تويت
ننهزم كثيرا أمام الشر ، نقع فى الاخطاء كثيرا ، نتعثر فى الوصول للطريق الصحيح كثيرا ............... نذل ، نقهر ، نبكى ، نحزن ، نيأس .
كل هذا نمر به ، لكن لابد وان نقوم من كبوتنا مرة أخرى ، ليس لنا ، بل لنصرة الاسلام .
نحن بشر والطبيعى اننا خطاءون ، ليس بهذا جديد ، كما طبيعى ان نجاهد ، ان نأوح ، ان نعافر
ان نهزم ما ليس فى طبيعتنا ونلفظ كل ما ليس على فطرتنا ........ الانسان خلق نقى وطاهر ونظيف بدون اخطاء او دانس ....... لابد وان يرجع لفطرته التى خلق عليها مرة أخرى .
ليس عار عليك ان تخطىء ، بل العار عليك أن تستمر فى ذاك الخطأ .
ليس عار عليك ان تخطىء ، بل عار عليك أن لا تعترف بذاك الخطأ .
ان كنت مسلم كن قدوة .......... ان كنت مسلم أنصر الاسلام ........ خذ حقه قبل حقك .
ان كنت مسلم وأخطئت لم يحسب الخطأ عليك فقط ، بل يحسب على الاسلام .
ان كنت مسلم وأخطئت ، لم تخطىء فى حق نفسك فقط ، بل أخطئت فى حق أسلامك .
نصرخ ونقول : أين الخير ؟ أين الاسلام ؟ أين الزمن الجميل ؟ أين الصواب ؟ أين الطريق ؟
بداخلك كل هذا ، عليك ان تخرجه لينتصر ، عليك ان تعطيه حقه ، عليك ان تظهره للنور .
فالخير لم يندثر ، والطريق لم يختفى ، فالاسلام بخير ، لان الاصالة فينا ، والصواب واضح وجليل
لكنه يريد ان نساعده لينتصر ، يريد ان نختاره ونرفض الشر ، نرفض الظلمة ، نرفض الدنو
ان الله يحب التوابين ، يحب الانسان الذى يتوب اليه ويعترف بذنبه ، يحب المؤمن القوى
الذى بيده ينصر الاسلام ويقول للشر لا ....... يقول للشيطان لا أتبعك ، بل أتبع الخير الذى خلقت عليه ..... يقول للشيطان انا الانسان الذى للرجوع لى سبيل ، عكسك أنت ، لا رجوع لك ، فأنت فى طريقك الى يوم الدين من المنظرين ....... أما أنا فلى التوبة كما لى رب رحيم يغفر لى ويهدين
ان تخطىء هذا طبيعى لانك بشر ....... لكن ان تقبع به طويلا ، ليس هذا من طبيعة البشر
من طبيعتنا ان نعود لفطرتنا ، ان نلفظ كل ما هو ضال ، لسنا خفافيش تعيش فى الظلمة بل نحن خليفة الله فى الارض ، فعلينا ان نعيش فى النور .
لا تيأس من أخطاءك ، لا ترضى بالوحل لان يكون نصيبك ، لا ترضى بالشر ان يكون سبيلك
قم أيها المسلم من جديد ، توقف عن الضلال ، أقلع عنه ، نفض عنك ذنوبك ، وبدلها بالحسنات
أطفىء نار الخطيئة ، بالتوبة ومجاهدة النفس الامارة بالسوء ....... أثبت لشيطانك انك انسان ، يخطىء لكنه يتوب ، ليرجع سريعا الى ربه راجيا مغفرته ، طمعا فى رحمته .
لا تيأس أيها المسلم من ذنوبك ، لا تيأس من أخطاءك العديدة والمتكررة ، فالتوبة أيضا تتكرر ، لا تيأس من ضعفك ووقوعك فى فخ أبليس ......... لا تيأس من رحمة ربك ، وتكفر، فربك كريم وعليم ، وجعل لك التوبة وفتح الباب على مصرعيه ، ليدخله التوابين .
أستعن بالله وتوب اليه ، أستعن بالله وجاهد شيطانك
أستعن بالله وبدل خطيئتك بحسنات ، أستعن بالله وأنصر الاسلام بداخلك ، أنصره ليشهد لك يوم الدين بانك من ناصريه ، حارب تلك الخطيئة فى معقلها ، لتنقذ أخوانك من الوقوع فيها ، لا تخرج وحدك من الضلال ، بل ساعد غيرك على النجاة مثلك ، كذلك تبدل سيئاتك لحسنات .
ذاك هو المؤمن القوى ، الذى يتوب الى الله ويختار طريقه الى الجنة ، ويجاهد الشر ويعين أخاه ليأخذ بيده الى التوبة ........... تذكر! ان الجنة من غير ناس لا تنداس ..... ولا يستحق ان يولد من عاش لنفسه .
بل عمر الارض وأنشر السلام ، وأنصر الاسلام ، لينصرك المولى عز وجل بالدنيا والاخرة ويتخذك من جنوده بالارض ......... ألا تريد ان تكون من جنوده ؟ اذا كن قدوة ايها المسلم وأنصر الاسلام .
كل هذا نمر به ، لكن لابد وان نقوم من كبوتنا مرة أخرى ، ليس لنا ، بل لنصرة الاسلام .
نحن بشر والطبيعى اننا خطاءون ، ليس بهذا جديد ، كما طبيعى ان نجاهد ، ان نأوح ، ان نعافر
ان نهزم ما ليس فى طبيعتنا ونلفظ كل ما ليس على فطرتنا ........ الانسان خلق نقى وطاهر ونظيف بدون اخطاء او دانس ....... لابد وان يرجع لفطرته التى خلق عليها مرة أخرى .
ليس عار عليك ان تخطىء ، بل العار عليك أن تستمر فى ذاك الخطأ .
ليس عار عليك ان تخطىء ، بل عار عليك أن لا تعترف بذاك الخطأ .
ان كنت مسلم كن قدوة .......... ان كنت مسلم أنصر الاسلام ........ خذ حقه قبل حقك .
ان كنت مسلم وأخطئت لم يحسب الخطأ عليك فقط ، بل يحسب على الاسلام .
ان كنت مسلم وأخطئت ، لم تخطىء فى حق نفسك فقط ، بل أخطئت فى حق أسلامك .
نصرخ ونقول : أين الخير ؟ أين الاسلام ؟ أين الزمن الجميل ؟ أين الصواب ؟ أين الطريق ؟
بداخلك كل هذا ، عليك ان تخرجه لينتصر ، عليك ان تعطيه حقه ، عليك ان تظهره للنور .
فالخير لم يندثر ، والطريق لم يختفى ، فالاسلام بخير ، لان الاصالة فينا ، والصواب واضح وجليل
لكنه يريد ان نساعده لينتصر ، يريد ان نختاره ونرفض الشر ، نرفض الظلمة ، نرفض الدنو
ان الله يحب التوابين ، يحب الانسان الذى يتوب اليه ويعترف بذنبه ، يحب المؤمن القوى
الذى بيده ينصر الاسلام ويقول للشر لا ....... يقول للشيطان لا أتبعك ، بل أتبع الخير الذى خلقت عليه ..... يقول للشيطان انا الانسان الذى للرجوع لى سبيل ، عكسك أنت ، لا رجوع لك ، فأنت فى طريقك الى يوم الدين من المنظرين ....... أما أنا فلى التوبة كما لى رب رحيم يغفر لى ويهدين
ان تخطىء هذا طبيعى لانك بشر ....... لكن ان تقبع به طويلا ، ليس هذا من طبيعة البشر
من طبيعتنا ان نعود لفطرتنا ، ان نلفظ كل ما هو ضال ، لسنا خفافيش تعيش فى الظلمة بل نحن خليفة الله فى الارض ، فعلينا ان نعيش فى النور .
لا تيأس من أخطاءك ، لا ترضى بالوحل لان يكون نصيبك ، لا ترضى بالشر ان يكون سبيلك
قم أيها المسلم من جديد ، توقف عن الضلال ، أقلع عنه ، نفض عنك ذنوبك ، وبدلها بالحسنات
أطفىء نار الخطيئة ، بالتوبة ومجاهدة النفس الامارة بالسوء ....... أثبت لشيطانك انك انسان ، يخطىء لكنه يتوب ، ليرجع سريعا الى ربه راجيا مغفرته ، طمعا فى رحمته .
لا تيأس أيها المسلم من ذنوبك ، لا تيأس من أخطاءك العديدة والمتكررة ، فالتوبة أيضا تتكرر ، لا تيأس من ضعفك ووقوعك فى فخ أبليس ......... لا تيأس من رحمة ربك ، وتكفر، فربك كريم وعليم ، وجعل لك التوبة وفتح الباب على مصرعيه ، ليدخله التوابين .
أستعن بالله وتوب اليه ، أستعن بالله وجاهد شيطانك
أستعن بالله وبدل خطيئتك بحسنات ، أستعن بالله وأنصر الاسلام بداخلك ، أنصره ليشهد لك يوم الدين بانك من ناصريه ، حارب تلك الخطيئة فى معقلها ، لتنقذ أخوانك من الوقوع فيها ، لا تخرج وحدك من الضلال ، بل ساعد غيرك على النجاة مثلك ، كذلك تبدل سيئاتك لحسنات .
ذاك هو المؤمن القوى ، الذى يتوب الى الله ويختار طريقه الى الجنة ، ويجاهد الشر ويعين أخاه ليأخذ بيده الى التوبة ........... تذكر! ان الجنة من غير ناس لا تنداس ..... ولا يستحق ان يولد من عاش لنفسه .
بل عمر الارض وأنشر السلام ، وأنصر الاسلام ، لينصرك المولى عز وجل بالدنيا والاخرة ويتخذك من جنوده بالارض ......... ألا تريد ان تكون من جنوده ؟ اذا كن قدوة ايها المسلم وأنصر الاسلام .