تويت
المرأة المصرية بريشة مستشرق : بائعة الحمام
[align=justify]
عند ذكر الحمام تنثال علي الذهن معان وصورعدة لعل أولها " حمامة السلام " التي جاءت تحمل غصن الزيتون في منقارها مبشرة نبي الله نوح بأن المياه غاضت ويمكن العودة إلي العيش علي الأرض.. كما يرتبط الحمام بحادثة دنشواي الشهيرة في التاريخ المصري الحديث.. أما الحمام المحشو بالفريك فحدث ولا حرج.. ومن بين المناظر الخلابة في الريف المصري أبراج الحمام.. ولا ننسي تهويدة المهد التي كانت تغني للطفل لينام ممنية إياه بزوجين حمام.
[/align]
[align=justify]
وقد لفتت الفلاحة بائعة الحمام نظر الفنان إدوارد جودال Edward Godall فتحركت ريشته لرسمها في عام 1875 م. فصورها تحمل القفص فوق رأسها وفي يدها زوج من الحمام وطرحتها السوداء تعطيها سمت الملكات وجمالها يشع من ملامحها الفاتنة.
[/align]
[align=justify]
أقام الفنان إدوارد جودال Edward Godall في مصر في الربع الأخير من القرن التاسع عشر وكان له مرسم وكان متخصصاً في ترميم اللوحات الفنية.
[/align]
عند ذكر الحمام تنثال علي الذهن معان وصورعدة لعل أولها " حمامة السلام " التي جاءت تحمل غصن الزيتون في منقارها مبشرة نبي الله نوح بأن المياه غاضت ويمكن العودة إلي العيش علي الأرض.. كما يرتبط الحمام بحادثة دنشواي الشهيرة في التاريخ المصري الحديث.. أما الحمام المحشو بالفريك فحدث ولا حرج.. ومن بين المناظر الخلابة في الريف المصري أبراج الحمام.. ولا ننسي تهويدة المهد التي كانت تغني للطفل لينام ممنية إياه بزوجين حمام.
[/align]
[align=justify]
وقد لفتت الفلاحة بائعة الحمام نظر الفنان إدوارد جودال Edward Godall فتحركت ريشته لرسمها في عام 1875 م. فصورها تحمل القفص فوق رأسها وفي يدها زوج من الحمام وطرحتها السوداء تعطيها سمت الملكات وجمالها يشع من ملامحها الفاتنة.
[/align]
[align=justify]
أقام الفنان إدوارد جودال Edward Godall في مصر في الربع الأخير من القرن التاسع عشر وكان له مرسم وكان متخصصاً في ترميم اللوحات الفنية.
[/align]