح لقمة سائغة لعقارب الساعة
    و ثوانى الصمت
    اللعينة
    أتقناه حتى صار
    لغةً و حرفاً
    [/align]

    اترك تعليق:


  • أنا حرفٌ من نور
    أنا ابتسامة الصباح لعينيك

    أنا عطرُ ورودك التي تأبى الذبول

    وصدى نبض قلبك

    لوِّني حروفك بألوان الربيع

    و ارسمي لها براعم للحب

    دعيها في أكمامها

    سأسقيها من رحيق محبتي

    و انتظري الشروق

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    لا شيء يهمـ .. ،
    التعديل الأخير تم بواسطة غاده بنت تركي; الساعة 10-12-2009, 19:20.

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    و
    لا زال الحرف : يتنفس

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد





    لم ثم لم ، وأخيراً لم ؟
    يا لهذا الخيالـ الذي يمر أمامي
    كانه إنسلالـ الاماني من مساحاتِ حُلمي
    إن دربـ المحبة شوكـٌ وثلجـ
    وأحلامُنا تعبتـ خُطاها والمَدى بعيد
    منـ ثنايا الامل للقلبـ تنطلقـ الاسئلة
    تشتعلُ أصدائها المُتعبة
    تتهدلُ أهدابها المُنهكة

    ولازالَ عُمقـ السؤالـ يُلحـ ؟
    من تُرى يملكُ الحَقـ ؟؟
    من مِنا يكسرُ القَيد والاسورة ؟
    من مِنا يملـكُـ القوة في وجة العاصفة ؟
    من يستطيعُ الصمود شامخاً والقلب يغرقُ في البكاء
    والروح تذوي بين أضلعه ؟

    سلامي للحرف حينـ حنيـنـ ،،،

    غاده

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    هلا بليالي
    هلا بالرقة والشفافية
    كل الشكر للطفكَ
    وعذوبة ما اهديتني

    مودتي ,

    اترك تعليق:


  • ليالي محمد
    رد
    رائع بوحك حبيبتي
    وهمسك اروع بمشاعر رائعة وكلمات قوية مميزة
    تحية لكِ

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد

    هُنَاكَـ البَعضُ مِمن ُصُبِغوا بِطيِنِـ الخُبثِ
    تَركتَهُم يَعبَثونَ هُناكَ
    وحَينَ أتَيِتُ إليكَ كَانَ كُلَ شَيءٍ مِنكَ نَافِراً
    بِالشُموخ ورائِحةُ القِمَم
    إستَفَزَهم ذلِكَ العُشبِ البَري مِن قِمَمِ
    السِمو حِينَما نَفَضتُه عَن ثَوبِكَ عَلهُ يَغسِلُ
    شَيئاً مِن خُبثٍ كَسا
    صَحراء نُفوسِهم
    واحسَستُ بِالفَخرِ بكِ اكثر حِينَ قُلت لي
    أتُراكِ تَرغَبينَ بِالوقوفِ مَعهم في تِلكَ الزَاويةِ المُظلِمة ليِمنَحوكِ
    ظلامَ الصِدق المُزيف
    المَمزوجِ بِرائِحةِ الهَزيمة وطعمِ الخُبثِ المَرير
    وأغاني القَاعِ النَتنِة ؟
    حِينها أدركتُ وبِشِدة انَـ الحُروفَ
    تَموتُ حِينَ تُقال كَما يُقال
    لكِنَ الحَرف يُزهِرُ مِنكَ وبَينَ يَديكَ
    يُصبِحُ قَوافِلَ رَوعة وقَبائِلَ فَخر



    هنا للرَد طَعمٌ آخر , وحَنينٌ آخر , ومَعنىً آخر
    لذا أبحِر مَعي بَينَ ثَنايا النِقاط
    ليَنتَشي الحَرف وتَثَملُ اللَحظاتـ



    غاده
    التعديل الأخير تم بواسطة غاده بنت تركي; الساعة 23-10-2009, 18:37.

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    الاخ احمد اهلا بكَ
    الغبطة حيث يتكأ ِسنُ قلمكَ

    هلا بكَ وكل الشكر
    وبإنتظار هطولكَ ,

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    الاخ الكريم خالد
    كل الشكر لهذا الحقل من البنفسج الذي اهديتني

    تقديري ,

    اترك تعليق:


  • أحمدالمنتشري
    رد
    هنا لأسجل حضوري فقط

    ولي عودة ايها الغادة

    حتى افيق من غفوتي


    دمتي بسعادة

    اخوك

    احمد المنتشري

    اترك تعليق:

يعمل...
X