رَسَائِلُ إِلَى بَحَّارٍ وَ رَسَائِلُ أُخْرَى سليمى السرايري اصدار جديد

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منيره الفهري
    رد
    يا حورية البحر و البر
    يا رائعة الإحساس
    يا شاعرة كل الكلمات
    يا رقيقة يا راقية
    سيدتي الحورية الجميلة
    يا سليمى الراااائعة...
    ماااا أسعدني و انت تحتفين بي في كتابك الجميل ..ليتني كنت معك فأمد لك يدي لنجلس معا على صخرتنا المائية التي نحتنا فيها كل الآهات و الذكريات...ليتني كنت معك فأرسمك لوحة أسمّيها حورية البحر الجميلة و أعانق كل حرف من رسائلك الرقيقة..و انتشي...و انتشي حتى الثمالة...
    سليمى السرايري الشاعرة الرقيقة متعددة المواهب..راسمة الجمال و ناثرة الورود في كل مكان كلمة الشكر لا تفيك حقك...
    سأصمت و أربض هنا اعانق جمال الكلمات و أشرب من بحر إحساسك الراقي علني أصل إليك في خضم أمواج البحر العاتية...و استعيد بعضا من زمننا الجميل...

    كل الود و التقدير يا غالية
    اسعدتني و جداااااا...

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    -
    وإلى الآن لم تحضر الحوريّة المجيدة............!!!

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    ألف مبارك الإصدار الجديد
    أراك نجمة في سماء الإبداع
    دمت بعطاء
    تحية .. ومحبتي .. ناريمان
    الغالية الحبيبة ناريمان
    ممتنة لمرورك الرقيق وكلماتك الطيّبة
    شكرا من كلّ قلبي
    مع فائق مودّتي ومحبتي الأكيدة

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة
    ولا ينبت الزهر المزركش إلا من حديقتك الغناء وطيور الحب تحيط بها من كل جانب لتلتقط الأنغام الساحرة والحروف الباهرة بكل معاني البهاء والألق
    هذا ثم إن لك فيوض إعجابي وتقديري الأستاذة المكرمة سليمى
    مع أسمى التهاني والتحايا
    كل الامتنان استاذي المحترم المبدع عبد الستارالنعيمي
    ما أرقّ وما احلى وما أجمل كلماتك سيّدي

    شكرا من القلب

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    رسالة75

    إِلَى الأَدِيبَةِ /منيرة الفهري
    صَديقَتِي اَلْحُورِيَّةَ المَجِيدَةَ وَاَلْجَلِيلَةَ.

    نَعَمْ أَذْكُرُ أَنِّي كُنْتُ أَبْكي وَأَنْتِ تَمْسَحِينَ دُمُوعِي الحَارِقَةَ بِأَنَامِلِكِ النَّاعِمَةِ كَخُدُودِ المَوَالِيدِ، وَتُرْشِدِينَنِي إِلَى الطُّرُقِ المُتَشَعِّبَةِ مُمَسِكَةً بِذَيْلِكِ الذَّهَبيِّ.
    كُلُّ شَيْءٍ يُذَكِّرُني بِذَلِكَ "الكَهْفِ الصَّوْتِيِّ"، يَذَكِّرُنِي بِأَعْرَاسِ الكَلِمَاتِ، بشَرْنَقَةِ الأَلْوَانِ وَقِرَاءَةِ لَوْحَاتٍ خَالِدَةٍ فَي أَعْمَاقِ البَحْرِ تَتَدَلَّى كَالفَوَانِيسِ فِي شِعَابِ المَرْجَانِ وَمِنْ سِيقَانِ الزَّنَابِقِ النُّحَاسِيَّةِ.
    لَا شَيْءَ الآنَ سِوَى الفَوْضَى، وَلَيْلٍ عَقِيمٍ، فِي بَهْوِ البَحْرِ، تُحَرِّكُهُ أَيَادٍ خَفِيَّةٌ فَوْقَ سَطْحِهِ وَكَلِمَاتٌ نَابِيَةٌ وَصَخَبٌ هَادِرٌ، لَقَدْ طَارَتْ النَّوَارِسُ وَهَاجَرَتْ بَعِيدًا، وَمَاتَتْ العَصَافِيرُ الصَّغِيرةُ، وَفَّرَتْ آخِرُ غِزْلَانِ الْمَاءِ، وَالأَسْمَاكُ المُلَوَّنَةُ اخْتَفَتْ فِي صَدَفَاتِهَا، وَأَغْلَقَتْهَا عَلى أَنْفُسِهَا. اليَوْمَ رَأَيْتُكِ تَبْتَعِدِينَ، دَخَلْتِ بُحُورًا نَاصِعَةً، مَلِيئَةً بِاَلْبَحَّارَةِ وَالْحُورِيَّاتِ والسَّلَاطِينِ وَالكَرَاسِي الذَّهَبِيَّةِ، مَليئَةً أَصْدَافًا وَمَرْجَانًا وَلُؤْلُؤًا نَادِرًا. التَفَتُّ هُنَا وَهُنَاكَ وَأَنْتِ تَبْتَعِدِينَ وَقَدْ جَهَّزُوا لَكِ فُسْتَانَ المَلِكَاتِ البَحْريَّةِ، وَأَجْلَسُوكِ عَلَى عَرْشٍ عَظِيمٍ، نَادَيْتُكِ عَالِيًا، لَمْ تَسْمَعِي صَوْتِي الرَّقِيقَ، وَلَمْ تَلْمَحِي دَمْعِي اَلْحَارِقَ، وَلَمْ تَرَيْ وَجْهِي البَرِيءَ الحَنُونَ، المُشْبَعَ بِالطِّيبَةِ وَالسَّمَاحَةِ، لَمْحَتُكِ تَبْتَسِمِينَ فِي وَقَارٍ لِكُلِّ اَلَّذِينَ حَوْلَكِ. عُـدْتُ أَدْرَاجِي إِلَى قَصْرِي المُتَوَاضِعِ الصَّغِيرِ، وَبَقِيتُ مِثْلَ "شَالُوت" حَكَمَتْنِي لَعْنَةُ الحُبِّ، أُحِيكُ أَثْوَابًا ذَهَبِيَّةً، أُخَبِّئُهَا لِكُلِّ العُشّاقِ، وَأُتَمْتِمُ بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِي:
    لِتَكُنْ حُورِيَّتِي بِخَيْرٍ، لِتَكُنْ سَعِيدَةً مَعَ حَاشِيَتِهَا الجَدِيدَةِ، فَلَهَا كُلُّ الحَقِّ فِي ذَلِكَ، بَيْنَمَا سَأُحِبُّهَا مِنْ بَعِيدٍ، وَإِذَا بِرِسَالَتِكِ تُذَكِّرُنِي أَنَّنِي مَا زِلْتُ فِي قَلْبِكِ.
    قَرَأْتُ رِسَالَتَكَ مِرَارًا، وَبَكَيْتُ بِحُرْقَةٍ بَيْنَ سُطُورِهَا، ثُمَّ مِنْ شِدَّةِ تَأَثُّرِي قَرَأْتُهَا لِحُورِيَّةٍ صَبِيَّةٍ، فَشَهَقَتْ بِالْبُكَاءِ، وَغَنَّتْ لِي أُغْنِيَةً بِصَوْتِهَا الرَّخِيمِ:
    "صُوتَكْ نَاعَمْ نَسْمَهْ هَمسْ
    لُونَكْ سَاطَعْ مِثلْ الشَّمسْ
    أنْتِ الأُسْطَورَهْ وَالسِّحرْ أَنتِ"

    وَقَالَتْ: هَذَا إهْدَاءٌ لِحُورِيَّةٍ عَظيمَةٍ.
    -

    صَديقَتُكَ.

    هوامش:

    الكَهْفِ الصَّوْتِيِّ: غرفة صوتية الالكترونية في منتدى أدبي على محرّك جوجل.
    "شَالُوت" : هي امرأة محكومة بلعنة غريبة تمنعها من النظر إلى مدينة. (كاميلوت)
    المحكومة آنذاك من طرف الملك آرثر، إلا من خلال مرآة عاكسة لما يدور خارج البرج
    ما عدا ذلك فمصيرها سيكون الموت لا محالة.
    • الأغنية للفنان التونسي صابر الرباعي

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    رسالة 74

    إِلَى الأَدِيبَةِ /منيرة الفهري
    صَدِيقَتِي الحُورِيَّةَ العَاشِقَةَ

    لَمْ تَكُنْ رِسَالَتِي لِتَفْعَلَ فِعْلَهَا الرَّقِيقَ فِي نَفْسٍ أَشَدَّ رِقَّةً. وَلَمْ تَكُنْ الرِّيحُ خَفِيفَةً وَهْيَ تُرْسِلُ أُغْنِيَةً قَادِمَةً إِلَيْكِ بِرِسَالَةٍ ذَهَبيَّةٍ.
    لَا، لَمْ تَتَجَمَّدْ الْمِيَاهُ بَعْدُ، وَلَمْ يُطْبِقِ الأُفُقُ جَفْنَهُ، وَمَازَالَ هُنَاكَ بَصِيصٌ مِنَ الأَمَلِ، وَلَنْ تَضِلَّ الرَّسَائِلُ الحَالِمَةُ طَرِيقَهَا، وَلَنْ تَذْهَبَ سُدًى.

    صَحِيحٌ، العَصَافِيرُ تَهْجُرُ غِبْطَتَهَا، لَكِنْ فِي الآخَرِ تَعُودُ إِلَى أَشْجَارِهَا، كَذَلِكَ كُلُّ بَحَّارٍ غَائِبٍ سَيَعُودُ...

    حِينَهَا فَقَطْ سَتُدْرِكِينِ كَمِّيَّةَ الحَيَاةِ اَلَّتِي تَنْبُضُ فِي قَلْبِكِ أَيَّتُهَا اَلْحُورِيَّةُ الجَمِيلَةُ.

    رَوَائِحُ هَذَا المَسَاءِ عَطِرَةٌ
    وَجَمَالُ هَذَا الكَوْنِ مُتَجَدِّدٌ
    هَذِهِ يَدِي مَمْدُودَةٌ إِلَيْكِ بِلُؤْلُؤَةٍ نَادِرَةٍ، فَابْتَسْمِي.

    صَدِيقَتُكِ.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    رسالة73

    إِلَى الأَدِيبَةِ /منيرة الفهري
    صَدِيقَتِي حُورِيَّةَ البَحْرِ الجَمِيلَةَ

    أَنَا مُتَأَكِّدَةٌ أَنَّ رِسَالَتَكِ لِبَحَّارِكَ الغَائِبِ لَيْسَتْ الأَخِيرَةَ، مَنْ يَدْرِي مَا الَّذِي أَخَّرَهُ عَنْكِ. !!
    حَتْمًا سَيَصِلُ فِي وَقْتٍ وَجِيزٍ حِينَ تُخْبِرُهُ النَّوَارِسُ عَنْ انْتِظَارِكِ هُنَاكَ عَلَى تِلْكَ الصَّخْرَةِ العَاليَةِ المُطِلَّةِ عَلَى الأَمْوَاجِ الصّاخِبَةِ.
    فِي فَصْلِ الخَرِيفِ تَتَغَيَّرُ أَحْوَالُ الطَّقْسِ، وَتَتَبَدَّلُ مَلَامِحُهُ، وَتُصَفِّرُ الرِّيحُ مِنْ جِهَةِ الشَّمَالِ، هَوْجَاءَ غَاضِبَةً، تُنْذِرُ بِعَوَاصِفَ قَادِمَةٍ، فَلَا تُغَادِرِي قَصْرَكِ خَوْفًا مِنَ المَخَاطِرِ.
    اِلْزَمِي صَدَفَتَكِ الذَّهَبِيَّةَ الكَبِيرَةَ فِي قَلْعَتِكِ المَائِيِّةِ، حَتْمًا سَيَنْحَسِرُ الزَّبَدُ وَتَهْمِسُ لَكِ مَوْجَةٌ حَانِيَةٌ بِعَوْدَتِهِ.
    سَيَأْتِي لَا مَحَالَةَ، كَأُغْنِيَةٍ خَرِيفِيَّةٍ جَمِيلَةٍ، وَكَنَسِيمٍ رَبِيعيٍّ وَادِعٍ عَلِيلٍ، فَلَا تَمَلِّي الانْتِظَارَ.


    صَدِيقَتُكَ.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    الجزء الثالث

    رَسَائِلُ مِنْ حُورِيَةِ بَحْرٍ
    إلَى حُورِيَةٍ أُخْرَى

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    ضاعت كل ردودي هنا ساعيد كتابتها ان شاء الله

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    ألف مبارك الإصدار الجديد
    أراك نجمة في سماء الإبداع
    دمت بعطاء
    تحية .. ومحبتي .. ناريمان

    اترك تعليق:


  • عبدالستارالنعيمي
    رد
    ولا ينبت الزهر المزركش إلا من حديقتك الغناء وطيور الحب تحيط بها من كل جانب لتلتقط الأنغام الساحرة والحروف الباهرة بكل معاني البهاء والألق
    هذا ثم إن لك فيوض إعجابي وتقديري الأستاذة المكرمة سليمى
    مع أسمى التهاني والتحايا

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
    تفاعلت مع هذا هذا الأدبي والثقافي والموسيقي ولو عن بعد.
    شكرا على المقاسمة الجميلة، الأستاذة الشاعرة سليمى السرايري.
    تمنياتي لك بدوام الإبداع.
    كم كنتُ أتمنى أن يتواجد احد كُتاب تلك الرسائل الجميلة معي في حفل توقيعي!!
    شكرا جزيلا لك الأديب المبدع والمترجم القدير

    عمار عموري
    وصلتني فرحتك ومشاركتك عن بعد

    ممتنة جدّا

    اترك تعليق:


  • عمار عموري
    رد
    تفاعلت مع هذا هذا الأدبي والثقافي والموسيقي ولو عن بعد.
    شكرا على المقاسمة الجميلة، الأستاذة الشاعرة سليمى السرايري.
    تمنياتي لك بدوام الإبداع.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    التغطية

    انتظم عشية الجمعة 03 آيار 2024 في حدود الثانية والنصف بعد الزوال حفل توقيع كتاب ” رسائلُ إلى بحّار ورسائل أخرى”
    للشاعرة والكاتبة التونسية سليمى السرايري بالمركز الثقافي بئر الأحجار تونس المدينة نظمه صالون السّرايا للأدب والفنون والتراث
    بالتعاون مع بلدية تونس والمركز الثقافي بئر الأحجار لمديرته الفنانة كوثر الباردي.

    الكتاب صادر عن دار أقورا قرافيك، تصميم الغلاف التشكيلية والكاتبة سليمى السرايري جنس أدب الرسائل في 270 صفحة
    يضمّ رسائل عديدة في 6 أجزاء.
    في الكتاب قراءات نقدية لــ:
    الشاعر والناقد مراد العصيدي-تونس
    -الشاعرة والناقدة كوثر بلعابي/تونس
    -الناقدة جليلة المازني-تونس
    -الكاتب والناقد المولدي عزوز-تونس
    -الأستاذ الناقد والباحث محمد منير الزعبي من سورية
    الناقد الأردني هاشم خليل عبد الغني.

    انطلق حفل التوقيع بكلمة المُحتفى بها السرايري مرحّبة بالضيوف الكرام مفسحة المجال للناقدة كوثر بلعابي
    لتقديم قراءة متميّزة وعالية النبض ثم بعض شهادات النقاد والأصدقاء
    تلتها وصلة الموسيقية أولى للفنان المايسترو عمر بوثور والمايسترو هشام كتاري.

    بعد ذلك قامت الشاعرة المحتفى بها سليمى السرايري بقراءة رسالة اعتبرتها من أهمّ الرسائل الموجودة في الكتاب
    وهي رسالة على والدتها الحاضرة وهذا جزء منها:

    "يَا أُمِّي،
    أَنْتِ اَلْحَاضِرَةُ فِي كُلِّ لَحَظَاتِي تُضِيئِينَ أَرْوِقَتِي اَلْبَاهِتَةَ فَأَنْتِ النُّورُ لِعَتَمَاتِي وَأَنْتِ اَلشَّجَرَةُ اَلْمُثْمِرَةُ اَلَّتِي لَمْ تَسْقُطْ ثِمَارُهَا وَلَا ظِلَالُهَا، بَلْ مَا زَلْتِ تُنِيرِينَ بِكُلِّ مَا لَدَيْكَ مِنْ طَاقَةٍ إِيجَابِيَّةٍ حَيَاتِي وَتَرْسُمِينَ أَجْمَلَ اَلْأَشْيَاءَ حُبًّا عَظِيمًا لَوْ فَاضَ عَلَى أَرْض الدُّنْيَا وَجِبَالَهَا لَأَينَعَتْ وَسَجَدَتْ فَأَنْتِ اَلَّتِي تَجْرِي تَحْتَ قَدَمَيْكِ أَنْهَارُ اَلْجَنَّةِ."

    تفاعل معها الحضور الكريم الذي كان نخبويا من شعراء والنقاد والفنانين والاعلاميين، ورؤساء جمعيات مهتمة بالثقافة.
    -
    وعلى أوتار العود للمايسترو عمر بوثور، وصوت الفنانة الموهوبة سيدة فريوي منصور، انساب الشعر رقراقا في الجزء الثاني من الحفل
    قدّم الدكتور الشاعر لطفي السنوسي الضيوف الشعراء الذين قرأ بعضهم رسالة وُجهتْ إليه في هذا المنجز الأدبي الجديد، فأضاف الدفء والنشوة في نفوس تخللت ذلك "امضاءات التوقيع"
    لكل من عَشِقَ حرفها من محبي ومتابعي المسيرة الأدبية للشاعرة والكاتبة سليمى.
    -
    وبأطباق الحلويات والمشروبات اختتمت الجلسة بصور للذكرى وأغنية "عصافر باب بحر"
    أداء الفنان وألحان عمر بوثور والفنانة سيدة فريوي منصور كلمات الشاعر هشام الخلفاوي

    شكرا أثيلاً لكل من أثّث معنا هذا التوقيع للكاتبة التونسية سليمى السرايري في منجزها الأدبي
    "رسائل إلى بحّار ورسائل أخرى"
    مزيدا من النجاح والتالّق للجميع.

    سليمى السرايري
    ا~
    المكان المركز الثقافي بئر الأحجار المدينة العتيقة تونس الجمعة 3 ماي 2024

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    الملفات المرفقة

    اترك تعليق:

يعمل...
X