الأخت الفضلى.../أسماء ..دوماً لك التحية ..والإحترام
...للإختلاف معانٍ ذات دلالات متنوعة...فقد يكون الإختلاف مدعاة للتميز والإبداع ...أو بقصد التراجع والتقهقر.
....وعندما تختلف الأشياء ..اي تتمايز بصفاتها ..وسلوكياتها..ولكننا نطمح في كل الأحوال " أن لا يفسد للود قضية ".
...وليس دائماً يقصد به التعاكس أو التضاد...فاللون الأحمر يختلف عن الأزرق ..لكن لا يعاكسه..وهكذاكثير...نطمح أن يكون الإختلاف ..مدعاة للأصالة... وليس للصراع الذي لا طائل منه...أرق التحايا العطرة أخت.
الاخــتــلاف
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركةاشكرك العزيزة اسماء
الاختلاف سنة كونية كما تفضلت
الانسان العاقل يرى في الاختلاف ثراءا لفكره
اذ لولاه لكانت الدنيا روتين سقيم
وعليه ان يتعامل معه على اساس انه مفيد وهذا سيؤثر على اخلاقه في التعامل مع الاخر
اذا الاختلاف
سبيل العلم والتعلم
والرجاء مراجعة السهوات الكتابية - علمتها بالاخضر اعلاه -
تحياتي
أستاذ مصطفى
اتفق معك فيما ذكرت ... ولكن سؤالي هو :
كيف نختلف ؟؟
هل هناك معايير أخلاقية تحكم خلافنا ؟
وإن كانت توجد
فـ هل هي حبر على ورق ؟؟
وإن كانت لا توجد
فـ هل نلتجأ إلى حكم الغاب ؟؟
أنستخدم معايير أخلاقية في خلافنا أم إننا نقول ونؤيد ونؤكد على وجود هذه المعايير وعندما يكون الخلاف يمسنا فإننا لا نستخدم هذه المعايير ..؟!!
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن صافي مشاهدة المشاركةالراقية : اسماء مازن
بداية الاختلاف والاتفاق هو سنةالله في الكون .. ولهذا يجب أن يكون هناك معايير أخلاقية تحكمها القيم الانسانية في كل الأمور التي نتفق عليها أو نختلف عليها ..
أين هذه المعايير أستاذي الفاضل ؟؟
حتى في أشد أزمات الناس حيث الحروب هناك قوانين تحكم هذه الحروب وتقسم الناس الى مجموعات بحيث يكون الاختلاف بين أصحاب القوة وعدم التعدي على من ليس لهم أي صلة بالخلاف .
نعم ... هناك قوانيين تحكم هذه الحروب ولكنها حبر على ورق سيدي
أتطبق هذه القوانيين في الواقع الذي نعيش بِه ؟؟؟
نعم نحن نختلف ونتفق .. ان الاتفاق والاختلاف يجب أن يكون في مرضاة الله ولأجل الله ويجب أن نحسب النوايا ونصحبه بالعمل السليم .
شكرا لك
أشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي تنم عن هدوء نفس وسكينة وطيبة قلب.
نعم توجد معايير أخلاقية تحكم الاختلاف الكوني
ولكن
أنعمل بها ؟؟؟؟؟
للأسف سيدي لو كنا نطبق المعايير والقوانيين لما كنا وصلنا إلى ما نحن فيه.
فـ الأخ إذا اختلف مع أخيه يعلن عليه الحرب ، حرب كلمات حرب طعنات حرب نفوس ؛ فـ ما بالك بغير الأخ ماذا يحدث له ؟ !!!!!
أشكرك دكتور مازن وأتمنى أن نطبق
المعايير الأخلاقية في خلافاتنا
و
القوانين الدولية في حروبنا
دمتَ بود
اترك تعليق:
-
-
معظم من تناول مسألة الإختلاف أخذها بشكل ثنائي
متبعا ً بذلك فلسفة التاو .... الأبيض و الأسود إلا ّ أن الإختلاف أكبر من ذلكـ
بكـثير ... لكن فيما يخص الإختلاف بصدده أقول :
قد أعجبت جدا ً بسارتر لكن خالفته مرة ً بشدة ... و كانت تلك المخالفة في مقولة ٍ له
كانت " أفضل ما يمكن فعله فيلسوفان اذا التقيا أن يلقيا التحية "
ولكني أقول سواء التقى فيلسوفان أو أي شخصان و ثلاثة و أربعة فأفضل ما يمكنهم فعله
هو التحاور و التنوير و كما قال أحدهم
إن كان لديك تفاحة و لدي تفاحة و أعطيتك إياها مقابل تفاحتك فسوف يبقى لكلانا تفاحة
أمّا في حال كان لدي فكرة و لديك فكرة فحين تبادلنا إياهما سوف يصبح لدى كل منا فكرتان
تحياتي استاذة أسماء المنسي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركةوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاختلاف سنه الله فى خلقه
قال تعالى وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ
فريق صالح وفريق طالح
عقول مختلفه تتنافر وتتالف
ويبقى الاختلاف صحه للعقل لللابداع فى الحياه وتطوره الانسان والا لكنا مثل الحيونات على نمط واحد
نعم الاختلاف صحة للعقل لأنه يجعلنا نفكر ونتدبر بالرأي المخالف لنا .
ولكن سؤالي هو :
الأخلاق والاختلاف ما طبيعة العلاقة بينهم؟
أهي علاقة عكسية ؛ حيث أننا إذا اختلفنا نفقد أخلاقنا أم نختلف برقي ؟؟
فـ كيف تختلفي عزيزتي؟؟؟
تحية وتقدير
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركةالأستاذة الكريمة / أسماء المنسي
الإختلاف ضرورة حتمية لكى نتكامل و تسير الحياة بطعم و رائحة أكثر إمتاعاً
الإختلاف سنة الحياة
الليل و النهار
الشمس و القمر
الرجل و المرأة
و من هنا يأتى التكامل
الأخلاق و الإختلاف
لا مجال للتفاعل فيما بينهم
نختلف فى الرآى
و لا نختلف على الإنسان
صيف و شتاء
برد و حر
حب و كراهية
شمال و جنوب
بحر و نهر
نعيش لأننا مختلفين
نحب لأننا مختلفين
و لكن
يجب إستثمار هذا الإختلاف لكى نتوافق نتكامل
إى نختلف لكى نتحد
لكى نستمتع أكثر بالحياة
تحياتى و تقديرى
نعم للاختلاف ولكن كيف يكون هذا الاختلاف
فـ ما حقيقة العلاقة بين الأخلاق والاختلاف ؟؟
تقول الاختلاف في الرأي وليس على الأنسان
فـ أقول لكَ سيدي إلى أي مدى ينطبق كلامك في واقعنا
أشكرك جزيل الشكر لردك الكريم
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذة الكريمة أسماء
الإختلاف رحمة إذا صاحبه الأدب و نقمة إذا صاحبه الغضب و الإختلاف الظاهر حتى يكون رحمة يجب أن تتكامل فيه العناصر المختلفة بمعنى الليل و النهار مختلفان لكنهما يتكاملان على وجه البسيطة حتى تقوم الحياة فصراع العناصر المختلفة يخل بالتوازن البيئي و الإنساني و يقضي على الحياة و علينا أن نختار العلاقة التي نريد أن نكرسها في حياتنا
تحياتي و تقديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اترك تعليق:
-
-
المحامية الراقية
الاستاذة اسماء القديرة
تحياتي
الاختلاف هو الاتجاه المعاكس
هو الايجابي والسلبي
هو الشيء ونقيضه
هو الحكومة والمعارضه
هو الفكر والفكر الاخر
هو صدام الحضارات
ولكن
دون سباب
دون ابتذال في الخطاب
نختلف لكي نعرف الصح من الخطا
نختلف كوسيلة من وسائل الاقناع بين طرفين
كيف اقنع
وكيف اقتنع
بالادلة والشواهد
وليس باللعنات
اكره ان ارى من يفسر الاختلاف انه تبادل اللعنات
والدين والاخلاق يكره اللعانين
واعوذ بالله من اللعانين
نختلف لنصل الى نقاط اتفاق
ودمت سالمة منعمة وغانمة مكرمة
اترك تعليق:
-
-
ولافتح الموضوع اكثر كتبت موضوعا على عجالة لا ضير في وضعه هنا
الاختلاف سنة كونية كما ذكرنا
الاختلاف في كل شيء
من الشكل الى المضمون الى الافكار الى المعتقدات
" وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا"
ولاختصر الطريق
كيف امر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بمناقشة الكفار
" وجادلهم بالتي هي احسن "
لم يقل له
قل لهم انك افضل منهم وانهم ادنى منك مرتبة فكرا واخلاقا ..
فما بالنا نقسوا على ذوي الدين والقربى؟
وسفه افكارهم واحلامهم
البشر مراتب من حيث الذكاء والعلم
وافضل الناس هم الذين يعلمون الناس
" العلماء ورثة الانبياء"
وكيف يكون التعليم والتقويم؟
بالحسنى
بالكلام الطيب
بالرفق واللين
” إن الله تعالى رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف "
"إن الله تعالى يحب الرفق في الأمر كله"
"إن الله محسن يحب الإحسان فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح وليحد أحدكم شفرته ثم ليرح ذبيحته." او كا قال صلى الله عليه وسلم
اذا
حتى في النقد يجب ان يكون الانسان متوازنا لا يظلم ولا يقسو ولا يهجو
لا يجوز
والله لا يجوز
هذا يدخل في فحش الكلام
اخطأ فلان من الناس فاذا كنت فعلا احبه انصحه في السر
واذا اردت ذمه افضحه في العلن
وهل يجب ان يكون كلام الحق جافا كالصحراء مرا كالعلقم
الله سبحانه دائما على حق
اليس كذلك؟
وكيف يخاطبنا ؟ كيف يخاطب البشر؟
والرسول صلى الله عليه وسلم كذلك
ماذا فعل باهل مكة؟
ماذا فعل بالذي قبض على ثوبه حتى كاد يختنق صلى الله عليه وسلم ؟
عمر بن الخطاب
وما ادراكم ما عمر
كم كان لينا!
يصدمه يهودي في الطريق ويريد ان يوبخ عمر
أحمار انت ؟
لا
في ذهول الصحابة
هو سالني سؤالا واجبته
ما هي السعادة؟
تعاريف سمعتها قبل يومين من الاذاعة
السعادة ان تتغاضى عن ثلاثة ارباع ما ترى وقال بعضهم عن كل ما ترى
يقول الشاعر
اذا كنت معاتبا صديقك في كل الامور لم تجد الذي تعاتبه
التمس لاخيك عذرا
حتى سبعين
من اجل ان يبقى الود والتآلف
وتعيش هنيا
وتحافظ على اصدقائك
"ليس منا من لم يرحم صغيرنا؛ ويوقر كبيرنا"
"عليك بالرفق، فإن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه"
او كما قال صلى الله عليه وسلم
على هذا الرابط
اترك تعليق:
-
-
ولافتح الموضوع اكثر كتبت موضوعا على عجالة لا ضير في وضعه هنا
الاختلاف سنة كونية كما ذكرنا
الاختلاف في كل شيء
من الشكل الى المضمون الى الافكار الى المعتقدات
" وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا"
ولاختصر الطريق
كيف امر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بمناقشة الكفار
" وجادلهم بالتي هي احسن "
لم يقل له
قل لهم انك افضل منهم وانهم ادنى منك مرتبة فكرا واخلاقا ..
فما بالنا نقسوا على ذوي الدين والقربى؟
وسفه افكارهم واحلامهم
البشر مراتب من حيث الذكاء والعلم
وافضل الناس هم الذين يعلمون الناس
" العلماء ورثة الانبياء"
وكيف يكون التعليم والتقويم؟
بالحسنى
بالكلام الطيب
بالرفق واللين
” إن الله تعالى رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف "
"إن الله تعالى يحب الرفق في الأمر كله"
"إن الله محسن يحب الإحسان فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح وليحد أحدكم شفرته ثم ليرح ذبيحته." او كا قال صلى الله عليه وسلم
اذا
حتى في النقد يجب ان يكون الانسان متوازنا لا يظلم ولا يقسو ولا يهجو
لا يجوز
والله لا يجوز
هذا يدخل في فحش الكلام
اخطأ فلان من الناس فاذا كنت فعلا احبه انصحه في السر
واذا اردت ذمه افضحه في العلن
وهل يجب ان يكون كلام الحق جافا كالصحراء مرا كالعلقم
الله سبحانه دائما على حق
اليس كذلك؟
وكيف يخاطبنا ؟ كيف يخاطب البشر؟
والرسول صلى الله عليه وسلم كذلك
ماذا فعل باهل مكة؟
ماذا فعل بالذي قبض على ثوبه حتى كاد يختنق صلى الله عليه وسلم ؟
عمر بن الخطاب
وما ادراكم ما عمر
كم كان لينا!
يصدمه يهودي في الطريق ويريد ان يوبخ عمر
أحمار انت ؟
لا
في ذهول الصحابة
هو سالني سؤالا واجبته
ما هي السعادة؟
تعاريف سمعتها قبل يومين من الاذاعة
السعادة ان تتغاضى عن ثلاثة ارباع ما ترى وقال بعضهم عن كل ما ترى
يقول الشاعر
اذا كنت معاتبا صديقك في كل الامور لم تجد الذي تعاتبه
التمس لاخيك عذرا
حتى سبعين
من اجل ان يبقى الود والتآلف
وتعيش هنيا
وتحافظ على اصدقائك
"ليس منا من لم يرحم صغيرنا؛ ويوقر كبيرنا"
"عليك بالرفق، فإن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه"
او كما قال صلى الله عليه وسلم
اترك تعليق:
-
-
وجود الخير والشر هو ركن لازم لخلق الكون والاختبار الإلهي ونتيجة حتمية للتخيير
ولكن الاختلاف يظهر حتى دون أن يكون هناك خير وشر بل ضمن النوايا الحسنة
والسؤال لماذا يختلف أصحاب النوايا الحسنة
هل هي اختلاف القدرات الذهنية؟
هل هو اختلاف الخلفية الثقافية؟
هل هو اختلاف الاطلاع على تفاصيل الموضوع؟
هل هو تأثير الرغبات والعقل اللاواعي الذي قد يحرف معيار الخير والشر؟
وبوجود هذا الاختلاف
كيف نتجاوزه إن أمكن؟
وإن لم يكن ممكنا كيف نجعله اختلافا حضاريا إنسانيا؟
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسماء مازن مشاهدة المشاركة
الاِخـــتــــلاف
الاختلاف بدعة ، أم سنة كونية
صحي أم ظاهرة مرضية
أيجب أن يسود الاتفاق دوماً ؟
أهو بشري أم تعدى كائنات و مخلوقات أخرى ؟
فالليل والنهار ، بأمر الله يختلفان..
و اختلفت الملائكة في قاتل المائة نفس
و اختلف الصحابة
و اختلف أيضا قابيل و هابيل
لتتعرف البشرية كلها على نوعي الاختلاف من حيث التنوع و التضاد.
و كأي علاقة بين البشر ، ينسحب الاختلاف على الشراكة .
هل ليتوتر مناخ التعامل ، أم ليزدد ثراء و خبرة و نفعا؟
إن
الاختلاف و الأخلاق ... ثنائى ، لماذا يصعب دوماً الحفاظ عليهما !!!!
هل يمكن أن نختلف و لا نخسر أخلاقنا و صداقتنا و وفاءنا ؟؟!!
أريد ان أعرف أراءكم فى
كيف نختلف ؟
الاختلاف سنة كونية كما تفضلت
الانسان العاقل يرى في الاختلاف ثراءا لفكره
اذ لولاه لكانت الدنيا روتين سقيم
وعليه ان يتعامل معه على اساس انه مفيد وهذا سيؤثر على اخلاقه في التعامل مع الاخر
اذا الاختلاف
سبيل العلم والتعلم
والرجاء مراجعة السهوات الكتابية - علمتها بالاخضر اعلاه -
تحياتي
اترك تعليق:
-
-
الراقية : اسماء مازن
بداية الاختلاف والاتفاق هو سنةالله في الكون .. ولهذا يجب أن يكون هناك معايير أخلاقية تحكمها القيم الانسانية في كل الأمور التي نتفق عليها أو نختلف عليها ..
حتى في أشد أزمات الناس حيث الحروب هناك قوانين تحكم هذه الحروب وتقسم الناس الى مجموعات بحيث يكون الاختلاف بين أصحاب القوة وعدم التعدي على من ليس لهم أي صلة بالخلاف .
نعم نحن نختلف ونتفق .. ان الاتفاق والاختلاف يجب أن يكون في مرضاة الله ولأجل الله ويجب أن نحسب النوايا ونصحبه بالعمل السليم .
شكرا لك
اترك تعليق:
-
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاختلاف سنه الله فى خلقه
قال تعالى وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ
فريق صالح وفريق طالح
عقول مختلفه تتنافر وتتالف
ويبقى الاختلاف صحه للعقل لللابداع فى الحياه وتطوره الانسان والا لكنا مثل الحيونات على نمط واحد
اترك تعليق:
-
-
سيدتى صباح شريف معطر بالرياحين
صباح شريف معطر بالبنفسج
من هنا يأتى الأختلاف
ثم نتكامل فى بستان الزهور
ممكن تقبلى الوردة دى
ميرسى
ممكن تقبل الشجرة دى
العفو لسه ضارب كشرى
تحياتى و تقديرى
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 62577. الأعضاء 8 والزوار 62569.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: