ماء الوقت ( إلى هذا الذى يشبهنى )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
    الأستاذ ربيع تحية طيبة
    نص يحمل شاعرية القصة القصيرة جدا وهو الفن الذي يمنح هذا اللون امتيازا عن ان يكون مجرد اقصوصة ان جاز التعبير ونموذج يتمثل فيه مقولة ان تكون كل كلمة في القصة القصيرة جدا مكانها
    الف تحية للأبداع
    رؤية سامقة لمبدع مدهش

    سررت بحضورك بين الصخرتين و معانقة هذا النورس

    محبتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    قالت لي مرة قلبك من حجر
    لم أقل لها مرة أني أحضن صخرة
    لأني مثل صخرتيك
    لا أوي إلا إلى صخور
    لا لأبكي بل لعلي دمعي أحدث لينا في الصخر


    تحية خالصة
    دعنى أشيد برؤيتك معاذ .. مبدع سيدى
    ربما بالفعل أحدث لينا فى الصخر
    و ليس قلبها المتهاوى بقائمة أسماء لا يعلمها إلا الله
    هكذا ربما رأى .. رأى قائمة فآثر الموت
    و لها أن تتخير ما تشاء و لكن بعد انهيارهم تحت قدميها !!
    ربما فى الحديث حديث لم نقله
    و دائما يحدث !!

    محبتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    ====================

    ** المبدع الاديب ربيع..........

    رأى الحقيقة التى قهرته حد الموت او حد الانتحار..هكذا حكت عنه الاسطورة بعد قرن من الزمان.. لكنها كانت صادقة .

    تحايا عبقة .....................
    الله على رؤيتك زياد
    سعيد بها حد السماء

    محبتى أيها الرائع

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
    حين قبل النورس


    ثغر الماء ، تراجع وحلق ،
    يالها من بداية ..رائعة المعنى والصور
    ثم عاد وأغرق وجهه ،
    وابتعد إلى الشاطىء بقوة جنونية .
    كرّ وفرّ وتتلجلج حلم
    ((احتضن صخرة ،
    وضم جناحيه لوجهه ،
    ليخفى دمعاته النازفة ،))
    ومااااااااأروعها من بلاغة ألم وتصوير
    ثم تهاوى بين صخرتين ،
    نام قرنا.. وفى عينيه كانت ظلال لحكايات لم يكن طرفا فيها !!


    __________________
    وخاتمة كأسطورة من الروايات
    لاأدري ماذا شعرت بها كغيبوبة كمّ من الحيوات منذ المئات وكأني عشتها

    المبدع ربيع
    النورس الجميل
    تحياتي العميقة لك أستاذي
    ولروحك الصاخبة ..الأكثر من ربيع

    ميساء العباس
    صدقينى ميساء الرائعة
    أنا مثلك .. أنتمى إلى روح العائلة و لا أقايضها إلا
    بدمى .. و قد نزفت كثيرا هناك حين غادرت
    و لست مستعدا الآن لنزف جديد
    هنا عائلتى .. و عائلتك .. سوف نرسى انتماء هنا
    لكل الأسماء التى تأتى و تنضم إلى العائلة .. تأكدى أن هنا
    الكثير من المخلصين و إن لم يحدثوا نوعا من الزعامات بدكتاتوريتها
    و لعبها على حبال المشاعر و العواطف لحصد الأوسمة والتأييد
    و هذا شأن الحواة و المتلاعبين بالعقول !!

    شكرا لمرورك ميساء
    و هذا الفيض المدهش

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    ودائما نتعلم منكم
    أستاذ ربيع وزملائنا هنا في ملتقى القصة القصيرة جدا
    مبدعون في كتابة النصوص
    وفي الردود

    فوزي بيترو
    [/align]
    دكتور فوزى .. أخجلتنى صديقى
    فجماعتنا هنا ، مؤسسة على الحب و تبادل المعرفة
    و التعلم بالتفاعل مع الأعمال
    فالعملية متبادلة و بكافة اتجاهاتها
    و لله الحمد أجد التنوع و الابهار
    و لا أحد يقلد أحد ، رغم التقارب
    و أظن أن هذا هو الغنى بعينه
    حين لا يكون الكاتب إلا نفسه !!


    محبتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
    نص جميل للغاية
    حيرني العنوان
    كل الحب لك والتقدير مالك قلوبنا الحزين !
    لا عاش و لا كان من يحيرك رائعنا الجميل !!
    سررت بحضورك أستاذى
    وربما حيرنى أكثر تداعى الحدث

    محبتى

    اترك تعليق:


  • فؤاد الكناني
    رد
    الأستاذ ربيع تحية طيبة
    نص يحمل شاعرية القصة القصيرة جدا وهو الفن الذي يمنح هذا اللون امتيازا عن ان يكون مجرد اقصوصة ان جاز التعبير ونموذج يتمثل فيه مقولة ان تكون كل كلمة في القصة القصيرة جدا مكانها
    الف تحية للأبداع

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    قالت لي مرة قلبك من حجر
    لم أقل لها مرة أني أحضن صخرة
    لأني مثل صخرتيك
    لا أوي إلا إلى صخور
    لا لأبكي بل لعلي دمعي أحدث لينا في الصخر


    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    حين قبل النورس
    ثغر الماء ، تراجع وحلق ،
    ثم عاد وأغرق وجهه ،
    وابتعد إلى الشاطىء بقوة جنونية .
    احتضن صخرة ،
    وضم جناحيه لوجهه ،
    ليخفى دمعاته النازفة ،
    ثم تهاوى بين صخرتين ،
    نام قرنا.. وفى عينيه كانت ظلال لحكايات لم يكن طرفا فيها !!
    ====================

    ** المبدع الاديب ربيع..........

    رأى الحقيقة التى قهرته حد الموت او حد الانتحار..هكذا حكت عنه الاسطورة بعد قرن من الزمان.. لكنها كانت صادقة .

    تحايا عبقة .....................

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    حين قبل النورس
    ثغر الماء ، تراجع وحلق ،
    يالها من بداية ..رائعة المعنى والصور
    ثم عاد وأغرق وجهه ،
    وابتعد إلى الشاطىء بقوة جنونية .
    كرّ وفرّ وتتلجلج حلم
    ((احتضن صخرة ،
    وضم جناحيه لوجهه ،
    ليخفى دمعاته النازفة ،))
    ومااااااااأروعها من بلاغة ألم وتصوير
    ثم تهاوى بين صخرتين ،
    نام قرنا.. وفى عينيه كانت ظلال لحكايات لم يكن طرفا فيها !!


    __________________
    وخاتمة كأسطورة من الروايات
    لاأدري ماذا شعرت بها كغيبوبة كمّ من الحيوات منذ المئات وكأني عشتها

    المبدع ربيع
    النورس الجميل
    تحياتي العميقة لك أستاذي
    ولروحك الصاخبة ..الأكثر من ربيع

    ميساء العباس

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    [align=center]
    ودائما نتعلم منكم
    أستاذ ربيع وزملائنا هنا في ملتقى القصة القصيرة جدا
    مبدعون في كتابة النصوص
    وفي الردود

    فوزي بيترو
    [/align]

    اترك تعليق:


  • حسن الشحرة
    رد
    نص جميل للغاية
    حيرني العنوان
    كل الحب لك والتقدير مالك قلوبنا الحزين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    كاتبنا الألق الكاتب الأديب الأريب/ ربيع




    ولأنني من عشاق النورس أجد نفسي محلقة معه

    حين ماء الحياة والحب مر أمامه وهو سعيد يطير بالبحر

    يحلق ويصدح ثم حان الوقت

    فكان لزاما أن يعود للصخر حاملا ذكريات

    أصوات وحديث من بقايا حنين كان بينهما


    سيدي الكاتب الرائع

    متعة حين تكتب أشعر بها فأنت معلمنا وأستاذنا

    تساؤل سيدي

    من أين تأتي بروح الجمال هكذا ( مزحة )

    سيدي الفاضل

    لوجمعت الورود كلها ما منعت عطر حروفك


    لروحك البيلسان ولقلبك كل الود




    احترامي
    سمبة الألفى .. أديبتنا الغالية
    يانورسة القص الجميل
    كانت زهرة البنفسج ، هى مرشدى إلى السواحل البعيدة
    بعد رحلة فى الماء ، على أعبر البحر على خفقان قلب
    و هديل جناح طائر .. فأبصرت فيها للنوارس قداسة
    وقلوب هائمة !!

    خالص احترامى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
    الأخ الربيع .
    مات حزناً وألماً وقهْراً ، من حكايات الآخَرين التي انعكسَتْ على مقلتيْه قبل حدوثها .
    نص يحلّق نورساً .
    أبو توفيق يحيّيك .
    أبا توفيق الجميل ، كثيرا ما تكون رؤيتك صائبة ،
    و أنت هنا فى قلب الحدث تستجلى وتسبر أمر الكلام

    سررت بما أتى هنا

    محبتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    استمتعت استمتعت كثيرا بجمال الصّورة وما تضّمنته من رمزعميق
    استمرأت حركات النّورس التي "تشبهني أنا " .بنيت النّص على المجاز وولّدت ثنائيّات جميلة: الظّاهر والباطن والمجاز والحقيقة .
    بين عالم الطّير وعالم الإنسان قصّة مشتركة
    إحساس مرهف تعيشه النّفس التي تبحث عن الجمال جمال الرّوح وسط صخب العرض الزّائل.
    عبّرت بمرارة عن الإحساس بالوحدة الذي حاصر النّورس فجعله يعانق الصّخرة.
    استعذبت فعلا صور النّص"حين قبّل النّورس ثغر الماء تراجع وحلّق"
    بورك قلمك
    و بوركت أختى الغالية نادية
    سررت بتواجدك هنا .. وهذا الحديث الذى لم يأت من فراغ
    بل جاء كاشفا من تكون نادية البرينى .. تلك التى تحترم أدواتها
    جيدا ، و تعى أمر الفن .. تجليه و إخفاقه !!

    ممنون نادية كنت رائعة

    اترك تعليق:

يعمل...
X