لازورد..
أشرقِى يا زهرةَ الغيبِ هديرَا
جرِّحى هذا المدى...هذا المصيرَا
ساعِفِيهِ...، بشِّريهِ...، بلِّغِيهِ المُنى منكِ ليرتدَّ بصيرَا
شدَّ ما قد أسِنتْ روحُ الهوى .. فاكشطِى الضَّوءَ الذى أمسى كديرَا
إنَّ مَجْدَ الحُسْنِ أن يُرْبى السَّنا..ويُرَبِّى فى حنايانا العُبُورَا
دَهَمَتنا دابَّة ُالسَّفح..، وكبَّتْ علينا الموتَ زنديقاً عقورَا
فاصْعَدِى يا امرأة ًمن لازَوَرْدَ اصْعَدِى...،هُزى التى تخضلُّ حُورَا
قدْ كمُنا زمناً يا فتنتِى..، آنَ يَا ...... أنْ ننشرَ الوَرْدَ نشورَا
وجهُكِ الفرْدُ.. وَوَجْدِى.. ركعتا أبدٍ.. أزهَرَتا نارًا ونورَا
فاضبطِى الآنَ مواقيتَ الولادةِ.. حتمٌ بعثنا سحْبًا...طيُورَا
ولقانا لم يعُدْ رهْنَ احتمالٍ غبىٍّ...، لم يعدْ رهناً أسيرَا
قدَرٌ أن نلتقِى..، هذا الجَمَالُ على التدبيرِ ينقضُّ خبيرَا
الإلهىُّ لنا..، لا تعجبى..، فتجلَّىْ.. أنزلِى الآنَ الجُسُورَا
للصِّبَا.. للعشبِ.. للماءِ.. لأرواح الندى.. للكرْمِ.. للفجرِ نضِيرَا
للرِّضَا.. للفقرا.. للمشتهى.. لصبايَا الرُّوح يقطرْنَ عبيرَا
الإلهىُّ لنا مائدة.ً.، الإلهىُّ لنا ملكاً كبيرَا
معنا نهرانِ من خمْرٍ وطِيبٍ..، وشمسٌ تتملانا سُرُورَا
تخسَرُ الأرضُ وأيَّامُ السَّما...، وعذارَى البرْقِ يخسَرْنَ كثِيرَا
يخسَرُ الكلُّ إذا لمْ تتعانقْ مرايَانا شرُوقا مُسْتطيرَا
إن عينيكِ لكلِّ الكادحِين وقلبى...سَمَتا حلا أخِيرَا
فاصعدِى يا امرأة ًمن لازَوَرْدَ اصعدِى..هُزى التى تسْخو حُبُورَا
إنَّ حتمِيَّتنا فرَّضَهَا...أنَّ هذا المُنتهى يرْفضُّ بُورا
أشرقِى يا زهرةَ الغيبِ هديرَا
جرِّحى هذا المدى...هذا المصيرَا
ساعِفِيهِ...، بشِّريهِ...، بلِّغِيهِ المُنى منكِ ليرتدَّ بصيرَا
شدَّ ما قد أسِنتْ روحُ الهوى .. فاكشطِى الضَّوءَ الذى أمسى كديرَا
إنَّ مَجْدَ الحُسْنِ أن يُرْبى السَّنا..ويُرَبِّى فى حنايانا العُبُورَا
دَهَمَتنا دابَّة ُالسَّفح..، وكبَّتْ علينا الموتَ زنديقاً عقورَا
فاصْعَدِى يا امرأة ًمن لازَوَرْدَ اصْعَدِى...،هُزى التى تخضلُّ حُورَا
قدْ كمُنا زمناً يا فتنتِى..، آنَ يَا ...... أنْ ننشرَ الوَرْدَ نشورَا
وجهُكِ الفرْدُ.. وَوَجْدِى.. ركعتا أبدٍ.. أزهَرَتا نارًا ونورَا
فاضبطِى الآنَ مواقيتَ الولادةِ.. حتمٌ بعثنا سحْبًا...طيُورَا
ولقانا لم يعُدْ رهْنَ احتمالٍ غبىٍّ...، لم يعدْ رهناً أسيرَا
قدَرٌ أن نلتقِى..، هذا الجَمَالُ على التدبيرِ ينقضُّ خبيرَا
الإلهىُّ لنا..، لا تعجبى..، فتجلَّىْ.. أنزلِى الآنَ الجُسُورَا
للصِّبَا.. للعشبِ.. للماءِ.. لأرواح الندى.. للكرْمِ.. للفجرِ نضِيرَا
للرِّضَا.. للفقرا.. للمشتهى.. لصبايَا الرُّوح يقطرْنَ عبيرَا
الإلهىُّ لنا مائدة.ً.، الإلهىُّ لنا ملكاً كبيرَا
معنا نهرانِ من خمْرٍ وطِيبٍ..، وشمسٌ تتملانا سُرُورَا
تخسَرُ الأرضُ وأيَّامُ السَّما...، وعذارَى البرْقِ يخسَرْنَ كثِيرَا
يخسَرُ الكلُّ إذا لمْ تتعانقْ مرايَانا شرُوقا مُسْتطيرَا
إن عينيكِ لكلِّ الكادحِين وقلبى...سَمَتا حلا أخِيرَا
فاصعدِى يا امرأة ًمن لازَوَرْدَ اصعدِى..هُزى التى تسْخو حُبُورَا
إنَّ حتمِيَّتنا فرَّضَهَا...أنَّ هذا المُنتهى يرْفضُّ بُورا