وجه صفيق (ق ق ج)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
    ومضة جميلة ذكية
    ومعبرة عن دهاليز هذه الحياة
    دائما مميز
    شكرا لك
    ميساء العباس
    شكرا لك أستاذة ميساء..
    أُثَمِّنُ هذا الحضور الراقي..
    مودة تليق.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    إنه موت فوق موت .. ونزف خالد لا ينتهي ..
    ما أقسى هذا ! ما أقساه ..!
    ومضة اختزلت رحلة إنسان من البداية إلى النهاية ..
    بسطر رويت قصة ... رائع رائع ..
    أسجل إعجابي هنا
    .
    .
    أطيب التمنيات

    الراقية بسمة الصيادي
    أبهجني حضورك وسرَّتني مداخلتك..
    فتقبلي - أخيتي - من أخيكِ كل الود والتقدير..
    مودة عبقة وتقدير باذخ.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل/مختار عوض..
    (يقتل القتيل ويمشى في جنازته)...
    نص موجع راقي التعبير..
    تحياتي ..
    دمت بكل الخير والعافية..
    نعم، هو هذا يا صديقي المبدع
    السيد البهائي
    ممتن لحضورك ولقراءتك فتقبل مني الود والتقدير..
    محبتي أيها الراقي.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
    وامتد وهج الدمعة الساخنة
    غمر الفضاء
    وحين أصاب اليد الملطخة
    سقطت مشلولة على الأرض

    تحياتي وتقديري لهذا الجمال
    كان الجمال كله في حضورك الراقي أخي الكريم
    محمد الخضور
    مودتي لك يصحبها كل التقدير..
    دمت رائعا.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    ومضة قويّة أخي الفاضل محمّد لسلوك ناب عن قيمنا الإنسانيّة
    الإشكال أنّه ليس وجها صفيقا واحدا بل هي وجوه كثيرة تلبس أقنعة تخفي قذارتها
    جميل ما كتبت أيّها الأخ الكريم
    دمت بخير
    شكري وتقديري لمرورك الراقي وقراءتك الواعية..
    تقبلي كل الود أختي الراقية نادية..
    دائما تسعدني مداخلاتك.

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
    آه يا صديقي العزيز، لقد أشعلت النار في العظام، كانت قنبلتك هنا قوية جدًا.

    رائع أنت بكل المقايسس كما نصك .

    تقديري واحترامي
    ودائما تحلُّ الروعة في متصفحي بقدومك أخي الحبيب..
    شكرا لحضورك الراقي..
    كن بخير دائم كما أتمنى لك..

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة


    هذه صفاقة ووقاحة وموت ضمير ووو..

    رائعة من احدى روائعك استاذنا الفاضل

    كان النص مكتملا والمشهد مؤثرا جدا وقد اجملت روايات في سطر

    مبدع كعادتك

    تحيتي وتقديري

    صديقي الأستاذ
    مصطفى الصالح
    أشكر لك مرورك الجميل وقراءتك الثاقبة..
    تقبل - أخي - مودة وتقديرا يليقان بك..
    دمت راقيا.

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    [align=center]

    صفيق : إذن هو طعن بالكلام ، ولم يمد اليد ؛ إلا لشماتة
    وكلاهما اشد من الموت قتلا
    وبما إن الدمعة ساخنة ! فالجرح من قريب ومن لم يتوقع منه الغدر!
    طعنة غدر مرة ومؤلمة
    تقبل مداخلتي المتواضعة

    رائعة أستاذي الفاضل
    محملة بمعاني مؤثرة جدا وموجعة ..
    سلم الفكر المبدع
    دمت ودام العطاء
    تحيتي وتقديري
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    كان حزنه في لقطة تقبل العزاء

    أشد إيلاما من حادثة الموت نفسها
    نص مرتفع القيمة أخي مختار عوض
    أحسنت

    فوزي بيترو
    أهلا بك أخي فوزي في متصفحي..
    أسعدني مرورك وسرتني قراءتك..
    دمت طيب الحضور ثاقب القراءة..
    مودتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    كيف لا يكون صفيقا و هو الذي كان وراء القتل..
    النقد احيانا يكون كذلك،حين يكون صفيقا
    روعة
    مودتي
    مرور راقٍ وقراءة ثاقبة..
    امتناني وتقديري لقلبك..
    سعدت بمرورك كثيرا أخي عبد الرحيم.

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    ومضة جميلة ذكية
    ومعبرة عن دهاليز هذه الحياة
    دائما مميز
    شكرا لك
    ميساء العباس

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    إنه موت فوق موت .. ونزف خالد لا ينتهي ..
    ما أقسى هذا ! ما أقساه ..!
    ومضة اختزلت رحلة إنسان من البداية إلى النهاية ..
    بسطر رويت قصة ... رائع رائع ..
    أسجل إعجابي هنا
    .
    .
    أطيب التمنيات

    اترك تعليق:


  • السيد البهائى
    رد
    أخي الفاضل/مختار عوض..
    (يقتل القتيل ويمشى في جنازته)...
    نص موجع راقي التعبير..
    تحياتي ..
    دمت بكل الخير والعافية..

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    وجه صفيق





    [frame="14 98"]تماسك حتى وسَّد قلبه الثرى.. لكن دمعة ساخنة أبت إلا أن تسقط حين لمح الدماء تلطخ اليد التي امتدت تقدم العزاء!! .[/frame]
    وامتد وهج الدمعة الساخنة
    غمر الفضاء
    وحين أصاب اليد الملطخة
    سقطت مشلولة على الأرض

    تحياتي وتقديري لهذا الجمال

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
    =======
    و أي صفاقة أكبر من قتل القتيل و تقديم العزاء له .
    ما يميز هذا النص الفائق التكثيف و الجودة شكلا و مضمونا هو الفضاء الفنتازي الذي يحلق فيه .
    مشهد يعيش ليهمز الظالمين .
    ما رأيك بتغيير العنوان إلى : صفاقة ؟
    إبداع ما بعده إبداع
    مودتي التي لا توصف
    أشكرك أخي سعيد على جمال القراءة، وعلى روعة تشجيعك وحسن ثنائك راجيا أن يكون ما أكتب عند حسن ظنك دائما.. أما عن اقتراحك بخصوص العنوان فهو - لا شك - منطقي..
    مودتي وتقديري لهذه المداخلة القيمة،وتقبل محبتي الكبيرة.

    اترك تعليق:

يعمل...
X