أن عٌدتم عٌدنا/ سمية الألفي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    نحن روحان حلتا بدنا
    فإذا عذبتُه عذبتني وإذا عذبتني عذبتنا

    لا مجال للحديث عن أبطال، الكل هوى ونهض بأمر العشق

    أذاقنا الله منه، ما أذاقنا ، ووقانا منه، ما وقانا!

    أعجبني إمتحان القدرة والتحمل هذا

    أخت الحكايا الجميلة

    سمية السامية

    تحية خالصة


    معاذ الرقيق

    حقا معاذ الكل هوى ونهض وبالأخيرإمتحان قدرات , لكن هل لها أن تصمد

    ليتها, ولو أني أراها نجحت حتى ولو أكتفت بالمحاولة الأولى لإستفزازه

    مودتي أيها السامق

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    رائعة ومعبرة كروعتك وحسن ذائقتك وتميزك

    سعدت بالحضور هنا

    دمت مبدعة

    ودام لنا نبض القلم الذي أسعد حواء (ملاطفة ليس إلا)

    سملت أستاذتي الحبيبة
    [/align]

    الأستاذة / شيماء

    آن لحواء أن تسعد , يكفيهم ما آل إليهم

    ولا شيء يقهر قلوبهم سوى الصمت في وجوههم

    محبتي أيتها الرائعة

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة العزيزة / سمية الألفى
    لدغة من حواء الذكية فى نص يحمل الكثير ويلقى الضوء على علاقة الطرفين والشد والجذب بينهما ..
    دمت أستاذتى المبدعة
    * جمال عمران *

    الأستاذ / جمال

    لم تكن لدغة سيدي

    بل كانت مشاعر تحترق

    دمت أخا كريما


    تحياتي

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    عنيدة أنا , لابد له أن يعرفني,


    كيف له أن يذيقني العذاب دونه,


    هكذا قالت لنفسها وهي تحدثه, فخطرت لها حيلة,

    قطرة , قطرة, كانت كلماتها, شعر ببعدها,

    صرخ: إن كنتِ تريدين تعذيبي فقد نجحتِ.


    ردت: أنا معك أين أنت!
    سمية الرائعة
    نص جميل لم أره قبل الآن..
    (إن كيدهن عظيم)
    راقية البوح دائما أنتِ..
    مودتي وتقديري لك.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
    الله الله

    قطرة قطرة إذن
    يالها من حيلة عميقة ورهيفة معا
    أشعر أن القصة حوارية نفسية
    لا يكتبها إلا قلم يحسّ وأصابع تنبض

    أية أضواء بهرتنا بها

    رفقا يا سمية


    الشاعر الجميل أ / يوسف

    الرقة تنبض من حرفك ولعبق مرورك سحر العبير


    شكرا لك أيها الرائع دوما


    تحياتي

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    ====================================

    ** الراقية الاديبة سمية..........

    مساكين هم الرجال !

    تحايا عبقة بالرياحين..............

    الأستاذ / زياد

    مساكين نعم , وأيضا بخلاء في المشاعر

    تحياتي أيها الألق

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بذكاء نسوي تمكنت من تلقين الرجل المسكين درسا
    و نص الق
    مودتي

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
    تمنّيت أن أراها مستقلّة في قسم القصّة.و ها هي ذي.
    لأنّها وارفة الإحساس.و ذات نبض .
    فكرة مدهشة..أقصد الحيلة..
    بجدّ قصّة ترسم الإبتسامة على الشّفاه.
    أحسنت أستاذتي القديرة.

    الأستاذ / محمد فطومي

    ممتنة لحضورك , وأحمد الله أن وفقت في رسم إبتسامة على الشفاه

    ما أكثر حيل المرأة سيدي أشفق حقا على الرجال ( هههه)

    لا تحرمنا مرورك العطر

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    عنيدة أنا , لابد له أن يعرفني,


    كيف له أن يذيقني العذاب دونه,


    هكذا قالت لنفسها وهي تحدثه, فخطرت لها حيلة,

    قطرة , قطرة, كانت كلماتها, شعر ببعدها,

    صرخ: إن كنتِ تريدين تعذيبي فقد نجحتِ.


    ردت: أنا معك أين أنت!
    كشفت ستائر العشاق ومنحتها النور والسعادة
    احساس جميل استاذة سمية
    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    [align=center]
    قد لا تستطيع أن تحس بوجودها الذي صار اعتياديا وهي تتكلم
    فقررت أن تقترب من الصمت لتحدث فراغا حولك
    يجعلك ترجو أن تعود لتتمتع بضجيجها السابق ..

    حالة تجلي قد لا تنجح دائما ومع جميع الرجال
    ولكنها فكرة أنثوية ربما كانت الأكثر صعوبة في التطبيق
    فعموما من الصعب جدا أن تتمكن المرأة من أن تصمت ..


    تحيتي وتقديري لك
    [/align]

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    عنيدة أنا , لابد له أن يعرفني,


    كيف له أن يذيقني العذاب دونه,


    هكذا قالت لنفسها وهي تحدثه, فخطرت لها حيلة,

    قطرة , قطرة, كانت كلماتها, شعر ببعدها,

    صرخ: إن كنتِ تريدين تعذيبي فقد نجحتِ.


    ردت: أنا معك أين أنت!
    حلوة لعبة - عضّ الأصابع - هذه
    وربنا يكون في عونهما

    تحياتي أخت سمية
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    نحن روحان حلتا بدنا
    فإذا عذبتُه عذبتني وإذا عذبتني عذبتنا

    لا مجال للحديث عن أبطال، الكل هوى ونهض بأمر العشق

    أذاقنا الله منه، ما أذاقنا ، ووقانا منه، ما وقانا!

    أعجبني إمتحان القدرة والتحمل هذا

    أخت الحكايا الجميلة

    سمية السامية

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    [align=center]
    رائعة ومعبرة كروعتك وحسن ذائقتك وتميزك

    سعدت بالحضور هنا

    دمت مبدعة

    ودام لنا نبض القلم الذي أسعد حواء (ملاطفة ليس إلا)

    سملت أستاذتي الحبيبة
    [/align]

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    عنيدة أنا , لابد له أن يعرفني,


    كيف له أن يذيقني العذاب دونه,


    هكذا قالت لنفسها وهي تحدثه, فخطرت لها حيلة,

    قطرة , قطرة, كانت كلماتها, شعر ببعدها,

    صرخ: إن كنتِ تريدين تعذيبي فقد نجحتِ.


    ردت: أنا معك أين أنت!
    الاستاذة العزيزة / سمية الألفى
    لدغة من حواء الذكية فى نص يحمل الكثير ويلقى الضؤ على علاقة الطرفين والشد والجذب بينهما ..
    دمت استاذتى المبدعة
    * جمال عمران *

    اترك تعليق:


  • يوسف أبوسالم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    عنيدة أنا , لابد له أن يعرفني,



    كيف له أن يذيقني العذاب دونه,


    هكذا قالت لنفسها وهي تحدثه, فخطرت لها حيلة,

    قطرة , قطرة, كانت كلماتها, شعر ببعدها,

    صرخ: إن كنتِ تريدين تعذيبي فقد نجحتِ.


    ردت: أنا معك أين أنت!
    الله الله
    قطرة قطرة إذن
    يالها من حيلة عميقة ورهيفة معا
    أشعر أن القصة حوارية نفسية
    لا يكتبها إلا قلم يحسّ وأصابع تنبض

    أية أضواء بهرتنا بها
    رفقا يا سمية

    اترك تعليق:

يعمل...
X