وجه صفيق (ق ق ج)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمود عبدالرحيم عاصى مشاهدة المشاركة
    قرأتها و كل المشاركات .. لن أضيف جديدا بعد ما قيل .

    أستاذى
    مختار عوض
    سلمت و القلم و المحبرة
    كاميرا ثلاثية الأبعاد
    تصوير هائل و مصور رائع رغم درامة الحدث .

    تحيتى كما يليق بقدركم

    أهلا بالصديق الصدوق والأخ الغالي..
    شكرا لحضورك الرقيق، ولدماثة خلقك..
    أسعدني الحضور والقراءة..
    دمت رائع الحضور جميل القراءة..
    محبتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
    استاذي القدير والرائع دوما
    مختار عوض
    رائع دوما بكل حرف تخطه يداك
    ويسطره قلمك الرائع
    تقبل مني التحية والتقدير

    أهلا بالأخت المكرَّمة والأديبة الأستاذة
    أمل إبراهيم
    سرَّني حضورك الطيب..
    فتقبلي الود والتقدير اللائقين..
    كل عام وأنت بخير.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    ==========================

    ** الاديب الراقى مختار.........

    هنيئا لك هذا النص الاجمل ..
    من واقع عابث بازدياد بصفاقة حقا !

    تحايا عبقة بالزعتر................
    أخي وصديقي م. زياد
    أسعدني حضورك الراقي وقراءتك البليغة..
    فشكرا لحضورك وقراءتك..
    ود يليق.

    اترك تعليق:


  • قرأتها و كل المشاركات .. لن أضيف جديدا بعد ما قيل .
    أستاذى
    مختار عوض
    سلمت و القلم و المحبرة
    كاميرا ثلاثية الأبعاد
    تصوير هائل و مصور رائع رغم درامة الحدث .
    تحيتى كما يليق بقدركم

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]
    لذلك قيل: احذروا أصحاب القفازات الحريرية، والابتسامات الدبلوماسية، والعزاء البارد، إذ لدى هؤلاء ما يخفونه خلف قفازاتهم الحريرية وابتساماتهم الصفراء ونظراتهم وكلماتهم الباردة، لأن البريء يثور عند حدوث الظلم، وغيره لا يشعر بشيء.

    أقصوصة متينة مبنى ومعنى، شريفة في رسالتها شأنها في ذلك شأن سائر رسائل الأستاذ مختار عوض وآل عوض!

    وتحية طيبة عطرة.[/align]
    أهلا بك أستاذنا
    د. عبد الرحمن السليمان
    أسعدني كثيرا حضوركم الطيب وقراءتكم البليغة، وسرَّني طيب رأيكم فيما أكتب..
    تقبل أستاذنا كل الود والتقدير الذي تعرف..
    مودتي وتقدير آل عوض لكم.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    لي صديق، كلما جاءني يبكي، كشفتُ عن ظهره، حيث أجده مطعونا، في نفس الموضع، حيث اعتاد أصدقاؤه، أن يطعنوه فيه.
    بقيتُ وحيدا معه، استدار مرة، هممتُ، أن أطعنه في نفس الموضع، المطعون فيه، لا غدرا، ولكن لأنه لا يتعلم

    جميلة رغم الدمع المذروف هدرا، والدم النازف غدرا

    أحيي حراك الأدبي النابض الناهض

    تحية خالصة
    أهلا بصديقي المبدع الجميل
    معاذ العمري
    سعدت - كما دوما - بحضورك الراقي وقراءتك البليغة..
    فشكرا لما نثرت من عبير..
    محبتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • أمل ابراهيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    وجه صفيق





    [frame="14 98"]تماسك حتى وسَّد قلبه الثرى.. لكن دمعة ساخنة أبت إلا أن تسقط حين لمح الدماء تلطخ اليد التي امتدت تقدم العزاء!! .[/frame]
    استاذي القدير والرائع دوما
    مختار عوض
    رائع دوما بكل حرف تخطه يداك
    ويسطره قلمك الرائع
    تقبل مني التحية والتقدير

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    وجه صفيق



    [frame="14 98"]تماسك حتى وسَّد قلبه الثرى.. لكن دمعة ساخنة أبت إلا أن تسقط حين لمح الدماء تلطخ اليد التي امتدت تقدم العزاء!! .[/frame]
    ==========================

    ** الاديب الراقى مختار.........

    هنيئا لك هذا النص الاجمل ..
    من واقع عابث بازدياد بصفاقة حقا !

    تحايا عبقة بالزعتر................

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    وجه صفيق



    [frame="14 98"]تماسك حتى وسَّد قلبه الثرى.. لكن دمعة ساخنة أبت إلا أن تسقط حين لمح الدماء تلطخ اليد التي امتدت تقدم العزاء!! .[/frame]
    [align=justify]
    لذلك قيل: احذروا أصحاب القفازات الحريرية، والابتسامات الدبلوماسية، والعزاء البارد، إذ لدى هؤلاء ما يخفونه خلف قفازاتهم الحريرية وابتساماتهم الصفراء ونظراتهم وكلماتهم الباردة، لأن البريء يثور عند حدوث الظلم، وغيره لا يشعر بشيء.

    أقصوصة متينة مبنى ومعنى، شريفة في رسالتها شأنها في ذلك شأن سائر رسائل الأستاذ مختار عوض وآل عوض!

    وتحية طيبة عطرة.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    لي صديق، كلما جاءني يبكي، كشفتُ عن ظهره، حيث أجده مطعونا، في نفس الموضع، حيث اعتاد أصدقاؤه، أن يطعنوه فيه.
    بقيتُ وحيدا معه، استدار مرة، هممتُ، أن أطعنه في نفس الموضع، المطعون فيه، لا غدرا، ولكن لأنه لا يتعلم

    جميلة رغم الدمع المذروف هدرا، والدم النازف غدرا

    أحيي حراك الأدبي النابض الناهض

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    وجه صفيق لقاتل يأتي للعزاء
    وجه صفيق لمسئول فاسد يتكلم عن الصلاح
    وجه صفيق لكاتب منافق يتكلم عن الإبداع
    وجه صفيق لمدعي رسالة لا تحملها حروفه
    الإحتمالات واسعة ولكن يجمعها كبر مقتا أن تقولوا ما لا تفعلون
    دمت أديبا لامعا أخي مختار
    أخي وصديقي الكريم الأستاذ
    إسماعيل الناطور
    شكرا لبهاء الحضور..
    وشكرا لحمال القراءة..
    دمت على الرقي والروعة..
    مودتي لك

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    وجه صفيق





    [frame="14 98"]تماسك حتى وسَّد قلبه الثرى.. لكن دمعة ساخنة أبت إلا أن تسقط حين لمح الدماء تلطخ اليد التي امتدت تقدم العزاء!! .[/frame]
    وجه صفيق لقاتل يأتي للعزاء
    وجه صفيق لمسئول فاسد يتكلم عن الصلاح
    وجه صفيق لكاتب منافق يتكلم عن الإبداع
    وجه صفيق لمدعي رسالة لا تحملها حروفه
    الإحتمالات واسعة ولكن يجمعها كبر مقتا أن تقولوا ما لا تفعلون
    دمت أديبا لامعا أخي مختار

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
    أستاذ/مختار

    الأيادي حولها ملطخة بدمائها ممتدة
    ولكن.................
    لمصافحة اليهود وتبادل التهاني!..

    احترامي
    إسقاط بارع أخيتي..
    شكري وامتناني لحضور راق، وقراءة بليغة..
    دمت بود وتقدير.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    [align=center]

    صفيق : إذن هو طعن بالكلام ، ولم يمد اليد ؛ إلا لشماتة
    وكلاهما اشد من الموت قتلا
    وبما إن الدمعة ساخنة ! فالجرح من قريب ومن لم يتوقع منه الغدر!
    طعنة غدر مرة ومؤلمة
    تقبل مداخلتي المتواضعة

    رائعة أستاذي الفاضل
    محملة بمعاني مؤثرة جدا وموجعة ..
    سلم الفكر المبدع
    دمت ودام العطاء
    تحيتي وتقديري
    [/align]
    شكرا قاصتنا القديرة الأستاذة
    شيماء عبد الله
    لقد جاءت قراءتك راقية وموغلة في عمق النص كما دائما..
    فتقبلي الود والتقدير اللائقين..
    دام الألق والرقي.

    اترك تعليق:


  • وفاء الدوسري
    رد
    أستاذ/مختار
    الأيادي حولها ملطخة بدمائها ممتدة
    ولكن.................
    لمصافحة اليهود وتبادل التهاني!..
    احترامي
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 02-11-2010, 04:16.

    اترك تعليق:

يعمل...
X