وردة الحياة /ق ق ج لـــ حمــــزة نـــــادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ركاد حسن خليل
    رد
    لو نسي الطين......
    لو يعلم الناس ماذا ينتظرهم غدا..
    لو ندري المسافة بين آخر لحظة حياة..وأول لحظة موت
    لما استكبر أو تجبـّر أحد

    تحية وتقدير
    ركاد

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آداب عبد الهادي مشاهدة المشاركة
    القاص المبدع حمزة نادي المحترم
    في هذه القصة القصيرة جداً،أجدت وأوجزت،نعم سيدي هذه هي الحياة،تأتي وتذهب في غفلة منا.
    قصة راقية قدمتها لنا بأسلوب راق وكلمة واضحة ومفهومة.
    شكراً لك .ودمت مبدعا متألقاً
    شكرا للاستاذة والمبدعة آداب عبد الهادي ، على هذا الاطراء..

    سعيد جدا بتعقيبك الذي أفتخر به، واضعه تاجا فوق رأسي..

    تقبل تحيات أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • آداب عبد الهادي
    رد
    القاص المبدع حمزة نادي المحترم
    في هذه القصة القصيرة جداً،أجدت وأوجزت،نعم سيدي هذه هي الحياة،تأتي وتذهب في غفلة منا.
    قصة راقية قدمتها لنا بأسلوب راق وكلمة واضحة ومفهومة.
    شكراً لك .ودمت مبدعا متألقاً

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
    هي وردة الحياة للحياة
    وما بعد الحياة لا ورد فيه
    نصك يحمل دلالات جميلة غير الموت الحقيقي فهناك موت القلب وموت الحب وموت الشعور

    تحيتي لك سيد حمزة
    أريد أن أقف عندك أيتها الشاعرة الكريمة

    فأني أراك قد توصلت الى مفاتيح هذه القصة، وكما قلت تموت القلوب .. ويموت الشعور.. ويموت الحب

    أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
    الغالي حمزه نادي
    الكاتب بنبض ثائر
    لم اشا ان اكون عاديا معها لانها غير عاديه وضعتها في عيوني واغمضت عليهما بحب ابوي - فقالت لي انا تغيرت - وانا لم اتغير لازلت غير عادي
    ----------
    عزيزي
    ضعها في قلبك واساله وهو دليلك فلا تخذله
    دمت سالما منعما وغانما مكرما
    كم هو جميل حضور بيننا أيها الأب الحنون

    تقبل تحياتي الحارة

    أخوكم حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
    وهل نأمن من سهم الموت والرحيل
    تقبل مروري المتواضع
    بكل تأكيد نحن نسير اليه...

    أشكرك على المرور أختي خلود

    أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
    أستاذ حمزة

    قصة شفافة ولغة سليمة،فكرة مترابطة،جاءت بعنوان يجلب القراء تخالها قصة رومانسية تقف في الأخيرلتردد كقارئ:
    ما أجمله من تشبيه وما أحزنها من نهاية!

    تحياتي
    حضورك أختي بهي، وكلامك نقي ، ندي.. وكرمك من كرم أهلنا في المغرب

    تحيتي لك أختي نعيمة

    أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    هي الحياة تأخذنا بدوراتها المتلاحقة
    ما يهم ان تخلد ضوع الوردة
    تحية وتقدير لنص بعبق الورود استاذ حمزة

    الأستاذة مها

    مرور جميل جمال الورود، وأثر عميق تركته أنامل من ذهب..

    لك كل الود والإحترام

    أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • د.مازن صافي
    رد
    الأخ حمزة نادي

    قطرات الندى إعلان الفجر عناقه لجمال الزهر والورد .. تبتهج الأوراق بندى الفجر .. تتألق وتتراقص .. لكنها لا تموت إن اختفت القطرات .. لذلك فموت جمال الجسد لا يكون النهاية .. فهناك جوهر الروح التي تبقى ، وبل تبقى بعد فناء الجسد ..

    قصة راقية وجميلة ،،

    اترك تعليق:


  • نجلاء الرسول
    رد
    هي وردة الحياة للحياة
    وما بعد الحياة لا ورد فيه
    نصك يحمل دلالات جميلة غير الموت الحقيقي فهناك موت القلب وموت الحب وموت الشعور

    تحيتي لك سيد حمزة

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    الغالي حمزه نادي
    الكاتب بنبض ثائر
    لم اشا ان اكون عاديا معها لانها غير عاديه وضعتها في عيوني واغمضت عليهما بحب ابوي - فقالت لي انا تغيرت - وانا لم اتغير لازلت غير عادي
    ----------
    عزيزي
    ضعها في قلبك واساله وهو دليلك فلا تخذله
    دمت سالما منعما وغانما مكرما

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    وهل نأمن من سهم الموت والرحيل
    تقبل مروري المتواضع

    اترك تعليق:


  • أستاذ حمزة

    قصة شفافة ولغة سليمة،فكرة مترابطة،جاءت بعنوان يجلب القراء تخالها قصة رومانسية تقف في الأخيرلتردد كقارئ:
    ما أجمله من تشبيه وما أحزنها من نهاية!

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حمزة نادي مشاهدة المشاركة
    وردة الحياة






    كانت علامات الجمال، والصفاء تعلو تقاسيم وجهها الملائكي، يعلو ثغرها الباسم مسحة من مسحات الرضى.. غير أن آخر قطرات الندى تبخرات مع اشراقة شمس الضحى.. ظنت أنها لحظة صيف عابرة.. لكن ريح الجنوب العاتية أخرجت منها آخر الزفرات..


    الأستاذ/ حمزة نادي
    هي الحياة تأخذنا بدوراتها المتلاحقة
    ما يهم ان تخلد ضوع الوردة
    تحية وتقدير لنص بعبق الورود استاذ حمزة

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
    [align=center]كنت أرق من "رحم الحياة " على" جنين قسوتها"
    وأنت تشبهها بالوردة يا أخي
    أهي جميلة حقاً إلى هذا الحد!؟
    بعض الذبول أمنية لا تدركها زهور وضعها حظها السيىء تحت أقدام لا تسمع ولا ترى
    كنت جميلاً وأنت تخطف من "كبد" الإنسان لحظات"صفاءه ورضاه
    ثم تعيده لموضعه الأصلي بالنهاية
    وكأنك ترافقه وهو يسلم أمانته يقدم قدم ويؤخر أخرى خشية ذنوب يدرك أنها ستدهسه
    مشكور على شوكة قصتك التي غرست بضمائرنا وليتنا نعتبر
    تحياتي يا "سيت اللواء"
    [/align]
    كم الحياة جميلة.. نرسمها بألوان الفرح، لتتطاير في سمائها ألوان الطيف

    الأخت الغالية/ رشا عبادة

    كثير من الناس يحسبون أنفسهم أحياء ولكن هم أموات لا يذكرون

    وكم من قلب انتعش بحب انسان.. وفي لحظة ضعف انكسر ذلك القلب و خرجت منه آخر زفرات المحبة..

    تحية بنفسجية لك أيتها الأخت الساخرة

    أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:

يعمل...
X