طـقـطـقـة
- 14 -
- 14 -
هذه اللحظةُ ..
تَدُكُ حصونَ ذكرياتي ..
من فوق برجِ أشواقِ شاهقٍ..
وأنا أمْسِكُ بِتلابِيبَ ذاتِي ..
لِتَنجُوَ رِوَايَتِي السَرمَديةُ ..
من قَصفِ الغِيَابِ المُمَترَسِ !
ذاتَ صباح ٍ صَحَوّْتُ بَاكِراً ..
لأجدُ أحَدَ أحلامِي ..
جثةً هَامِدةً فِي السَرِيرِ
حَزِنتُ كثيراً عِندَمَا عَلِمتُ أنــَهُ ..
قَضَى يَائِساً ..
من عِلاوَةِ الرَاتِبِ !!!
[/frame]تَدُكُ حصونَ ذكرياتي ..
من فوق برجِ أشواقِ شاهقٍ..
وأنا أمْسِكُ بِتلابِيبَ ذاتِي ..
لِتَنجُوَ رِوَايَتِي السَرمَديةُ ..
من قَصفِ الغِيَابِ المُمَترَسِ !
ذاتَ صباح ٍ صَحَوّْتُ بَاكِراً ..
لأجدُ أحَدَ أحلامِي ..
جثةً هَامِدةً فِي السَرِيرِ
حَزِنتُ كثيراً عِندَمَا عَلِمتُ أنــَهُ ..
قَضَى يَائِساً ..
من عِلاوَةِ الرَاتِبِ !!!
16.10.2010 .. يتبع !
اترك تعليق: