تويت
كلمة إحساس
ليت شعري مكتوب على ورقة
لما كان أحدا نال مني غضبا
ليت خواطري كانت مقروءة
لما كان أحدا نال مني عجبا
ما تمنيت أن يموت قلمي برهة
لما كان أحدا يشتمني رغبا
ما تمنيت أن يذوق عسلي عنوة
و تمنيت أن أكون خليلاً سبيلا
ما من أحد و قرأ ما يكتبه قلمي
بفهمه و تعقله يبث لي جنوني
سقيت العقول ماءا عذبا مني
و بقيت الألسن تلهث جذوري
طالت الأيام بجروحي و كنت سبيلا
و لا زلت سبيلا لأقرب الناس مني
بعدت الأيام منالي فأحسست بالإهمال
و ضاع وصالي ... فسألت الناس عني ...
فلم أرى جوابا يفرحني غير الذي في قلبي
و جلست بين نفسي فاحترت في أمري
هل أعود و أمسك القلم و انثر ما بخاطري
أم أسكت و أعتزل حتى من نفسي
هذا هو إحساسي ... و يمكن يكون غير هذا
فربما أكون أو لا أكون ... فهذه هي حياتي
ليت شعري مكتوب على ورقة
لما كان أحدا نال مني غضبا
ليت خواطري كانت مقروءة
لما كان أحدا نال مني عجبا
ما تمنيت أن يموت قلمي برهة
لما كان أحدا يشتمني رغبا
ما تمنيت أن يذوق عسلي عنوة
و تمنيت أن أكون خليلاً سبيلا
ما من أحد و قرأ ما يكتبه قلمي
بفهمه و تعقله يبث لي جنوني
سقيت العقول ماءا عذبا مني
و بقيت الألسن تلهث جذوري
طالت الأيام بجروحي و كنت سبيلا
و لا زلت سبيلا لأقرب الناس مني
بعدت الأيام منالي فأحسست بالإهمال
و ضاع وصالي ... فسألت الناس عني ...
فلم أرى جوابا يفرحني غير الذي في قلبي
و جلست بين نفسي فاحترت في أمري
هل أعود و أمسك القلم و انثر ما بخاطري
أم أسكت و أعتزل حتى من نفسي
هذا هو إحساسي ... و يمكن يكون غير هذا
فربما أكون أو لا أكون ... فهذه هي حياتي