[align=justify]
السلام عليكم،
مشكلة المرأة العربية هي مع التقاليد المحلية وليس مع الشريعة. ويجب توضيح ذلك جيدا لأن عدم التوضيح يؤدي إلى الخلط. ليس الإسلام هو المسؤول عن ظاهرة العنوسة في الخليج مثلا، بل التقاليد الجاهلية في الخليج .. وليس الإسلام هو الذي يجعل كثيرين من أهل الأردن ـ على سبيل المثال ـ يردفون ذكرهم المرأة بقولهم "كرمال الطاري" وكأنهم يذكرون دابة نجسة، بل التقاليد الجاهلية في الأردن .. وليس الإسلام هو الذي يجعل كثيرين من شيوخ الأمازيغ يردفون ذكرهم المرأة بقولهم "أعزك الله" و"حاشا قدرك" وكأنهم يذكرون دابة نجسة أيضا، بل التقاليد الجاهلية في المغرب. إنها التقاليد الجاهلية ذاتها هي التي تسلبها حقها في الميراث، وهو الحق الذي منحها إياه رب العزة. وإنها التقاليد الجاهلية ذاتها هي التي تسلبها حقها في الزواج من جديد بعد طلاقها، لأن الابناء لا يرضون أن يطأ أمهم غير أبيهم!
والقائمة طويلة. ومن الضروري جدا طرح هذه المواضيع في سياق جدي بهدف بلورة فكر مناسب لها لأن الأمر يتعلق بأمهاتنا وأخواتنا وزوجاتنا وبناتنا ..
إن مشكلة المرأة العربية تتعلق بالحقوق وليس باللباس الذي ذكره أخي العزيز الأستاذ مخلص الخطيب، فاللباس لم يكن في أي يوم مشكلة، فلا داعي إلى ترك المشاكل الحقيقية (وهي كلها حقوقية الطابع قولا وفعلا) لنختلق مشاكل وهمية ــ مثل اللباس ــ نحن في غنى عنه.
وتحية طيبة عطرة لأخي الأستاذ معاذ العمري على جهوده.
وهلا وغلا!
[/align]
شيزوفرينيا
تقليص
X
-
تـــحــــيــــة لــجــمــيــع الــقــُرّاء ... من زوّار وأعــضــاء...
المرأة في الغرب تعاني، لأنها تكافح من أجل استقلالها وحريتها الشخصية... ما من أحد يتمكن من ظلم المرأة الغربية القوية المتفهمة، بيد أن التي تقبل الظلم في الغرب هي المرأة ضعيفة الشخصية والمترددة بفرض نفسها.
ليتعرف العربي على المرأة الغربية يجب أن يعيش في المجتمع الغربي عائلياً وبشكل مستمر، لا كطالب أو باحث فحسب، بل كعامل ومحلل ومهتم ومحتك يوميا بهم، ثم كصديق أو زميل لهم، ثم كمدعو أسبوعيا لبيوتهم وكمستقبل لهم في بيته... كفرد لا يختلف عنهم (مع الإبقاء على مقوماته وتقاليده وثوابته في بيته وفي تربية أسرته، لإبعاد الصراع غير المجدي معهم وعندهم).
المرأة في الغرب نوعان :
* من عندها أكثر من ستين سنة، قد تكون ظـُلمت لكنها بشكل عام قد تركت زوجها عقاباً له واحتراماُ لكرامتها... تتوه مع الرجال الآخرين، أو تعيش وحيدة بألم نسبي.
* من عمرها أقل من ستين سنة، لا يمكن لقوّام أن يظلمها ولا لأب ولا لأم ولا لأخ، فالحرية الشخصية عند المرأة في الغرب بات "مرضاً إجتماعياً" يحول دون تمكنها من الزواج قبل سن متأخر جداً.
حين تـُظلم المرأة في الغرب (وهي فعلاً تـُظلم من الرجل ومن المجتمع)، تأخذ حقها بيدها وتفرض نفسها ورؤيتها بسعادة نسبية.
ظلم المرأة في شرقنا العربي وفي الشرق عموماً، أمر مكتوب عليها، تتظاهر بالقناعة به، لكنها غير قانعة بما كتب لها الرجال. المرأة في بلادنا تـُنصح وتـُضرب وتـُهجر بالمضجع، فقط [إن خاف الرجل نشوذها]. أما الرجل فلا من ناصح له في الحياة الدنيا. وياله من مستبد مستغل لحصانته.
بصفة عامة، الرجل هو الذي وضع نظام الحياة اليومية، هو من فسّر أشرف النصوص، هو من حارب، هو من استأصل زمام المبادرة، ففرض نفسه.
قوة المرأة في شرقنا العربي يكمن بدهائها وذكائها وسرّيتها وتظاهرها بقبول واقعها، فتقبل الظلم علناً وتظلم الرجل وتسخر من المجتمع الذكوري سراً، والرجل يعرف ذلك مجتمعياً، لكنه يرفض أن يعترف أن زوجته جزء من هذا المجتمع.
إني ابن هذا المجتمع العربي الإسلامي والمسيحي وبرغم عيشي في فرنسا منذ 4 عقود، أكتشف كل سنة أزور بلدي سوريا، أن المرأة بحالة تخلف وتقهقر في الشرق كونها مظلومة عرفاً وتربية وثقافة.
أما في الغرب فهي مظلومة لأنها فرضت نفسها دون أن تحقق عشاً زوجياً أبدياً.
أعان الله المرأة والرجل حيثما كانا.
مع شكري الجزيل للأستاذ الفاضل معاذ العمري على إفساح المجال لمشاركاتنا وخاصة مشاركة أخي الكريم محمد إسحق الريفي الذي أحييه.
اترك تعليق:
-
-
المرأة في الغرب ليست مظلومه بالقدر الذي تعتقدونه جميعا بل ان الرجل هو المظلوم الاول والاخير هناك هل تعلموا جميعا ان الترتيب المنطقي لحقوق الانسان في الغرب هو الطفل اولاً ثم المرأه ثم الكلاب ومن بعدها الرجال. المرأه نعم مظلومه من قبل الاديان السماويه ومن يقرأ سيجد ما اعنيه جلياً بين طيات الكتب السماويه الثلاث. لا اعني ان الله ظلمها ولكني اعني ان المشرعين هم الذين ظلموها وبالتالي ظلمها اهلها. في الديانات
المسيحيه واليهديه لا ترث المرأه وفي اليهوديه ان كانت المرأه هي الوريث الوحيد فعليها كي تحصل على الميراث ان تتزوج من احد اقاربها المقربين اولاً كي تحصل على حقها في الميراث. المرأه في الاسلام عليها ان تقبل طائعه بان تكون الزوجه الرابعه بنما الرجل يحق له ان يتزوج اربعه وما ملكت يمينه.
تحياتي لك ولقلمك
علي الكسواني
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةالخلاصة، هي هنا مظلومة، لكنها مظلومة هناك أكثر، بمعنى حالها هنا أحسن
سؤال، هل نكترثُ حقا، للظلم الواقع على المرأة في الغرب؟ من منا درسه وحلله؟
هل اكترثنا بواقع المرأة وحالها في بلادنا أصلا، حتى نكترث بواقعها في الغرب؟
أم هي أحكام نمطية مسبقة وحسب؟
أم أن الأمر ببساطة هو : نحن أحسن منهم على أي حال وخلص
أمر اكيد، الغرب يقر، أن أسلوب الحياة الغربية الحديث ألحق ضررا وظلما بالمرأة، وهو بعد أن يقر يشرع ويعدل ليقلل، من الظلم وهو يفعل ذلك دوما. ويندر أن تجد فيهم من يقول أن المرأة نالت جميع حقوقها
أستاذ محمد أسحاق الريفي
هل تشرح لنا شرحا علميا مختصرا، كيف أن المرأة مظلومة عندهم أكثر من عندنا؟
شكرا على هذا الحضور الواضح الصريح
سرني أنك هنا
تحية خالصة
شكرا جزيلا لك على هذا الحوار الممتع.
أنا أتحدث عن المرأة الغربية من خلال وقوفي عن كثب على حقيقة المعاناة القاسية التي تعيشها، فقد عشت في المجتمعات الغربية نحو ثماني سنوات، تعرفت خلالها على مشاكل المرأة الغربية والظلم الذي تعاني منه، إضافة إلى اطلاعي على تقارير وإحصاءات رسمية وغير رسمية حول واقع المرأة في الغرب، وقد كتبت عدة مقالات حول هذا الموضوع، وقد تناولت في إحدى المقالات الحركة النسوية وغيرها من المواضيع مثل عولمة المرأة والنفاق الأمريكي بشأن المرأة وحقوق الإنسان...الخ.
دمت متألقا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركةتحية لكم،
الرجل والمرأة في بلادنا العربية يعانيان الظلم والاستبداد والقهر من حكامهم. عموماً، الرجل العربي المسلم والمسيحي يقمع زوجته، والعكس نادر (باستثناء انتقامها السري منه).
ما يدهش هو حين يكون القهر مشرعاً بإكراه المرأة على زواجها، بفرض لباس عليها في بلاد حارة... وكم رُؤيتـُها مؤلمة، حين تـُرى تتعذب صيفاً من حرارة قاسية، بسبب ما تضع فوقها، لتحاشي النقد أو الظلم ؟ الزوجة عندنا مظلومة بقوامة بعلها عليها... ليس لنسائنا حق الوصول إلى مناصب السلطة (إلاّ المقربات أو زوجات المقربين من أهل هذه السلطة). أعان الله نساءنا.
نساء العالم يعانين كذلك، لكنهن قانعات بحرية استأصلنها بكفاحهن الذي لا يتوقف، وها هما ثلاث نساء نجحن في انتخابات بلادهن في أمريكا اللاتينية، وأخرى في ألمانيا وغيرها في بنغلاديش، هذا البلد الإسلامي الفقير.
فأين نساؤنا من نسائهم، يا إخوتي ؟
هذا ليس دفاعاً مني عن معايير الغرب أو الشرق أو محبي السلام، لكنه وصف لحالة المرأة التي تطرق إليها الكاتب المشكور الأستاذ معاذ العمري.
احترام خاص لمداخلة الأخ محمد إسحق الريفي.
سلام عليكم.
ـ الرجل مستبَد سياسيا، والمرأة مستبَدة اجتماعيا وسياسيا
ـ المرأة قد تستبدُ، إنما سرا وكتمانا، وهي، إن واتتها الفرصة، فربما لن توفر استبدادا
لأجل هذا وذاك مازالتِ الأمُ تبكي، والولد لا يدري؟
سؤال: إذا كانت ثمة قيمة سامية، في الشرق أو في الغرب، لِمَ لا ندافع عنها، لا يعنينا منها غيرَ سموِّها؟
ربما على النخبة المثقفة العربية أن تكون أكثر صراحة ومكاشفة مع الناس!
أستاذ مخلص الخطيب
صوت من الشرق يحكي من الغرب
لذا، كان جديرا، أن نُصغي وأن نستمع له.
شكرا على كل هذا العمق والتحليل والرأي الصريح
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة[align=center]أستاذي الفاضل
الأمر محسوب ومدروس ومحسوم
فالله في علياءه قد جعل القصاص حياة والرسول صلى الله عليه وسلم قد قالها كلمة وهو أصدق القائلين بروا آباءكم تبركم أبناءكم
من هنا كل ما يمر بالمرء هو زراع وبذار وسيأتي يومين للحصاد
حصاد دنيوي وحصار آخروي
وبينهما أما حياة تسر القلوب
وإما كبد يكسر الظهر
,,
مشاركة قيمة
وعرض مميز
والشكر لك [/align]
لاشك، أن واقعنا الراهن، بكل مافيه، حصيلة حصادهم أجيال
يا خيبة المسعى، إن أخفق الزارع في حصاديه!
أستاذة ريما منيرة عبدالله
حضور كريم وقراءة طيبة
شكرا على هذا الإثراء
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد اسحق الريفي مشاهدة المشاركةالأساتذة الكرام،
المرأة مظلومة في كل المجتمعات، الشرقية والغربية، والعربية وغير العربية، بل إن المرأة في الغرب تتعرض للقمع والظلم والاستغلال أكثر من تعرض المرأة العربية للقمع والظلم والاستغلال في مجتمعاتنا...
والرجل أيضا مظلوم، في كل المجتمعات، ولا سيما في المجتمعات العربية والإسلامية، حيث الاستبداد والدكتاتورية والأنظمة الشمولية والبوليسية...
والحيوان أيضا مظلوم في كل مكان يحل فيه...
والله المستعان!
سؤال، هل نكترثُ حقا، للظلم الواقع على المرأة في الغرب؟ من منا درسه وحلله؟
هل اكترثنا بواقع المرأة وحالها في بلادنا أصلا، حتى نكترث بواقعها في الغرب؟
أم هي أحكام نمطية مسبقة وحسب؟
أم أن الأمر ببساطة هو : نحن أحسن منهم على أي حال وخلص
أمر اكيد، الغرب يقر، أن أسلوب الحياة الغربية الحديث ألحق ضررا وظلما بالمرأة، وهو بعد أن يقر يشرع ويعدل ليقلل، من الظلم وهو يفعل ذلك دوما. ويندر أن تجد فيهم من يقول أن المرأة نالت جميع حقوقها
أستاذ محمد أسحاق الريفي
هل تشرح لنا شرحا علميا مختصرا، كيف أن المرأة مظلومة عندهم أكثر من عندنا؟
شكرا على هذا الحضور الواضح الصريح
سرني أنك هنا
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة[align=center]أخي معاذ العمري المحترم[/align]المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة[align=center]
الشيزوفرينيا : مرض نفسي يجعل المرء يعيش بشخصيتين منفصلتين تماما إحداهما عن الأخرى ، شخصية قد تكون في منتهى الخيرية والعطاء والاحترام الاجتماعي ، والأخرى نقيتها تماما كما قرأنا عن د . جيكل ومستر هايد ، وأنت تحدثت أخي عن ظواهر اجتماعية ليست منفصلة عنا لا بل نحن نمارسها علنا بلا وجل ولا خوف ولا وخز من ضمير ، فعلاقة الزوج بالزوجة قمعية غالبا ، وكثير منا يفتخر أن امرأته لا تستطيع فتح فمها أمامه ، ونعتبر ذلك رجولة وفحولة وعلامة من علامات السيادة الشخصية ، وعقوق الوالدين حدث ولا حرج ظاهرة منتشرة غير مستترة ولا تحدث في الخفاء ولا يعملها العاق سرا ولا بغير حضور ذهني وعقلي ولا بسلب إرادة تحت فهل المرض النفسي الشيزوفرينيا ، وحرمان الأنثى من ميراثها عادة اجتماعية غير مستترة يمارسها المجتمع الذكوري كمظهر من مظاهر الرجولة والحق في مال الأب دون الإناث ولا يحدث ذلك بفعل المرض المذكور لا بل يحدث جهارا نهارا بإرادة وحضور وعن قصد وعمد ، فأرى أنك كتبت عن أمراض اجتماعية موجودة علنا يفتخر بها غالبا ولم تتحدث عن ممارسة تتم في غياب العقل بسبب انقسانه لعقل يأمر بالخير وآخر يأمر بالشر ، كل التحية لك .[/align]
بمقتضى هذا التحليل العميق، والذي أقر وأعترف به جملة، فقد بتنا أمام حالة أشد تعقيدا، وأصعب تصنيفا من الشيزوفرينيا، ليست مصنفة في كتب الأطباء والحكماء، وليس لها عند الصيادلة عقار
إلى أين الهروب، ها أنت تؤكد قطعا:
لا، ليست شيزوفرينيا، ثمة فرق، ومن أعراض الشيزوفرينيا، ألا تلحظ الفرق!
إنها، يا صاحبي، البعيروفينيا، ما أشد لؤمها وما أثخن جلودها!
الشاعر الكبير
عبدالرحيم محمود
صديقي الجميل
والذي ياما أطربني شعره صدقا وحقا
كم فرحتُ بالطلة المشرقة المستشرفة!
شكرا على كل هذا الألق
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسيد الحصرية مشاهدة المشاركةالانفصام يبدأ يتفشي في كل فرد
عندما تتعارض مصالحه و مبادءه
السواد الأعظم منا اليوم
يضع يده في جيبه ليلعب بعملته و يترنم بصوت المعدن الثمين و ل .........
(عذراً على ذكر الحقيقة )
هكذا أصبحت الحياة
نعم كنا مع برنامج للشيخ الكبير القرضاوي
و الكثير ممن تابع كان من العاقين أو من أكلة الميراث أو ممن ضربوا
و لكن الكثير تابع
قبل أن نسخر علينا أن نبكي
و لكن هل أصبح الأمر بهذا السوء
حتى أصبحنا نضحك من المصائب
و نسخر ممن يبكون
شر البلية ما يضحك
و الأم و الأخت و الزوجة و الحماة و غيرهن
هل يبكين فقط أم يُبكين كثيرا من النساء و الرجال
شر البلية ما يضحك
ألى اللقاء في الحلقة القادمة
سنتناول موضوع حقوق الرجل بين المرأة و المجتمع
أستاذي معاذ العمري
تحياتي و شكري
لن تجد بشرا بين الناس جميعا مثل هؤلاء
ليس يقولون ما لا يفعلون وحسب، بل ويفعلون ما لا يقولون أيضا
فعلا كما أكد الأستاذ عمر إنفصام ولكن بدون شخصية
لواحدهم عقل، يعمل بطاقة إست حصان واحد، وقلب يعمل بطاقة ألف بعير حقود
ويبكون في العشر الأواخر من رمضان ما يخضر الربع الخالي ويشجره
الأناية والانانية وانعدام النحنية هي طوابعنا البريدية
الأستاذ أسيد الحصرية
مشاركة تحليلية صريحة جلية وجيهة
شكرا على هذا الحضور الافت
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمر الصوص مشاهدة المشاركةالمجتمعات العربية لا تصيبها مثل هذه الأمراض فالانفصام يحتاج وجود شخصية أصلا يصيبها
تحياتي لك معاذ
هذه أعقد العقد النفسية، مشكلة فعلا!
ماذا سنطلق على هذه الحالة الاستثنائية المتفردة من المرض؟
بوست ـ شيزوفرينيا أو مابعد الفصام؟
من سيعالج، وأين لها من علاج؟
عمر
شكرا على هذه الحضور الكافي الوافي
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
تقول الاحصاءات "هناك مريض بالفصام بين كل مائة شخص يعيشون بيننا!. "
شيزوفرينيا
مرض يصيب الجميع وليس للرجال مناعه ضدها
بإختصار ..لم تعد المرأه مضطهده كـ السابق
الا من تختبئ وراء الاضطهاد كـ وسيله لجلب العطف
من الجنسين
تقديرى واحترامى
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركةشيزوفرينيا مجتمع وكلة محصل بعضة
امراض استفحلت في الجميع
ارحب بنصك العميق
شكرا لك
طيب،
لما يكون المجتمع كله مجتمعا مشزرفا، فمن سيشخص ومن سيعالج...
إذا نحن، والحالة هذه، في أزمة بلا فرجة ترتجى!
أستاذة سحر الخطيب ظهرتْ نقاطُك جلية على الحروف وبلا تسويف
شكرا على هذا الحضور الثري والجلي
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
-
يسلمنا الله من النصف السيء من الشخصية
هنا .. نقف لنقول ( لكل أمرء يومان ) يوم ولد فيه .. ويم يموت فيه ..
اليومان بينهما مساحة من العمر .. ربما تكون يوماً وربما 43800 يوم ..
فأعمل كي تملئ تلك المساحة ( بالعمل الصالح ) ..
صحيت أستاذ معاذ
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جلال عمر مشاهدة المشاركةأظن ان المصاب بالشيزوفرينيا هو الابن
الذي يتحدث الى الام
لانها تشاهد برنامجا عن حقوق المرأة بين الاسلام والغرب
وتبكي على حالها وحال مثيلاتها
الفصام من أعقد الأزمات النفسية تشخيصا.
وإقناع الابن بهذه الحقيقة، أمر صعب لاشك، وهنا، ربما، تكمن المعضلة.
لكن أحد عوارض المرض تبدو ظاهرة عليه
أستاذ محمد جلال عمر
شكرا على هذه الحضور الجميل والقراءة السديدة طبعا
سرني أنك هنا
تحية خالصة
[/align]
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة[align=center]
أين هي الشيزوفرينيا ؟
في الأم ؟
في الأب ؟
في الأخ ؟
في الخال ؟
أم في مقدّم البرامج ؟
أم هي في الشيخ نفسه ؟
حيّرت قلبي معاك . وانا بداري واخبّي
ربي احفظنا من هذا المرض اللعين
سلامي لك أخي معاذ العمري
فوزي بيترو
[/align]
لا تخشَ يا صاحبي!
الشيزوفرينيا، مرض اكتشفوه في الغرب، يعني لا يصيب إلا الناس هناك، ونحن، وبفضل حليب النوق الذي نترعه صباحا، لا ينالُ أحدَنا البتة
فوزي يسأل، فوزي يداري، فوزي لا يجيب!
شكرا على هذا الحضور الجميل وتلك الأسئلة الوجيهة
تحية خالصة
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 242757. الأعضاء 4 والزوار 242753.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: