المطرْ
يخططُ لاغتيالِ
الكآبة...
والشاعر ُيصارحُ
الغيمةَ.. بعشقهِ
لأنثى مجهولةِ
الخطى
تأتي من
أول ِالدرب..
الذاهبِ نحو
القلب
لأنثى
تهطلُ موسيقى
فوقَ الصخرِ
تورق في
يباب الروح
خطوة إضافية نحو
المستحيل
***
الرجل الخريفي
وحدهُ من رآها
تسكبُ القصيدةَ
جسداً للحلم
تمنى لو
يسفح تاريخه
أمام المدى المضيء
في حضور الندى
لكنه نسيَ
لغة الياسمين
***
المطر
يخطط لاغتيالِ
الكآبة
والشاعر
ينتظر الربيع
ليسألهُ عن أنثى
تبحثُ
عن رجلٍ خريفي
يعشق
دون صوت
ودون أصابع
عبد الرحمن عزيزي - شتاء 2004
يخططُ لاغتيالِ
الكآبة...
والشاعر ُيصارحُ
الغيمةَ.. بعشقهِ
لأنثى مجهولةِ
الخطى
تأتي من
أول ِالدرب..
الذاهبِ نحو
القلب
لأنثى
تهطلُ موسيقى
فوقَ الصخرِ
تورق في
يباب الروح
خطوة إضافية نحو
المستحيل
***
الرجل الخريفي
وحدهُ من رآها
تسكبُ القصيدةَ
جسداً للحلم
تمنى لو
يسفح تاريخه
أمام المدى المضيء
في حضور الندى
لكنه نسيَ
لغة الياسمين
***
المطر
يخطط لاغتيالِ
الكآبة
والشاعر
ينتظر الربيع
ليسألهُ عن أنثى
تبحثُ
عن رجلٍ خريفي
يعشق
دون صوت
ودون أصابع
عبد الرحمن عزيزي - شتاء 2004
تعليق